2019-09-01
أكد مشاركون في فعاليات برنامج القيادات الإعلامية الشابة أن الإعلام العربي يمثلهم ويلبي طموحاتهم ويعكس اهتماماتهم في بعض الأطر والمواضيع، إلا أنه ما زال بحاجة إلى تطوير المحتوى ليصبح أكثر جذباً لشريحة الشباب.
وأوضحوا أن الإعلام العربي استطاع أن يكون صوت الشباب في «سوشيال ميديا» عبر التطبيقات والمواقع الذكية التي أطلقتها الوسائل الإعلامية، ولكنه بحاجة لاستقطاب الكوادر الشبابية وتأهيلها للعمل على المنصات الإلكترونية وألا يكون النجاح في سوشيال ميديا فردياً بل ضمن مؤسسات خاصة، إذ إن بعض المؤثرين والمواقع تمكنت من تسجيل أعداد كبيرة من المتابعين والمهتمين قد يفوق عدد المتابعين لبعض الوسائل الإعلامية العربية.
تأهيل المغردين
وقال أيمن يوسف الفارسي: «الإعلام العربي يعكس اهتمامات الشباب وخصوصاً البرامج الرياضية أو السياسية، ولكن لا يمكن لأي فرد الآن أن يصنع لنفسه محتوى وينشره ويوجهه عبر وسائل التواصل الاجتماعي، لذلك نحن بحاجة لتأهيل المؤثرين والمغردين قبل أن يتوجهوا للعمل بشكل شخصي عبر حساباتهم الشخصية واستقطابهم لمعالجة قضايا الشباب في الإعلام العربي.
بدوره، ذكر إبراهيم ملص أن الإعلام العربي يلبي اهتماماته وطموحاته، مشيراً إلى أن وسائل التواصل الحديثة في الإعلام العربي فتحت أفقاً جديداً في مجال التواصل الإعلامي، ما أتاح لجميع الشخصيات أن تطرح رأيها، مشدداً على أهمية العمل على المحتوى.
واعتبر عبد الله بلفقيه الإعلام العربي منصة للشباب خاصة في السوشيال ميديا لكونه يعكس طموحاتهم، مركزاً على ضرورة الاستفادة من وسائل التواصل الاجتماعي في توسيع رقعة وصول الخبر وصياغته بما يتنسب مع جيل الشباب واختيار المواضيع التي تجذبهم كبرامج تطوير الأعمال وغيرها.
أما طارق الصراوي فقال: «الإعلام العربي يمثل تطلعاتي وطموحاتي وخاصة منذ خمس سنوات إلى الآن إذ بدأ الإعلام يتفتح بشكل أقوى ويقدم محتوى جيداً يتناسب مع طموحات الشباب ويناسب المستهدف.
استحداث ضوابط
ووفقاً لمحمد أبو دلو فإن الإعلام العربي يلبي احتياجات الشباب، لكنه بحاجة إلى مزيد من الانضباط في اختيار الأشخاص الذين سيظهرون على مواقع التواصل الاجتماعي مستقبلاً، وأن يتم استحداث ضوابط معينة للأشخاص الذي يمكنهم الظهور كمؤثرين.
بدوره، قال عمر القحطاني: «أعتقد أن الإعلام العربي يمثلني نسبياً في بعض المستويات، إذ بدأ يتطور بشكل بطيء لكن الأمل في الشباب كبير خاصة ممن يستلمون دفة العمل الإعلامي محلياً وعربياً وأعتقد أنه في الأعوام المقبلة سيمثلنا الإعلام العربي بشكل أكبر وسيمكننا من متابعة ما يستقطبنا في الصحف الورقية أو البرامج المرئية والمسموعة.
ولفتت المشاركة مريم الجامع إلى أن الإعلام العربي يفيد الشباب ولكن أكثر ما يهم الشباب هو المحتوى الذي يقدمه الشباب ويعكس قضاياهم عبر منصاتهم الخاصة، مؤكدة أن الإعلام الذي يمثلها هو المقدم من قبل الشباب أكثر من المحتوى الذي يقدم من غير الشباب ويوجه إليهم.
