2019-09-23
أعرب راشد علي المنصوري شقيق هزاع المنصوري أول رائد فضاء إماراتي عن فخره واعتزازه الكبير بإنجاز هزاع الذي سيحقق غداً حلمه الشخصي، وحلم القائد المؤسس المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه.
وخاطب راشد المنصوري شقيقه عبر «الرؤية» قبل يوم واحد على انطلاق المهمة التاريخية لهزاع إلى محطة الفضاء الدولية قائلاً: «ننتظر بفارغ الصبر لحظة وصولك يا أخي إلى محطة الفضاء الدولية حين نراك عبر البث المباشر ونسمع صوتك تحدثنا من الفضاء .. أنت فخر للعرب».
وأضاف «أنت جددت أمل العرب في الفضاء، وأصبحت قدوة للشباب في هذا المجال، حتى بات يشار إلى دولتنا الحبيبة بالبنان حين الحديث عن الفضاء».
وقال أن ما يجمعه بهزاع رابطة الدم والروح، ووعود لا تعرف المستحيل، وأهداف أنجزت على الأرض، وغداً ستبدأ في الفضاء ليسطر هزاع علي المنصوري مسيرة المجد كأول رائد فضاء إماراتي، ويكون له راشد نعم العضد.
وروى أن صورة رآها هزاع حين كان في الصف الرابع كانت مفتاحاً لحلمه، حيث تركت صورة الأمير سلطان بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود أول رائد فضاء عربي عميق الأثر في نفس أخيه الذي قرر منذ ذلك الوقت أن يكون رائد فضاء.
وأوضح أن هزاع رسم مستقبله خطوة بخطوة، وبذل كل جهوده في مسيرة طويلة قطعها بصبر حتى تحقق له ما أراد.
وثمّن راشد المنصوري توفير القيادة الرشيدة التعليم والتدريب والتأهيل، وفتحها المجال أمام كل الطامحين والمجتهدين ليكونوا سفراء لبلدهم الإمارات.
وشدد في هذا السياق على أن القيادة لم تألُ جهداً في بذل الجهود لرفعة الدولة في كل المجالات، ومنها مجال الفضاء الذي كانت فيه سباقة على المستوى العربي بكل المقاييس حتى مكّنت أبناءها ليكونوا مؤهلين رواداً للفضاء وأسست المراكز المتخصصة والوكالات.
وخاطب راشد المنصوري شقيقه عبر «الرؤية» قبل يوم واحد على انطلاق المهمة التاريخية لهزاع إلى محطة الفضاء الدولية قائلاً: «ننتظر بفارغ الصبر لحظة وصولك يا أخي إلى محطة الفضاء الدولية حين نراك عبر البث المباشر ونسمع صوتك تحدثنا من الفضاء .. أنت فخر للعرب».
وأضاف «أنت جددت أمل العرب في الفضاء، وأصبحت قدوة للشباب في هذا المجال، حتى بات يشار إلى دولتنا الحبيبة بالبنان حين الحديث عن الفضاء».
وقال أن ما يجمعه بهزاع رابطة الدم والروح، ووعود لا تعرف المستحيل، وأهداف أنجزت على الأرض، وغداً ستبدأ في الفضاء ليسطر هزاع علي المنصوري مسيرة المجد كأول رائد فضاء إماراتي، ويكون له راشد نعم العضد.
وروى أن صورة رآها هزاع حين كان في الصف الرابع كانت مفتاحاً لحلمه، حيث تركت صورة الأمير سلطان بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود أول رائد فضاء عربي عميق الأثر في نفس أخيه الذي قرر منذ ذلك الوقت أن يكون رائد فضاء.
وأوضح أن هزاع رسم مستقبله خطوة بخطوة، وبذل كل جهوده في مسيرة طويلة قطعها بصبر حتى تحقق له ما أراد.
وثمّن راشد المنصوري توفير القيادة الرشيدة التعليم والتدريب والتأهيل، وفتحها المجال أمام كل الطامحين والمجتهدين ليكونوا سفراء لبلدهم الإمارات.
وشدد في هذا السياق على أن القيادة لم تألُ جهداً في بذل الجهود لرفعة الدولة في كل المجالات، ومنها مجال الفضاء الذي كانت فيه سباقة على المستوى العربي بكل المقاييس حتى مكّنت أبناءها ليكونوا مؤهلين رواداً للفضاء وأسست المراكز المتخصصة والوكالات.