2019-09-05
أكد إعلاميون شباب أن التأثير الإيجابي والعلاقات الإنسانية، وتنوع الخبرات المكتسبة بمشاركة هموم الناس، أبرز أسباب اختيارهم لمهنة المتاعب.
وقالت نور الحجازي: «دخلت الإعلام لأحقق طموحي بصناعة محتوى مؤثر وأترك انطباعاً إيجابياً عبر الفيديوهات التي أصورها»، مؤكدة أنها تهدف من ذلك إلى نقل هموم الشارع وإلقاء الضوء على إشكالاته وتحدياته.
وأضافت أن أي إعلامي لا يحب المهنة لن يستمر فيها طويلاً بسبب التحديات التي تواجهه، لافتة إلى ما اعتبرته انخفاضاً في مستوى رواتب الإعلاميين مقارنة بوظائف أخرى، رغم المخاطر الجمة في العمل الصحافي.
من جهته، ذكر سلمان الخالدي أنه درس الإعلام رغم معارضة بعض الأقارب ونصيحتهم بالبحث عن تخصص علمي آخر، إلا أنه أصر على حلمه بأن يصبح مذيع أخبار يوماً ما، منوهاً بأن حب المهنة هو الدافع الرئيس للعمل بها.
بدوره، أشار عمر الكمشة من سوريا إلى أنه يعمل كمصمم، واختار الإعلام رغم ساعات الجلوس الطويلة، لكنه لا يمل أبداً من العمل بسبب تنوع المواضيع التي يصنعها.
وشدد على أن الشهرة ليست هدفاً بحد ذاتها، لكن الإعلامي يجب أن يكون مشهوراً ليستطيع إيصال رسالته لفئة كبيرة من الناس.
من جانبه، عبّر عمر القحطاني عن شغفه الكبير بالإعلام، مؤكداً أنه يحتاج إلى تضحيات كبيرة مادية ومعنوية للحصول على التأثير، لافتاً إلى أهمية التركيز والتخصص في مجال محدد بالإعلام.
وأكد علاء الدين أن الإعلام يوسع دائرة المعارف والخبرات ويوفر تنوعاً في التجارب والمهارات.
وقال إن صفات الإعلامي الناجح تتمثل في الوعي والثقافة وأن يكون صاحب هدف ورسالة سامية يسعى لتحقيقها.
وأفاد أحمد الريسي بأنه على الإعلامي أن يكون صاحب شخصية مرنة ومحبوباً لدى أكبر شريحة من متابعيه وأن يكون مبتكراً، وصادقاً.
وأكدت بشرى الصرايرة أن الإعلام من أكثر المهن التي تعاني دخول غير المختصين، وأضافت: «ثمة إعلاميين ليسوا متخصصين واكتفوا بدورة لمدة أسبوع ليدخلوا ويزاحموا أهل الاختصاص».
من جهته، قال حمد الدرسوني إن قلة الأفكار الجديدة والدورات والورش التدريبية تعتبر تحديات للإعلاميين، لا سيما الشباب منهم، لافتاً إلى أنه بوجود وسائل التواصل الحديثة فإن الإعلاميين التقليديين ربما يواجهون تحديات مضاعفة.
وقالت نور الحجازي: «دخلت الإعلام لأحقق طموحي بصناعة محتوى مؤثر وأترك انطباعاً إيجابياً عبر الفيديوهات التي أصورها»، مؤكدة أنها تهدف من ذلك إلى نقل هموم الشارع وإلقاء الضوء على إشكالاته وتحدياته.
وأضافت أن أي إعلامي لا يحب المهنة لن يستمر فيها طويلاً بسبب التحديات التي تواجهه، لافتة إلى ما اعتبرته انخفاضاً في مستوى رواتب الإعلاميين مقارنة بوظائف أخرى، رغم المخاطر الجمة في العمل الصحافي.
من جهته، ذكر سلمان الخالدي أنه درس الإعلام رغم معارضة بعض الأقارب ونصيحتهم بالبحث عن تخصص علمي آخر، إلا أنه أصر على حلمه بأن يصبح مذيع أخبار يوماً ما، منوهاً بأن حب المهنة هو الدافع الرئيس للعمل بها.
بدوره، أشار عمر الكمشة من سوريا إلى أنه يعمل كمصمم، واختار الإعلام رغم ساعات الجلوس الطويلة، لكنه لا يمل أبداً من العمل بسبب تنوع المواضيع التي يصنعها.
وشدد على أن الشهرة ليست هدفاً بحد ذاتها، لكن الإعلامي يجب أن يكون مشهوراً ليستطيع إيصال رسالته لفئة كبيرة من الناس.
من جانبه، عبّر عمر القحطاني عن شغفه الكبير بالإعلام، مؤكداً أنه يحتاج إلى تضحيات كبيرة مادية ومعنوية للحصول على التأثير، لافتاً إلى أهمية التركيز والتخصص في مجال محدد بالإعلام.
وأكد علاء الدين أن الإعلام يوسع دائرة المعارف والخبرات ويوفر تنوعاً في التجارب والمهارات.
وقال إن صفات الإعلامي الناجح تتمثل في الوعي والثقافة وأن يكون صاحب هدف ورسالة سامية يسعى لتحقيقها.
وأفاد أحمد الريسي بأنه على الإعلامي أن يكون صاحب شخصية مرنة ومحبوباً لدى أكبر شريحة من متابعيه وأن يكون مبتكراً، وصادقاً.
وأكدت بشرى الصرايرة أن الإعلام من أكثر المهن التي تعاني دخول غير المختصين، وأضافت: «ثمة إعلاميين ليسوا متخصصين واكتفوا بدورة لمدة أسبوع ليدخلوا ويزاحموا أهل الاختصاص».
من جهته، قال حمد الدرسوني إن قلة الأفكار الجديدة والدورات والورش التدريبية تعتبر تحديات للإعلاميين، لا سيما الشباب منهم، لافتاً إلى أنه بوجود وسائل التواصل الحديثة فإن الإعلاميين التقليديين ربما يواجهون تحديات مضاعفة.