2019-09-08
انطلقت اليوم الحملات الدعائية للمرشحين في انتخابات المجلس الوطني الاتحادي 2019 التي سيمارس من خلالها 495 مرشحاً ومرشحة حقهم المشروع في التعريف بأنفسهم والترويج لبرامجهم الانتخابية في محاولة لكسب تأييد الناخبين والفوز بأحد المقاعد البرلمانية.
ويراهن العديد من المرشحين على وسائل التواصل الاجتماعي في الوصول والانتشار، وهو ما عبر عنه بدء المرشحين منذ ساعات الصباح الأولى حملات التعريف بأنفسهم وإطلاع متابعيهم على أبرز نقاط برامجهم الانتخابية.
وبشأن مضامين البرامج أكد عدد من المغردين أن نجاح المرشح يعتمد على معايير أشمل من الظهور عبر قنوات التواصل الاجتماعي، مؤكدين أن نسبة الوعي المجتمعي تنامت خصوصاً أن التجربة الحالية تعد الرابعة على مستوى الدولة، ودعوا إلى ضبط النفقات والوعود.
وفي الوقت ذاته بدا واضحاً تراجع البرامج الانتخابية التي تم تداولها اليوم عبر وسائط التواصل الاجتماعي عن الوعود التي شهدتها التجربتان الانتخابيتان الأولى والثانية عامي 2006 – 2011.
ويراهن العديد من المرشحين على وسائل التواصل الاجتماعي في الوصول والانتشار، وهو ما عبر عنه بدء المرشحين منذ ساعات الصباح الأولى حملات التعريف بأنفسهم وإطلاع متابعيهم على أبرز نقاط برامجهم الانتخابية.
وبشأن مضامين البرامج أكد عدد من المغردين أن نجاح المرشح يعتمد على معايير أشمل من الظهور عبر قنوات التواصل الاجتماعي، مؤكدين أن نسبة الوعي المجتمعي تنامت خصوصاً أن التجربة الحالية تعد الرابعة على مستوى الدولة، ودعوا إلى ضبط النفقات والوعود.
وفي الوقت ذاته بدا واضحاً تراجع البرامج الانتخابية التي تم تداولها اليوم عبر وسائط التواصل الاجتماعي عن الوعود التي شهدتها التجربتان الانتخابيتان الأولى والثانية عامي 2006 – 2011.