2019-12-21
يعكف «دفاع مدني دبي» على تنفيذ مشاريع تستشرف المستقبل في الرد الآلي على البلاغات الواردة من أجهزة إنذار الحريق، والتعرف على البلاغ وتمييز ماهيته عبر الذكاء الاصطناعي من دون تدخل بشري.
وستضمن تلك المشاريع التعامل مع البلاغات بعد تصنيف نوعها، فإن كان البلاغ ناجماً عن حادث حريق يتم التعامل معه من قبل الدفاع المدني، وإذا كان ناتجاً عن عطل في نظام الإنذار أو نظام الإطفاء بالمنشأة يتصل النظام الآلي بالمنشأة عبر معطيات المبنى، ويصدر التوجه الصحيح للتعامل مع الإنذارات المختلفة سواء كانت بسبب تسرب الغاز، أو الحرارة، أو الدخان، أو العطل في نظام الحريق.
وأشار نائب مدير إدارة أنظمة الاتصالات مدير إدارة الأنظمة الذكية بالإنابة في دفاع مدني دبي المقدم عبدالرحمن محمد آل علي، إلى تركيب 96 ألفاً و629 لوحة ذكية في المنشآت التجارية والصناعية والمستودعات والمصانع، وربْط 79 ألفاً و836 لوحة بغرفة العمليات المركزية حتى نهاية الشهر الماضي، ما يعني أن أكثر من 82.6% من مباني دبي مرتبطة بنظام الإنذار المبكر.
وأوضح أن اللوحات الذكية أشبه بهوية تعريفية لكل مبنى، وتشمل كوداً يُظهِر بمجرد مسحه بيانات المبنى كاملة، وتتضمن تاريخه بالحوادث والأعطال السابقة، وسجل الصيانة، وبيانات أخرى تساعد صناع القرار على اتخاذ الإجراءات المثلى لضمان أقصى تدابير الوقاية. وأشار المقدم عبدالرحمن محمد إلى أن شروط الحصول على شهادة الإنجاز في المباني الجديدة تشمل الربط بين المبنى ونظام الإنذار 24/7.
وتطرق في هذا السياق إلى تركيب أجهزة الإنذار في 70 ألف مبنى منذ إطلاق النظام المبكر عام 2008.
وستضمن تلك المشاريع التعامل مع البلاغات بعد تصنيف نوعها، فإن كان البلاغ ناجماً عن حادث حريق يتم التعامل معه من قبل الدفاع المدني، وإذا كان ناتجاً عن عطل في نظام الإنذار أو نظام الإطفاء بالمنشأة يتصل النظام الآلي بالمنشأة عبر معطيات المبنى، ويصدر التوجه الصحيح للتعامل مع الإنذارات المختلفة سواء كانت بسبب تسرب الغاز، أو الحرارة، أو الدخان، أو العطل في نظام الحريق.
وأشار نائب مدير إدارة أنظمة الاتصالات مدير إدارة الأنظمة الذكية بالإنابة في دفاع مدني دبي المقدم عبدالرحمن محمد آل علي، إلى تركيب 96 ألفاً و629 لوحة ذكية في المنشآت التجارية والصناعية والمستودعات والمصانع، وربْط 79 ألفاً و836 لوحة بغرفة العمليات المركزية حتى نهاية الشهر الماضي، ما يعني أن أكثر من 82.6% من مباني دبي مرتبطة بنظام الإنذار المبكر.
وأوضح أن اللوحات الذكية أشبه بهوية تعريفية لكل مبنى، وتشمل كوداً يُظهِر بمجرد مسحه بيانات المبنى كاملة، وتتضمن تاريخه بالحوادث والأعطال السابقة، وسجل الصيانة، وبيانات أخرى تساعد صناع القرار على اتخاذ الإجراءات المثلى لضمان أقصى تدابير الوقاية. وأشار المقدم عبدالرحمن محمد إلى أن شروط الحصول على شهادة الإنجاز في المباني الجديدة تشمل الربط بين المبنى ونظام الإنذار 24/7.
وتطرق في هذا السياق إلى تركيب أجهزة الإنذار في 70 ألف مبنى منذ إطلاق النظام المبكر عام 2008.