2019-09-05
دشن أطباء الإمارات حملة زايد الإنسانية لعلاج الفقراء بمنطقة كاثور في إقليم السند بباكستان، تزامناً مع اليوم الدولي للعمل الخيري تحت شعار «على خطى زايد».
وتهدف حملة زايد الإنسانية التي تأتي بمبادرة مشتركة من زايد العطاء وجمعية دار البر ومؤسسة بيت الشارقة الخيرية ومجموعة المستشفيات السعودية الألمانية وبالشراكة مع المؤسسات الباكستانية الحكومية والخاصة وغير الربحية، وبالتنسيق مع سفارة الإمارات لدى باكستان، إلى ترسيخ ثقافة العمل التطوعي والعطاء المجتمعي والتسامح الإنساني بين الشباب، وتبني مبادرات صحية علاجية ووقائية في إطار برنامج إماراتي باكستاني يستمر ثلاث سنوات.
وتتضمن حملة زايد الإنسانية في محطاتها الحالية بإقليم السند تنظيم العديد من البرامج أبرزها التنظيم الدوري لملتقى القيادات الإنسانية الشابة لاستقطاب الشباب وتأهيلهم وتمكينهم في خدمة الإنسانية، إضافة إلى تكريم القياديين بجائزة زايد الشبابية للعمل الإنساني والتي تمنح للشباب من الذين قدموا خدمات إنسانية جليلة وأحدثو فرقاً في مجالات العمل الإنساني العالمي كسفراء زايد في العمل الإنساني.
واستعرض قنصل عام دولة الإمارات العربية المتحدة لدى كراتشي الدكتور سالم الخديم الظنحاني خلال حفل تدشين الحملة جهود الفرق الطبية التطوعية في علاج المرضى الفقراء، وتفقد العيادات المتحركة والمستشفى الإنساني الميداني للأطفال والنساء والمجهز بوحدات طبية متقدمة.
من جهتها، أكدت سفيرة العمل الإنساني الدكتورة ريم عثمان أن المهام الإنسانية لأطباء الإمارات في محطتها الحالية في القرى الباكستانية تأتي تزامناً مع احتفالات دولة الإمارات العربية المتحدة بـ «اليوم الدولي للعمل الخيري» الذي يصادف الخامس من سبتمبر من كل عام، ويأتي الاحتفال هذا العام تزامناً مع «عام التسامح»، مشيرة إلى أن الإمارات نجحت في تحويل العمل الخيري إلى ثقافة وسلوك مجتمعي راسخ في الشخصية الإماراتية بهدف تعزيز قيم المسؤولية الاجتماعية والتطوع وخدمة الوطن.
ومن جانبه أكد الرئيس التنفيذي لمبادرة زايد العطاء رئيس أطباء الإمارات جراح القلب الإماراتي الدكتور عادل الشامري أن العمل التطوعي وتعزيز قيم العطاء والتعاون يشكلان ركيزة أساسية في التوجهات الإنسانية لدولة الإمارات منذ تأسيسها، وأن الدولة بقيادة صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة «حفظه الله» أرست نهجاً ثابتاً ومنظومة عمل تطوعي أصيلة بجهود أبنائها بما تحمله من قيم والتزام أخلاقي تجاه خدمة الإنسان وسعادته وصون كرامته أينما كان.
وأوضحت المديرة التنفيذية لمبادرة زايد العطاء مديرة برامج القيادات الإماراتية الشابة الإنسانية العنود العجمي أن الحملة شهدت إقبالاً كبيراً من الأطفال والنساء للاستفادة من البرامج التطوعية العلاجية المجانية في المستشفى الإماراتي الباكستاني الميداني.
وتهدف حملة زايد الإنسانية التي تأتي بمبادرة مشتركة من زايد العطاء وجمعية دار البر ومؤسسة بيت الشارقة الخيرية ومجموعة المستشفيات السعودية الألمانية وبالشراكة مع المؤسسات الباكستانية الحكومية والخاصة وغير الربحية، وبالتنسيق مع سفارة الإمارات لدى باكستان، إلى ترسيخ ثقافة العمل التطوعي والعطاء المجتمعي والتسامح الإنساني بين الشباب، وتبني مبادرات صحية علاجية ووقائية في إطار برنامج إماراتي باكستاني يستمر ثلاث سنوات.
وتتضمن حملة زايد الإنسانية في محطاتها الحالية بإقليم السند تنظيم العديد من البرامج أبرزها التنظيم الدوري لملتقى القيادات الإنسانية الشابة لاستقطاب الشباب وتأهيلهم وتمكينهم في خدمة الإنسانية، إضافة إلى تكريم القياديين بجائزة زايد الشبابية للعمل الإنساني والتي تمنح للشباب من الذين قدموا خدمات إنسانية جليلة وأحدثو فرقاً في مجالات العمل الإنساني العالمي كسفراء زايد في العمل الإنساني.
واستعرض قنصل عام دولة الإمارات العربية المتحدة لدى كراتشي الدكتور سالم الخديم الظنحاني خلال حفل تدشين الحملة جهود الفرق الطبية التطوعية في علاج المرضى الفقراء، وتفقد العيادات المتحركة والمستشفى الإنساني الميداني للأطفال والنساء والمجهز بوحدات طبية متقدمة.
من جهتها، أكدت سفيرة العمل الإنساني الدكتورة ريم عثمان أن المهام الإنسانية لأطباء الإمارات في محطتها الحالية في القرى الباكستانية تأتي تزامناً مع احتفالات دولة الإمارات العربية المتحدة بـ «اليوم الدولي للعمل الخيري» الذي يصادف الخامس من سبتمبر من كل عام، ويأتي الاحتفال هذا العام تزامناً مع «عام التسامح»، مشيرة إلى أن الإمارات نجحت في تحويل العمل الخيري إلى ثقافة وسلوك مجتمعي راسخ في الشخصية الإماراتية بهدف تعزيز قيم المسؤولية الاجتماعية والتطوع وخدمة الوطن.
ومن جانبه أكد الرئيس التنفيذي لمبادرة زايد العطاء رئيس أطباء الإمارات جراح القلب الإماراتي الدكتور عادل الشامري أن العمل التطوعي وتعزيز قيم العطاء والتعاون يشكلان ركيزة أساسية في التوجهات الإنسانية لدولة الإمارات منذ تأسيسها، وأن الدولة بقيادة صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة «حفظه الله» أرست نهجاً ثابتاً ومنظومة عمل تطوعي أصيلة بجهود أبنائها بما تحمله من قيم والتزام أخلاقي تجاه خدمة الإنسان وسعادته وصون كرامته أينما كان.
وأوضحت المديرة التنفيذية لمبادرة زايد العطاء مديرة برامج القيادات الإماراتية الشابة الإنسانية العنود العجمي أن الحملة شهدت إقبالاً كبيراً من الأطفال والنساء للاستفادة من البرامج التطوعية العلاجية المجانية في المستشفى الإماراتي الباكستاني الميداني.