2019-09-08
رضا البواردي، دانية الشمعة ـ أبوظبي
حدد شبّان وشابات من منتسبي برنامج القيادات الإعلامية العربية الشابة سبعة مقومات رئيسة تجعل دولة الإمارات العربية المتحدة وجهة مفضلة لدى الشباب العربي لحصد الفرص وتطوير المهارات بما يتناسب مع طموحاتهم.
ولخّصوا أسباب تصدّر دولة الإمارات عربياً كوجهة مفضلة، بحسب رأيهم، في سبعة محددات رئيسة، تتثمل في وجود بنية تحتية مجهزة لكافة القطاعات التي تناسب الشباب، احتضان الدولة للمواهب والأفكار الإبداعية، توافر الفرص الوظيفية بما يتناسب مع طموحات الشباب، وجود سقف عالٍ من الحريات والتعايش بين أفراد المجتمع.
كما تضمنت المقومات ترسيخ الدولة لروح التسامح والتعايش، وجود قادة طموحين يستهدفون المركز الأول في كافة القطاعات، فضلاً عن التطور التقني والعلمي والانفتاح على الآخر.
وأفادت خريجة قسم الإعلام من المملكة المغربية عفاف شاطر بأن دولة الإمارات استحقت مكانتها كحاضنة للمواهب تتصدر دول العالم العربي بالنسبة للشباب.
وأوضحت أن وجود المنصات الإعلامية وتنوعها منح الشباب فرصاً كبيرة ليبرزوا مواهبهم بشكل أكبر، وهو ما تفتقده بقاع كثيرة في العالم العربي.
وأضافت أن وجود مدن إعلامية متطورة جعل من دولة الإمارات سباقة بإعلام حيوي وجذاب لا يشبه الإعلام في الدول الأخرى، ليكون احترافياً في المقام الأول إلى جانب توجهه إلى شريحة الشباب بشكل خاص ومشاركتهم في كل مناحي العملية الإعلامية، كما يتميز بوجود سقف عالٍ من الحريات والتعايش مع الآخر.
وعبّر طالب الماجستير من المغرب يوسف أيت بابا عن حماسه لوجود بنية تحتية إعلامية مجهزة ومتكاملة، إلى جانب مقومات عديدة تمنح الإمارات أسبقية وتفرداً في صناعة الإعلام وتجعلها تملك كافة أسباب التألق على المستوى الإعلامي، لافتاً إلى وجود استدويوهات من طراز عالمي كما مراكز الشباب.
وأضاف «يملك الشباب الإماراتي كافة أسباب النجاح والتميز في المجال الإعلامي، والظروف المتوافرة غير موجودة في أي بلد عربي آخر».
وأوضح أن أجمل ما أثر فيه، ضمن جولته مع برنامج القيادات الشابة، هو التعايش الثقافي والانصهار بين البيئات المختلفة التي تحتضنها الدولة، ما يمنحها دور الريادة في التعايش على المستوى العربي، كما وجود فرص كبيرة تحقق طموحات الشباب.
من جانبها، أشارت الشابة تالة الشريف من فلسطين إلى أن دولة الإمارات أثبتت أنها من أكبر الدول العربية الحاضنة لمشاريع الشباب وأفكارهم.
وقالت إنها لمست التقدير والدعم لأفكار الشباب على المستويات كافة، وهو ما يفتقده الشباب في العالم العربي، إلى جانب تفاعل القادة مع الشباب ومنح الأولوية لأفكارهم ومشاركتهم.
وأملت أن تحذو الدول العربية حذو دولة الإمارات في الارتقاء بالفكر الشاب ومنحه الفرصة للتطور والتبلور والخروج من بوتقة الفكرة إلى أرض الواقع.
بدوره، أكد الشاب السعودي صالح العبدلي أن دولة الإمارات تعتبر واحدة من الدول التي يتمنى أي شخص على كوكب الأرض أن يعيش فيها.
وأشار إلى أنه، كشاب عربي يمتهن الإعلام، يفضّل من دون تردد الاستقرار في الإمارات بسبب المرونة التي تتمتع بها والتي تعتبر من أهم الجوانب التي تفتقدها كثير من الدول العربية.
