2019-11-14
أطلقت دائرة القضاء في أبوظبي، حملة "أسرة متسامحة"، بهدف تقديم الاستشارات الأسرية الهادفة إلى غرس قيم التسامح في حل الخلافات الأسرية والزوجية، بما يسهم في تقوية العلاقات وضمان تلاحم وترابط الأسرة وتماسك المجتمع الإماراتي.
وانطلقت الحملة التوعوية، أمس الأربعاء، عبر فعاليات متنوعة في مركز ياس التجاري، وتستمر لمدة 4 أيام، إذ يقدم الموجهون الأسريون، الاستشارات لحل الخلافات الأسرية، والتعريف بأساليب التعامل الصحيح مع الأبناء لضمان رعايتهم وتنشئتهم تنشئة سليمة، إلى جانب توفير أنشطة تفاعلية للأطفال في أجواء مبهجة.
وأكد وكيل دائرة القضاء في أبوظبي المستشار يوسف سعيد العبري، التزام دائرة القضاء انطلاقاً من توجيهات سمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان نائب رئيس مجلس الوزراء وزير شؤون الرئاسة رئيس دائرة القضاء، باستمرارية الجهود لتعزيز المساهمة الفاعلة في ترسيخ قيمة التسامح عبر مجموعة من المبادرات التي تدعم هذا التوجه، بالتزامن مع عام التسامح 2019.
وأوضح العبري، أن التوسع في تقديم الاستشارات الأسرية، والحرص على الوصول إلى أكبر شريحة ممكنة من المستفيدين، يستهدف تعزيز نشر قيم التسامح في حل الخلافات، والذي يحقق استدامة واستقرار الأسرة باعتبارها أساس بناء مجتمع متسامح ومتماسك من خلال تلاحم أفراده، ليؤدي كل منهم دوره بفاعلية في مسيرة نهضة وتطور دولة الإمارات.
ويقدم البرنامج التوعوي ضمن حملة "أسرة متسامحة"، عبر عدد من الموجهين الأسريين المختصين في إدارة الحلول البديلة لفض النزاعات بدائرة القضاء، استشارات تمكن أفراد الأسرة من تجاوز المشكلات، مع التركيز على تقديم النصائح والإرشادات التي تسهم في إنهاء المنازعات وتمكين الأزواج من الوصول إلى حياة أسرية مستقرة، من خلال التعريف بفن التعامل والتواصل مع الطرف الآخر وأثر المشاكل على الأطفال، وأهمية التواصل الفعال بين الأفراد وتوافق العلاقة الوالدية لضمان عدم تأثر الأبناء.
وانطلقت الحملة التوعوية، أمس الأربعاء، عبر فعاليات متنوعة في مركز ياس التجاري، وتستمر لمدة 4 أيام، إذ يقدم الموجهون الأسريون، الاستشارات لحل الخلافات الأسرية، والتعريف بأساليب التعامل الصحيح مع الأبناء لضمان رعايتهم وتنشئتهم تنشئة سليمة، إلى جانب توفير أنشطة تفاعلية للأطفال في أجواء مبهجة.
وأكد وكيل دائرة القضاء في أبوظبي المستشار يوسف سعيد العبري، التزام دائرة القضاء انطلاقاً من توجيهات سمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان نائب رئيس مجلس الوزراء وزير شؤون الرئاسة رئيس دائرة القضاء، باستمرارية الجهود لتعزيز المساهمة الفاعلة في ترسيخ قيمة التسامح عبر مجموعة من المبادرات التي تدعم هذا التوجه، بالتزامن مع عام التسامح 2019.
وأوضح العبري، أن التوسع في تقديم الاستشارات الأسرية، والحرص على الوصول إلى أكبر شريحة ممكنة من المستفيدين، يستهدف تعزيز نشر قيم التسامح في حل الخلافات، والذي يحقق استدامة واستقرار الأسرة باعتبارها أساس بناء مجتمع متسامح ومتماسك من خلال تلاحم أفراده، ليؤدي كل منهم دوره بفاعلية في مسيرة نهضة وتطور دولة الإمارات.
ويقدم البرنامج التوعوي ضمن حملة "أسرة متسامحة"، عبر عدد من الموجهين الأسريين المختصين في إدارة الحلول البديلة لفض النزاعات بدائرة القضاء، استشارات تمكن أفراد الأسرة من تجاوز المشكلات، مع التركيز على تقديم النصائح والإرشادات التي تسهم في إنهاء المنازعات وتمكين الأزواج من الوصول إلى حياة أسرية مستقرة، من خلال التعريف بفن التعامل والتواصل مع الطرف الآخر وأثر المشاكل على الأطفال، وأهمية التواصل الفعال بين الأفراد وتوافق العلاقة الوالدية لضمان عدم تأثر الأبناء.