2020-01-05
نفت بلدية مدينة خورفكان شائعة انتشار العقارب في المدينة، موضحة أن الحشرة التي رصدها مواطنون هي «أبومقص» أو «إبرة العجوز»، وهي الحشرة الليلية التي تختبئ في الشقوق الصغيرة والرطبة وتنشط أثناء الليل.
وأفادت مديرة البلدية فوزية راشد القاضي بتلقي بلاغات من مواطنين بخصوص انتشار حشرة تبدو كالعقرب بشكلها الخارجي في بعض مناطق المدينة، لاسيما قرب ميدان خورفكان، فيما تبين لفرق مكافحة الحشرات التي تحركت مباشرة إلى الموقع أن الحشرة المقصودة «أبومقص».
وأضافت أن الفرق كافحت الحشرة بأنواع متخصصة من المبيدات الحشرية في حملة استمرت أسبوعين.
وأشارت القاضي إلى أن ارتفاع نسبة الرطوبة وهطول الأمطار يساهمان في انتشار بعض الحشرات كالبعوض وأبومقص، مؤكدة عدم تسجيل أي بلاغات لحالات لدغ من هذه الحشرة.
وبينت أن «أبومقص» انتشرت في المنطقة الجبلية المحاذية لميدان خورفكان ولكنها لم تعد موجودة الآن بعد رش المبيدات الحشرية.
وحثت القاضي السكان على رفع المخلفات وتنظيف الأماكن المهجورة في المزارع والمنازل لأن الحشرة تتكاثر في الأماكن المظلمة والرطبة.
وأشارت إلى وجود جدول زمني يستمر حتى شهر مارس المقبل لمكافحة الحشرات، مبينة أن البلدية تنظم 12 حملة خاصة بالبيئة سنوياً تتضمن مكافحة الحشرات ورفع المخلفات.
من جهته، أشار رئيس المجلس البلدي راشد خميس النقبي إلى تلقي بلاغات بخصوص تكاثر الحشرات لاسيما في النوافير بسبب الأمطار والحشائش والرطوبة.
وكان مواطنون قدموا بلاغات إلى البلدية حول رصد حشرات تشبه العقرب في المدينة، فيما أفادوا بأن الحشرة لا تزال منتشرة في بعض الأماكن رغم جهود البلدية في مكافحتها.
وتفصيلاً، قال محمد النقبي إنه رصد الحشرة خلال الفترة المسائية قرب ميدان خورفكان، وأنه ظن أنها عقرب لأنها كبيرة الحجم وسوداء اللون.
وأكد عبدالله الحمادي أن العام الجاري يشهد انتشاراً غير مسبوق للحشرات، وأن أفراداً تعرضوا للدغات مؤلمة من تلك الحشرات، مطالباً الجهات المعنية باتخاذ الخطوات اللازمة لمنع انتشارها وتكاثرها.
وأفادت مديرة البلدية فوزية راشد القاضي بتلقي بلاغات من مواطنين بخصوص انتشار حشرة تبدو كالعقرب بشكلها الخارجي في بعض مناطق المدينة، لاسيما قرب ميدان خورفكان، فيما تبين لفرق مكافحة الحشرات التي تحركت مباشرة إلى الموقع أن الحشرة المقصودة «أبومقص».
وأضافت أن الفرق كافحت الحشرة بأنواع متخصصة من المبيدات الحشرية في حملة استمرت أسبوعين.
وأشارت القاضي إلى أن ارتفاع نسبة الرطوبة وهطول الأمطار يساهمان في انتشار بعض الحشرات كالبعوض وأبومقص، مؤكدة عدم تسجيل أي بلاغات لحالات لدغ من هذه الحشرة.
وبينت أن «أبومقص» انتشرت في المنطقة الجبلية المحاذية لميدان خورفكان ولكنها لم تعد موجودة الآن بعد رش المبيدات الحشرية.
وحثت القاضي السكان على رفع المخلفات وتنظيف الأماكن المهجورة في المزارع والمنازل لأن الحشرة تتكاثر في الأماكن المظلمة والرطبة.
وأشارت إلى وجود جدول زمني يستمر حتى شهر مارس المقبل لمكافحة الحشرات، مبينة أن البلدية تنظم 12 حملة خاصة بالبيئة سنوياً تتضمن مكافحة الحشرات ورفع المخلفات.
من جهته، أشار رئيس المجلس البلدي راشد خميس النقبي إلى تلقي بلاغات بخصوص تكاثر الحشرات لاسيما في النوافير بسبب الأمطار والحشائش والرطوبة.
وكان مواطنون قدموا بلاغات إلى البلدية حول رصد حشرات تشبه العقرب في المدينة، فيما أفادوا بأن الحشرة لا تزال منتشرة في بعض الأماكن رغم جهود البلدية في مكافحتها.
وتفصيلاً، قال محمد النقبي إنه رصد الحشرة خلال الفترة المسائية قرب ميدان خورفكان، وأنه ظن أنها عقرب لأنها كبيرة الحجم وسوداء اللون.
وأكد عبدالله الحمادي أن العام الجاري يشهد انتشاراً غير مسبوق للحشرات، وأن أفراداً تعرضوا للدغات مؤلمة من تلك الحشرات، مطالباً الجهات المعنية باتخاذ الخطوات اللازمة لمنع انتشارها وتكاثرها.