2019-09-07
أعلنت هيئة الفجيرة للثقافة والإعلام عن فتح باب التقديم للتنافس على جوائز النسخة الثانية من جائزة «راشد بن حمد الشرقي للإبداع»، التي تهدف إلى رعاية ودعم المواهب الأدبية والنقدية العربية ونشر النتاج الأدبي العربي والدراسات النقدية والبحوث التاريخية للمبدعين العرب في العالم.
وقال الشيخ الدكتور راشد بن حمد الشرقي رئيس هيئة الفجيرة للثقافة والإعلام إن إمارة الفجيرة حرصت وبتوجيهات صاحب السمو الشيخ حمد بن محمد الشرقي عضو المجلس الأعلى حاكم الفجيرة على إطلاق مبادرات ثقافية من شأنها دعم المشروع الثقافي الإبداعي العربي وتأهيل أجيالنا الجديدة والاستثمار فيهم في رحاب الفكر البناء والثقافة الجادة .. مشيراً إلى أنه لتحقيق هذا الهدف تواصل جائزة «راشد بن حمد الشرقي للإبداع» مشوارها للعام الثاني على التوالي في دعم المبدعين العرب ورفد الساحة الروائية بنصوص تثري القراء بمختلف جوانبها الأدبية والنقدية ورفع مستوى الإقبال على قراءة أعمالهم.
وتستهدف الجائزة كل المبدعين العرب بمختلف الأعمار في حقل الدراسات النقدية والبحوث التاريخية، والشباب دون سن الأربعين حصرياً في حقول «القصة القصيرة، والنص المسرحي، والشعر، وأدب الأطفال» على أن تكون الأعمال باللغة العربية الفصحى، وتتناول موضوعات إنسانية تعنى بالانفتاح على الآخر بالحوار، وألا تدعو إلى العنف والتطرف ولا تحرض على القتل أو تنشر الأفكار الداعية إليه عبر مضامينها.
وقال الشيخ الدكتور راشد بن حمد الشرقي رئيس هيئة الفجيرة للثقافة والإعلام إن إمارة الفجيرة حرصت وبتوجيهات صاحب السمو الشيخ حمد بن محمد الشرقي عضو المجلس الأعلى حاكم الفجيرة على إطلاق مبادرات ثقافية من شأنها دعم المشروع الثقافي الإبداعي العربي وتأهيل أجيالنا الجديدة والاستثمار فيهم في رحاب الفكر البناء والثقافة الجادة .. مشيراً إلى أنه لتحقيق هذا الهدف تواصل جائزة «راشد بن حمد الشرقي للإبداع» مشوارها للعام الثاني على التوالي في دعم المبدعين العرب ورفد الساحة الروائية بنصوص تثري القراء بمختلف جوانبها الأدبية والنقدية ورفع مستوى الإقبال على قراءة أعمالهم.
وتستهدف الجائزة كل المبدعين العرب بمختلف الأعمار في حقل الدراسات النقدية والبحوث التاريخية، والشباب دون سن الأربعين حصرياً في حقول «القصة القصيرة، والنص المسرحي، والشعر، وأدب الأطفال» على أن تكون الأعمال باللغة العربية الفصحى، وتتناول موضوعات إنسانية تعنى بالانفتاح على الآخر بالحوار، وألا تدعو إلى العنف والتطرف ولا تحرض على القتل أو تنشر الأفكار الداعية إليه عبر مضامينها.