2019-08-11
نظّم متطوعون إماراتيون، من برنامج سفراء الإمارات، برامج ترفيهية وصحية وتعليمية وثقافية للأطفال الروهينغيا في مخيمات منظقة كوكس بازار، بهدف مشاركتهم فرحتهم بالعيد ضمن حملة المليون متطوع.
وقدّم المتطوعون الوجبات الغذائية للأطفال وكبار السن، وبالأخص للمرضى المصابين بسوء التغذية، كما جهزوا ألعاب الأطفال الجماعية المنوعة لإدخال الفرح والسرور عليهم والترفيه عنهم، فضلاً عن توزيع العيدية والهدايا والحلويات بحضور أسرهم. ويهدف البرنامج إلى استقطاب الكوادر الشابة، وتمكينهم من المشاركة الفعالة في العمل التطوعي بمختلف مجالاته، تزامناً مع المهام الإنسانية لعيادات ومستشفيات أطباء الإمارات الإنسانية في مختلف دول العالم
ويأتي برنامج سفراء الإمارات للتطوع في إطار حملة «مليون ساعة عطاء» تزامناً مع توجيهات صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة، حفظه الله، بأن يكون 2019 عام التسامح.
وقال الرئيس التنفيذي لمبادرة زايد العطاء رئيس جمعية إمارات العطاء رئيس أطباء الإمارات، الدكتور عادل الشامري، إن متطوعي «زايد العطاء» ضربوا نموذجاً مميزاً للتطوع الاجتماعي محلياً وعالمياً.
وأكد أن المبادرة تأتي استكمالاً للبرامج التطوعية في مختلف دول العالم وتزامناً مع المهام الإنسانية للفرق الطبية التطوعية التي تقدم العلاج والدواء من خلال العيادات المتحركة والمستشفيات الميدانية، في الوقت الذي يعمل فيه متطوعو «زايد العطاء» على تنظيم برامج مجتمعية تطوعية بهدف ترسيخ ثقافة العمل التطوعي واستثمار طاقات الشباب في خدمة الفئات المعوزة في المناطق المختلفة في دول العالم. كما أكد أن البرامج التطوعية تهدف لتأهيل سفراء للتطوع الاجتماعي وتمكين رواد العمل التطوعي بمجال العمل الميداني المجتمعي ليكونوا سفراء الإمارات في العمل التطوعي بمختلف دول العالم ضمن حملة المليون متطوع.
وقال إن متطوعي سفراء الإمارات قدموا نموذجاً متميزاً للتطوع الإنساني، بمشاركتهم في تنظيم برامج متنوعة من خلال مجموعة من الأعمال والأنشطة الصحية والإدارية في مستشفى الإمارات الميداني.
وقدّم المتطوعون الوجبات الغذائية للأطفال وكبار السن، وبالأخص للمرضى المصابين بسوء التغذية، كما جهزوا ألعاب الأطفال الجماعية المنوعة لإدخال الفرح والسرور عليهم والترفيه عنهم، فضلاً عن توزيع العيدية والهدايا والحلويات بحضور أسرهم. ويهدف البرنامج إلى استقطاب الكوادر الشابة، وتمكينهم من المشاركة الفعالة في العمل التطوعي بمختلف مجالاته، تزامناً مع المهام الإنسانية لعيادات ومستشفيات أطباء الإمارات الإنسانية في مختلف دول العالم
ويأتي برنامج سفراء الإمارات للتطوع في إطار حملة «مليون ساعة عطاء» تزامناً مع توجيهات صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة، حفظه الله، بأن يكون 2019 عام التسامح.
وقال الرئيس التنفيذي لمبادرة زايد العطاء رئيس جمعية إمارات العطاء رئيس أطباء الإمارات، الدكتور عادل الشامري، إن متطوعي «زايد العطاء» ضربوا نموذجاً مميزاً للتطوع الاجتماعي محلياً وعالمياً.
وأكد أن المبادرة تأتي استكمالاً للبرامج التطوعية في مختلف دول العالم وتزامناً مع المهام الإنسانية للفرق الطبية التطوعية التي تقدم العلاج والدواء من خلال العيادات المتحركة والمستشفيات الميدانية، في الوقت الذي يعمل فيه متطوعو «زايد العطاء» على تنظيم برامج مجتمعية تطوعية بهدف ترسيخ ثقافة العمل التطوعي واستثمار طاقات الشباب في خدمة الفئات المعوزة في المناطق المختلفة في دول العالم. كما أكد أن البرامج التطوعية تهدف لتأهيل سفراء للتطوع الاجتماعي وتمكين رواد العمل التطوعي بمجال العمل الميداني المجتمعي ليكونوا سفراء الإمارات في العمل التطوعي بمختلف دول العالم ضمن حملة المليون متطوع.
وقال إن متطوعي سفراء الإمارات قدموا نموذجاً متميزاً للتطوع الإنساني، بمشاركتهم في تنظيم برامج متنوعة من خلال مجموعة من الأعمال والأنشطة الصحية والإدارية في مستشفى الإمارات الميداني.