2019-08-12
نظم المجلس العالمي للشباب في المملكة المتحدة (أحد المجالس التابعة للمؤسسة الاتحادية للشباب)، بالتعاون مع الملحقية الثقافية حفل استقبال بمناسبة «اليوم العالمي للشباب» في جامعة غلاسكو كاليدونيان بلندن.
وقاد أعضاء المجلس جلسات حوارية تفاعلية تهدف إلى النهوض بأفكار إبداعية لوضع حلول تخدم عدداً من أهداف الأمم المتحدة للتنمية المستدامة.
حضر الفعالية سفير الدولة لدى المملكة المتحدة منصور بالهول، والملحق الثقافي عبدالله الكعبي، وعدد من الدبلوماسيين والشباب المبتعثين. وأكد شباب إماراتيون مبتعثون في بريطانيا أهمية دور المجلس العالمي للشباب في دعم الشباب ورعايتهم وتلبية احتياجاتهم ليتمكنوا من النجاح في مسيرتهم العلمية والنهوض بمسيرة التنمية في الدولة.
تفعيل قنوات التواصل
وقال رئيس المجلس العالمي للشباب في المملكة المتحدة عبدالله الشيخ إن المجلس يضع في أولوياته خلق بيئة محفزة للشباب للنهوض بأفكار تعود بالنفع على الدولة.
من جهتها، قالت نائب رئيس المجلس هدى أهلي إن احتفال المجلس العالمي للشباب في المملكة المتحدة يتمحور حول كيفية استغلال أهداف الأمم المتحدة للتنمية المستدامة في تيسير التعليم بالدول النامية. وأشارت إلى اعتماد الحفل على تقنية الواقع الافتراضي في مشاهدة فيلم وثائقي عن أثر استخدام الطاقة المتجددة في ازدهار التعليم ونشره، وبالأخص الطاقة الشمسية، عند مد الكهرباء إلى المدارس في الدول النامية.
بدوره، قال منسق الفعاليات في المجلس محمد الحبسي، «إن المؤسسة الاتحادية للشباب تمنحنا الفرصة للإبداع والاهتمام بشبابنا المبتعثين، وتوفير المنصات العالمية المطلوبة لشبابنا في الخارج، ونقل مبادرات المؤسسة الاتحادية للشباب للعالمية من خلال تطبيقه في المملكة المتحدة ونشر ثقافتنا وعاداتنا وتقاليدنا وقيمنا في المجتمع البريطاني».
وذكر المنسق الإعلامي للمجلس بطي المهيري «أرى كشاب إماراتي أن كل يوم في الإمارات هو يوم للشباب، انطلاقاً من دعم القيادة الرشيدة للشباب بتوفير مؤسسة كاملة تعنى بالشباب وعلى رأسها وزيرة شابة تتابع الشباب وتدعم مبادراتهم وتطلعاتهم».
من جهتها، أفادت منسقة الأرشيف روية المحرزي، بأن الاحتفال باليوم العالمي للشباب يعد تقديراً وامتناناً لجميع مساهمات الشباب كونهم جزءاً رئيساً من منظومة تغيير الحاضر واستشراف المستقبل، ومن خلال شعار العام «النهضة بالتعليم» تم تسليط الضوء على أهم التحديات التي تواجه الشباب وأهمية التعليم في تحقيق أهداف التنمية المستدامة.
وأضاف المنسق في الدعم العام للمجلس سلطان الزرعوني: «كطالب مبتعث وعضو مجلس الشباب العالمي في المملكة المتحدة أؤكد أن شباب اليوم لديهم طاقات وقدرات واسعة ويجب استغلالها من أجل رسم مستقبل واعد للأجيال المقبلة، ويجب على كل شاب وشابة، الحث على معرفة شغفهم، واستكشاف الفرص المتوفرة والتدريب العملي».
كما أشار المنسق في الدعم العام للمجلس محمد العامري إلى أن اليوم العالمي للشباب مناسبة للاحتفال بإنجازات الإنسانية وتعزيزها وتثقيف الجمهور حول القضايا المهمة كأهداف التنمية المستدامة.
