2019-12-10
تعتزم مؤسسة حمدان بن راشد آل مكتوم للأداء التعليمي المتميز تدشين مشروع نموذج «حمدان FQM» كأول نموذج عالمي لقياس جودة الأداء التعليمي بالمدارس في الفترة القليلة المقبلة.
وأكد مساعد المدير التنفيذي لقطاع الدعم المؤسسي، في المؤسسة عبدالنور الهاشمي، أن هذا النموذج لن يقتصر على مدارس الدولة فقط بل سيتاح لجميع المدارس في العالم.
وأشار إلى إعداد النموذج بالتعاون مع المنظمة الأوروبية للجودة الشاملة، متوقعاً أن يمثل مرتكزاً لتطوير الأداء التعليمي داخل المؤسسات التعليمية بصفة عامة والمدارس بصفة خاصة.
وعلى المستوى الخليجي، أفاد الهاشمي بخطة المؤسسة لتدشين أول حقيبة لاكتشاف الموهوبين والمبتكرين في إطار البرامج المشتركة التي تطلقها بالتعاون مع مكتب التربية العربي لدول مجلس التعاون الخليجي.
ولفت إلى تكييف الحقيبة لتتوافق مع مختلف بيئات دول المنطقة والتي تم تقنينها وفق أفضل المعايير الدولية في عمليات اكتشاف الطلبة الموهوبين، مؤكداً حرص المؤسسة على الاستفادة من الخبرات المتوافرة في دول مجلس التعاون فيما يخص برامج رعاية الموهوبين.
من جهة أخرى، ناقش المنتدى الدولي الـ12 للحوار بشأن سياسات مستقبل التعليم، المنعقد حالياً بدبي، تطوير منظمة اليونسكو مجموعة من الأدوات للمواءمة بين المناهج الدراسية وعمليات التعلم وسياسات المعلمين.
وتتمثل تلك الأدوات في حزمة من الأدلة الإرشادية العملية للمعلمين والتي تتضمن خلفية للمواءمة والأساس المنطقي والتوضيحات المفاهيمية وفوائد المواءمة في تنفيذ جدول أعمال التعليم 2030.
واستعرض خبراء مناهج وتقييم مشاركون في المنتدى بعض الدراسات الخاصة بالسياسات والممارسات التعليمية بدول عربية وأفريقية، إضافة إلى مناقشة مقترحات من شأنها تعزيز دور المعلمين بالميادين التربوية.
وتطرقت المناقشات إلى كيفية تحقيق التنمية المهنية للمعلمين والتعاون بشكل أكثر فاعلية في مختلف الإصلاحات التعليمية الرئيسة وخطط قطاع التعليم، بهدف تحقيق التفاعل المطلوب بين المعلمين والدارسين.
وأكد مساعد المدير التنفيذي لقطاع الدعم المؤسسي، في المؤسسة عبدالنور الهاشمي، أن هذا النموذج لن يقتصر على مدارس الدولة فقط بل سيتاح لجميع المدارس في العالم.
وأشار إلى إعداد النموذج بالتعاون مع المنظمة الأوروبية للجودة الشاملة، متوقعاً أن يمثل مرتكزاً لتطوير الأداء التعليمي داخل المؤسسات التعليمية بصفة عامة والمدارس بصفة خاصة.
وعلى المستوى الخليجي، أفاد الهاشمي بخطة المؤسسة لتدشين أول حقيبة لاكتشاف الموهوبين والمبتكرين في إطار البرامج المشتركة التي تطلقها بالتعاون مع مكتب التربية العربي لدول مجلس التعاون الخليجي.
ولفت إلى تكييف الحقيبة لتتوافق مع مختلف بيئات دول المنطقة والتي تم تقنينها وفق أفضل المعايير الدولية في عمليات اكتشاف الطلبة الموهوبين، مؤكداً حرص المؤسسة على الاستفادة من الخبرات المتوافرة في دول مجلس التعاون فيما يخص برامج رعاية الموهوبين.
من جهة أخرى، ناقش المنتدى الدولي الـ12 للحوار بشأن سياسات مستقبل التعليم، المنعقد حالياً بدبي، تطوير منظمة اليونسكو مجموعة من الأدوات للمواءمة بين المناهج الدراسية وعمليات التعلم وسياسات المعلمين.
وتتمثل تلك الأدوات في حزمة من الأدلة الإرشادية العملية للمعلمين والتي تتضمن خلفية للمواءمة والأساس المنطقي والتوضيحات المفاهيمية وفوائد المواءمة في تنفيذ جدول أعمال التعليم 2030.
واستعرض خبراء مناهج وتقييم مشاركون في المنتدى بعض الدراسات الخاصة بالسياسات والممارسات التعليمية بدول عربية وأفريقية، إضافة إلى مناقشة مقترحات من شأنها تعزيز دور المعلمين بالميادين التربوية.
وتطرقت المناقشات إلى كيفية تحقيق التنمية المهنية للمعلمين والتعاون بشكل أكثر فاعلية في مختلف الإصلاحات التعليمية الرئيسة وخطط قطاع التعليم، بهدف تحقيق التفاعل المطلوب بين المعلمين والدارسين.