2019-12-28
أعلن المشروع الوطني للهوية الإعلامية المرئية لدولة الإمارات عن استمرارية التصويت المفتوح لاختيار شعار الهوية محلياً وعالمياً حتى 31 من ديسمبر 2019، أي في آخر يوم من العام الجاري، وذلك بعد أن حققت عملية التصويت لاختيار شعار الهوية الإعلامية المرئية لدولة الإمارات من بين التصاميم الثلاثة المطروحة على الجمهور رقماً قياسياً عالمياً جديداً بتسجيلها 7.2 مليون صوت من مختلف أنحاء العالم.
وتأتي المشاركة المليونية بعد أقل من أسبوعين على فتح باب التصويت أمام الجمهور من كل مكان حول العالم للمشاركة في اختيار تصميم الهوية الإعلامية المرئية لدولة الإمارات من بين الخيارات الثلاثة المعروضة على موقعها الإلكتروني، لهوية إعلامية مرئية متميزة تسرد قصة النجاح الملهمة لدولة الإمارات وتجسّد منظومتها القيمية الفريدة للعالم وتكون علامة فارقة لها ولإنجازاتها خلال السنوات الـ50 المقبلة.
وسجلت حملة الهوية الإعلامية المرئية لدولة الإمارات على مواقع التواصل الاجتماعي تفاعلاً مليونياً غير مسبوق بـ 370 مليون مشاهدة حتى تاريخه، خاصة بعد توجيه صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي رعاه الله، وصاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة، دعوة مفتوحة للجمهور عبر وسائل التواصل الاجتماعي للجمهور من كل أنحاء العالم للمشاركة في اختيار الهوية الإعلامية المرئية لدولة الإمارات.
وعلى المستوى الوطني، سجّل مشروع الهوية الإعلامية اهتماماً شاملاً على مستوى الأفراد والمؤسسات. وشاركت مؤسسات القطاعين الحكومي والخاص بشكل مكثّف في عملية التصويت. وتم تداول رابط التصويت بشكل واسع عبر تطبيقات الأجهزة الذكية ومنصات التواصل بمشاركة لافتة من قبل رواد وسائل التواصل الاجتماعي من داخل الدولة وخارجها ودعوتهم للجمهور للمشاركة والتصويت لاختيار الهوية الإعلامية الإماراتية.
وستسهم حملة التصويت للهوية الإعلامية المرئية لدولة الإمارات بغرس شجرة في مكان ما في العالم عن كل صوت تسجله، مما يعني غرس ملايين الأشجار وإحداث فارق نوعي في حماية التنوع الحيوي وإعادة تشجير مساحات واسعة في مناطق من العالم، لما فيه عكس التأثيرات المدمرة للتغير المناخي، وتمكين المجتمعات الأشد حاجة من المزارعين والسكان المتضررين منه، وامتصاص مئات آلاف الأطنان من ثاني أكسيد الكربون الذي يسبب ظاهرة الاحتباس الحراري ويرفع حرارة الكوكب.
وتأتي المشاركة المليونية بعد أقل من أسبوعين على فتح باب التصويت أمام الجمهور من كل مكان حول العالم للمشاركة في اختيار تصميم الهوية الإعلامية المرئية لدولة الإمارات من بين الخيارات الثلاثة المعروضة على موقعها الإلكتروني، لهوية إعلامية مرئية متميزة تسرد قصة النجاح الملهمة لدولة الإمارات وتجسّد منظومتها القيمية الفريدة للعالم وتكون علامة فارقة لها ولإنجازاتها خلال السنوات الـ50 المقبلة.
وسجلت حملة الهوية الإعلامية المرئية لدولة الإمارات على مواقع التواصل الاجتماعي تفاعلاً مليونياً غير مسبوق بـ 370 مليون مشاهدة حتى تاريخه، خاصة بعد توجيه صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي رعاه الله، وصاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة، دعوة مفتوحة للجمهور عبر وسائل التواصل الاجتماعي للجمهور من كل أنحاء العالم للمشاركة في اختيار الهوية الإعلامية المرئية لدولة الإمارات.
وعلى المستوى الوطني، سجّل مشروع الهوية الإعلامية اهتماماً شاملاً على مستوى الأفراد والمؤسسات. وشاركت مؤسسات القطاعين الحكومي والخاص بشكل مكثّف في عملية التصويت. وتم تداول رابط التصويت بشكل واسع عبر تطبيقات الأجهزة الذكية ومنصات التواصل بمشاركة لافتة من قبل رواد وسائل التواصل الاجتماعي من داخل الدولة وخارجها ودعوتهم للجمهور للمشاركة والتصويت لاختيار الهوية الإعلامية الإماراتية.
وستسهم حملة التصويت للهوية الإعلامية المرئية لدولة الإمارات بغرس شجرة في مكان ما في العالم عن كل صوت تسجله، مما يعني غرس ملايين الأشجار وإحداث فارق نوعي في حماية التنوع الحيوي وإعادة تشجير مساحات واسعة في مناطق من العالم، لما فيه عكس التأثيرات المدمرة للتغير المناخي، وتمكين المجتمعات الأشد حاجة من المزارعين والسكان المتضررين منه، وامتصاص مئات آلاف الأطنان من ثاني أكسيد الكربون الذي يسبب ظاهرة الاحتباس الحراري ويرفع حرارة الكوكب.