وقالت منسقة في الدعم العام للمجلس علياء المازمي «إن من واجبنا دعم الشباب ورفع راية الإمارات عالمياً، لأن كلمة مستحيل ليست في قاموسنا».
وقاد أعضاء المجلس جلسات حوارية تفاعلية تهدف إلى النهوض بأفكار إبداعية لوضع حلول تخدم عدداً من أهداف الأمم المتحدة للتنمية المستدامة.
حضر الفعالية سفير الدولة لدى المملكة المتحدة منصور بالهول، والملحق الثقافي عبدالله الكعبي، وعدد من الدبلوماسيين والشباب المبتعثين. وأكد شباب إماراتيون مبتعثون في بريطانيا أهمية دور المجلس العالمي للشباب في دعم الشباب ورعايتهم وتلبية احتياجاتهم ليتمكنوا من النجاح في مسيرتهم العلمية والنهوض بمسيرة التنمية في الدولة.
تفعيل قنوات التواصل
وقال رئيس المجلس العالمي للشباب في المملكة المتحدة عبدالله الشيخ إن المجلس يضع في أولوياته خلق بيئة محفزة للشباب للنهوض بأفكار تعود بالنفع على الدولة.
من جهتها، قالت نائب رئيس المجلس هدى أهلي إن احتفال المجلس العالمي للشباب في المملكة المتحدة يتمحور حول كيفية استغلال أهداف الأمم المتحدة للتنمية المستدامة في تيسير التعليم بالدول النامية. وأشارت إلى اعتماد الحفل على تقنية الواقع الافتراضي في مشاهدة فيلم وثائقي عن أثر استخدام الطاقة المتجددة في ازدهار التعليم ونشره، وبالأخص الطاقة الشمسية، عند مد الكهرباء إلى المدارس في الدول النامية.
بدوره، قال منسق الفعاليات في المجلس محمد الحبسي، «إن المؤسسة الاتحادية للشباب تمنحنا الفرصة للإبداع والاهتمام بشبابنا المبتعثين، وتوفير المنصات العالمية المطلوبة لشبابنا في الخارج، ونقل مبادرات المؤسسة الاتحادية للشباب للعالمية من خلال تطبيقه في المملكة المتحدة ونشر ثقافتنا وعاداتنا وتقاليدنا وقيمنا في المجتمع البريطاني».
وذكر المنسق الإعلامي للمجلس بطي المهيري «أرى كشاب إماراتي أن كل يوم في الإمارات هو يوم للشباب، انطلاقاً من دعم القيادة الرشيدة للشباب بتوفير مؤسسة كاملة تعنى بالشباب وعلى رأسها وزيرة شابة تتابع الشباب وتدعم مبادراتهم وتطلعاتهم».
من جهتها، أفادت منسقة الأرشيف روية المحرزي، بأن الاحتفال باليوم العالمي للشباب يعد تقديراً وامتناناً لجميع مساهمات الشباب كونهم جزءاً رئيساً من منظومة تغيير الحاضر واستشراف المستقبل، ومن خلال شعار العام «النهضة بالتعليم» تم تسليط الضوء على أهم التحديات التي تواجه الشباب وأهمية التعليم في تحقيق أهداف التنمية المستدامة.
وأضاف المنسق في الدعم العام للمجلس سلطان الزرعوني: «كطالب مبتعث وعضو مجلس الشباب العالمي في المملكة المتحدة أؤكد أن شباب اليوم لديهم طاقات وقدرات واسعة ويجب استغلالها من أجل رسم مستقبل واعد للأجيال المقبلة، ويجب على كل شاب وشابة، الحث على معرفة شغفهم، واستكشاف الفرص المتوفرة والتدريب العملي».
كما أشار المنسق في الدعم العام للمجلس محمد العامري إلى أن اليوم العالمي للشباب مناسبة للاحتفال بإنجازات الإنسانية وتعزيزها وتثقيف الجمهور حول القضايا المهمة كأهداف التنمية المستدامة.
وقالت منسقة في الدعم العام للمجلس علياء المازمي «إن من واجبنا دعم الشباب ورفع راية الإمارات عالمياً، لأن كلمة مستحيل ليست في قاموسنا».