حدد شبّان وشابات من منتسبي برنامج القيادات الإعلامية العربية الشابة سبعة مقومات رئيسة تجعل دولة الإمارات العربية المتحدة وجهة مفضلة لدى الشباب العربي لحصد الفرص وتطوير المهارات بما يتناسب مع طموحاتهم.
ولخّصوا أسباب تصدّر دولة الإمارات عربياً كوجهة مفضلة، بحسب رأيهم، في سبعة محددات رئيسة، تتثمل في وجود بنية تحتية مجهزة لكافة القطاعات التي تناسب الشباب، احتضان الدولة للمواهب والأفكار الإبداعية، توافر الفرص الوظيفية بما يتناسب مع طموحات الشباب، وجود سقف عالٍ من الحريات والتعايش بين أفراد المجتمع.
كما تضمنت المقومات ترسيخ الدولة لروح التسامح والتعايش، وجود قادة طموحين يستهدفون المركز الأول في كافة القطاعات، فضلاً عن التطور التقني والعلمي والانفتاح على الآخر.
وأفادت خريجة قسم الإعلام من المملكة المغربية عفاف شاطر بأن دولة الإمارات استحقت مكانتها كحاضنة للمواهب تتصدر دول العالم العربي بالنسبة للشباب.
وأوضحت أن وجود المنصات الإعلامية وتنوعها منح الشباب فرصاً كبيرة ليبرزوا مواهبهم بشكل أكبر، وهو ما تفتقده بقاع كثيرة في العالم العربي.
وأضافت أن وجود مدن إعلامية متطورة جعل من دولة الإمارات سباقة بإعلام حيوي وجذاب لا يشبه الإعلام في الدول الأخرى، ليكون احترافياً في المقام الأول إلى جانب توجهه إلى شريحة الشباب بشكل خاص ومشاركتهم في كل مناحي العملية الإعلامية، كما يتميز بوجود سقف عالٍ من الحريات والتعايش مع الآخر.
وعبّر طالب الماجستير من المغرب يوسف أيت بابا عن حماسه لوجود بنية تحتية إعلامية مجهزة ومتكاملة، إلى جانب مقومات عديدة تمنح الإمارات أسبقية وتفرداً في صناعة الإعلام وتجعلها تملك كافة أسباب التألق على المستوى الإعلامي، لافتاً إلى وجود استدويوهات من طراز عالمي كما مراكز الشباب.
وأضاف «يملك الشباب الإماراتي كافة أسباب النجاح والتميز في المجال الإعلامي، والظروف المتوافرة غير موجودة في أي بلد عربي آخر».
وأوضح أن أجمل ما أثر فيه، ضمن جولته مع برنامج القيادات الشابة، هو التعايش الثقافي والانصهار بين البيئات المختلفة التي تحتضنها الدولة، ما يمنحها دور الريادة في التعايش على المستوى العربي، كما وجود فرص كبيرة تحقق طموحات الشباب.
من جانبها، أشارت الشابة تالة الشريف من فلسطين إلى أن دولة الإمارات أثبتت أنها من أكبر الدول العربية الحاضنة لمشاريع الشباب وأفكارهم.
وقالت إنها لمست التقدير والدعم لأفكار الشباب على المستويات كافة، وهو ما يفتقده الشباب في العالم العربي، إلى جانب تفاعل القادة مع الشباب ومنح الأولوية لأفكارهم ومشاركتهم.
وأملت أن تحذو الدول العربية حذو دولة الإمارات في الارتقاء بالفكر الشاب ومنحه الفرصة للتطور والتبلور والخروج من بوتقة الفكرة إلى أرض الواقع.
بدوره، أكد الشاب السعودي صالح العبدلي أن دولة الإمارات تعتبر واحدة من الدول التي يتمنى أي شخص على كوكب الأرض أن يعيش فيها.
وأشار إلى أنه، كشاب عربي يمتهن الإعلام، يفضّل من دون تردد الاستقرار في الإمارات بسبب المرونة التي تتمتع بها والتي تعتبر من أهم الجوانب التي تفتقدها كثير من الدول العربية.