2019-08-11
أدى صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة صلاة عيد الأضحى المبارك مع جموع المصلين في جامع الشيخ سلطان بن زايد في أبوظبي.
كما أدى الصلاة إلى جانب سموه، سمو الشيخ سرور بن محمد آل نهيان وسمو الشيخ هزاع بن زايد آل نهيان نائب رئيس المجلس التنفيذي لإمارة أبوظبي وسمو الشيخ سعيد بن زايد آل نهيان ممثل حاكم أبوظبي وسمو الشيخ نهيان بن زايد آل نهيان رئيس مجلس أمناء مؤسسة زايد بن سلطان آل نهيان للأعمال الخيرية والإنسانية والفريق سمو الشيخ سيف بن زايد آل نهيان نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية وسمو الشيخ طحنون بن زايد آل نهيان مستشار الأمن الوطني وسمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان نائب رئيس مجلس الوزراء وزير شؤون الرئاسة وسمو الشيخ حامد بن زايد آل نهيان رئيس ديوان ولي عهد أبوظبي وسمو الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان وزير الخارجية والتعاون الدولي وسمو الشيخ خالد بن محمد بن زايد آل رئيس اللجنة التنفيذية وسمو الشيخ ذياب بن محمد بن زايد آل نهيان رئيس دائرة النقل في أبوظبي ومعالي الشيخ نهيان بن مبارك آل نهيان وزير التسامح.
وألقى خطبة العيد خليفة مبارك الظاهري تناول خلالها أخلاق النبي إبراهيم عليه السلام، مؤكداً أن منزلة أبي الأنبياء إبراهيم عليه السلام عند الله عظيمة فقد اختاره عز وجل واصطفاه فقال جل في علاه : (ولقد اصطفيناه في الدنيا وإنه في الآخرة لمن الصالحين).
وقال إن حياة سيدنا إبراهيم عليه السلام كانت مليئة بالإنجازات العظيمة ومنها بناء البيت الحرام الذي جعله الله تعالى مثابة للناس وأمناً.
ودعا الخطيب الله عز وجل في ختام خطبته أن يوفق صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة، حفظه الله، وصاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة وإخوانهما أصحاب السمو حكام الإمارات، وأن يرحم الشيخ زايد وشيوخ الإمارات الذين انتقلوا إلى رضوان ربهم وجميع المسلمين والمسلمات والمؤمنين والمؤمنات الأحياء منهم والأموات وأن يتقبل من الحجاج حجهم ويغفر لهم ذنوبهم ويعيدهم سالمين إلى أوطانهم.
كما توجه إلى الله عز وجل بأن يديم على الإمارات وأهلها السعادة والأمان والاستقرار والرخاء والازدهار ويحفظها برعايته ويزيدها تقدماً ورفعة وتسامحاً ومحبة وأن يرحم شهداء الوطن وقوات التحالف الأبرار ويدخلهم الجنة مع الأخيار ويجزي أهليهم جزاء الصابرين وينصر قوات التحالف العربي الذين تحالفوا على رد الحق إلى أصحابه ويديم الاستقرار على بلدان المسلمين والعالم أجمع.
كما أدى الصلاة إلى جانب سموه، سمو الشيخ سرور بن محمد آل نهيان وسمو الشيخ هزاع بن زايد آل نهيان نائب رئيس المجلس التنفيذي لإمارة أبوظبي وسمو الشيخ سعيد بن زايد آل نهيان ممثل حاكم أبوظبي وسمو الشيخ نهيان بن زايد آل نهيان رئيس مجلس أمناء مؤسسة زايد بن سلطان آل نهيان للأعمال الخيرية والإنسانية والفريق سمو الشيخ سيف بن زايد آل نهيان نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية وسمو الشيخ طحنون بن زايد آل نهيان مستشار الأمن الوطني وسمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان نائب رئيس مجلس الوزراء وزير شؤون الرئاسة وسمو الشيخ حامد بن زايد آل نهيان رئيس ديوان ولي عهد أبوظبي وسمو الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان وزير الخارجية والتعاون الدولي وسمو الشيخ خالد بن محمد بن زايد آل رئيس اللجنة التنفيذية وسمو الشيخ ذياب بن محمد بن زايد آل نهيان رئيس دائرة النقل في أبوظبي ومعالي الشيخ نهيان بن مبارك آل نهيان وزير التسامح.
وألقى خطبة العيد خليفة مبارك الظاهري تناول خلالها أخلاق النبي إبراهيم عليه السلام، مؤكداً أن منزلة أبي الأنبياء إبراهيم عليه السلام عند الله عظيمة فقد اختاره عز وجل واصطفاه فقال جل في علاه : (ولقد اصطفيناه في الدنيا وإنه في الآخرة لمن الصالحين).
وقال إن حياة سيدنا إبراهيم عليه السلام كانت مليئة بالإنجازات العظيمة ومنها بناء البيت الحرام الذي جعله الله تعالى مثابة للناس وأمناً.
ودعا الخطيب الله عز وجل في ختام خطبته أن يوفق صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة، حفظه الله، وصاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة وإخوانهما أصحاب السمو حكام الإمارات، وأن يرحم الشيخ زايد وشيوخ الإمارات الذين انتقلوا إلى رضوان ربهم وجميع المسلمين والمسلمات والمؤمنين والمؤمنات الأحياء منهم والأموات وأن يتقبل من الحجاج حجهم ويغفر لهم ذنوبهم ويعيدهم سالمين إلى أوطانهم.
كما توجه إلى الله عز وجل بأن يديم على الإمارات وأهلها السعادة والأمان والاستقرار والرخاء والازدهار ويحفظها برعايته ويزيدها تقدماً ورفعة وتسامحاً ومحبة وأن يرحم شهداء الوطن وقوات التحالف الأبرار ويدخلهم الجنة مع الأخيار ويجزي أهليهم جزاء الصابرين وينصر قوات التحالف العربي الذين تحالفوا على رد الحق إلى أصحابه ويديم الاستقرار على بلدان المسلمين والعالم أجمع.