وأوضحوا أن الإعلام العربي استطاع أن يكون صوت الشباب في «سوشيال ميديا» عبر التطبيقات والمواقع الذكية التي أطلقتها الوسائل الإعلامية، ولكنه بحاجة لاستقطاب الكوادر الشبابية وتأهيلها للعمل على المنصات الإلكترونية وألا يكون النجاح في سوشيال ميديا فردياً بل ضمن مؤسسات خاصة، إذ إن بعض المؤثرين والمواقع تمكنت من تسجيل أعداد كبيرة من المتابعين والمهتمين قد يفوق عدد المتابعين لبعض الوسائل الإعلامية العربية.
تأهيل المغردين
وقال أيمن يوسف الفارسي: «الإعلام العربي يعكس اهتمامات الشباب وخصوصاً البرامج الرياضية أو السياسية، ولكن لا يمكن لأي فرد الآن أن يصنع لنفسه محتوى وينشره ويوجهه عبر وسائل التواصل الاجتماعي، لذلك نحن بحاجة لتأهيل المؤثرين والمغردين قبل أن يتوجهوا للعمل بشكل شخصي عبر حساباتهم الشخصية واستقطابهم لمعالجة قضايا الشباب في الإعلام العربي.
بدوره، ذكر إبراهيم ملص أن الإعلام العربي يلبي اهتماماته وطموحاته، مشيراً إلى أن وسائل التواصل الحديثة في الإعلام العربي فتحت أفقاً جديداً في مجال التواصل الإعلامي، ما أتاح لجميع الشخصيات أن تطرح رأيها، مشدداً على أهمية العمل على المحتوى.
واعتبر عبد الله بلفقيه الإعلام العربي منصة للشباب خاصة في السوشيال ميديا لكونه يعكس طموحاتهم، مركزاً على ضرورة الاستفادة من وسائل التواصل الاجتماعي في توسيع رقعة وصول الخبر وصياغته بما يتنسب مع جيل الشباب واختيار المواضيع التي تجذبهم كبرامج تطوير الأعمال وغيرها.
أما طارق الصراوي فقال: «الإعلام العربي يمثل تطلعاتي وطموحاتي وخاصة منذ خمس سنوات إلى الآن إذ بدأ الإعلام يتفتح بشكل أقوى ويقدم محتوى جيداً يتناسب مع طموحات الشباب ويناسب المستهدف.
استحداث ضوابط
ووفقاً لمحمد أبو دلو فإن الإعلام العربي يلبي احتياجات الشباب، لكنه بحاجة إلى مزيد من الانضباط في اختيار الأشخاص الذين سيظهرون على مواقع التواصل الاجتماعي مستقبلاً، وأن يتم استحداث ضوابط معينة للأشخاص الذي يمكنهم الظهور كمؤثرين.
بدوره، قال عمر القحطاني: «أعتقد أن الإعلام العربي يمثلني نسبياً في بعض المستويات، إذ بدأ يتطور بشكل بطيء لكن الأمل في الشباب كبير خاصة ممن يستلمون دفة العمل الإعلامي محلياً وعربياً وأعتقد أنه في الأعوام المقبلة سيمثلنا الإعلام العربي بشكل أكبر وسيمكننا من متابعة ما يستقطبنا في الصحف الورقية أو البرامج المرئية والمسموعة.
ولفتت المشاركة مريم الجامع إلى أن الإعلام العربي يفيد الشباب ولكن أكثر ما يهم الشباب هو المحتوى الذي يقدمه الشباب ويعكس قضاياهم عبر منصاتهم الخاصة، مؤكدة أن الإعلام الذي يمثلها هو المقدم من قبل الشباب أكثر من المحتوى الذي يقدم من غير الشباب ويوجه إليهم.