2020-03-15
وجهت وزارة التربية والتعليم إدارات المجالس التعليمية بتشكيل فرق مناوبات وطوارئ خلال الفترة المخصصة لنظام التعليم عن بعد، فضلاً عن تشكيل فريق عمل لمتابعة تطبيق ذلك النظام.
كما دعت إلى إعداد منهجية العمل خلال فترة تطبيق النظام الجديد، وإعداد جداول استرشادية، ضمن مهام الهيئات الإدارية خلال فترة تجهيز وتنفيذ نظام التعليم عن بعد، وفترة تدريب المعلمين وتقييم التجربة.
وكلفت الوزارة مديري النطاق والمديرين الأوائل بمتابعة أثر تدريب القيادات أثناء التعليم عن بعد والإشراف المباشر على عملية التعليم عن بعد مع الفرق المعاونة، إلى جانب تقديم الدعم اللازم للقيادات المدرسية للوصول إلى الجودة المطلوبة.
وكلفتهم أيضاً بتقييم أداء جميع القيادات المدرسية التابعين لها، وإعداد تقارير تفصيلية عن سير العمل بجميع مراحله داخل المدرسة الافتراضية ورفعها إلى مدير المجلس التعليمي.
وألزمت الوزارة إدارات المدارس بحضور الورش التدريبية المخصصة لهم والتأكد من حضور جميع أعضاء الهيئات التعليمية والفنية والإدارية والرفع لمدير النطاق.
كما ألزمتهم بمتابعة المعلمين أثناء التعليم عن بعد والتأكد من جودة المواقف التعليمية المقدمة في المدرسة الافتراضية، وكذلك العمل على استطلاع آراء المعلمين والطلبة وأولياء الأمور حول جودة التعليم عن بعد وإجراء الخطط التطويرية والتحسينية.
وأسندت الوزارة إليهم مهمة تقييم المعلمين والعمل على التطوير والتعزيز بناء على أدائهم الأكاديمي، إلى جانب إعداد تقارير مفصلة عن سير العمل في المدرسة الافتراضية ورفعها لمدير النطاق.
ودعت الوزارة رؤساء الشؤون الأكاديمية ونوابهم إلى ضرورة حضور الورش التدريبية المخصصة لهم والتأكد من تفعيل حسابات المعلمين سواء الأساسيون أو من خارج المُلّاك على منصات التعليم، إلى جانب إعداد جداول الساعات المخصصة لفترة التعليم عن بعد وفق المنهجية المعتمدة.
ودعتهم أيضاً إلى متابعة أثر تدريب المعلمين وجاهزيتهم للتعليم عن بعد، ومدى تفعيلهم للساعات المخصصة للحصص التفاعلية، إضافة إلى التأكد من التزامهم باللغة المهنية التي يجب استخدامها أثناء تطبيق الحصص التفاعلية، وكذلك العمل على تعزيز التواصل الأكاديمي بين المعلمين وإعداد خطة بديلة في حال غياب أي معلم لأي سبب أثناء بث الدروس.
وأسندت الوزارة لرؤساء وحدات شؤون الطلبة مهمة توعية الطلبة بمنهجية التعليم عن بعد ومتابعة انطباعاتهم حول ذلك النظام، إضافة إلى توعية أولياء الأمور بأدوارهم الأساسية أثناء التعليم عن بعد ومتابعة ملاحظاتهم.
كما أوكلت إليهم مهمة التأكد من استلام جميع الطلبة لجداول الساعات المعتمدة للتعليم عن بعد، وإلزامهم برفع تقرير لمدير المدرسة عن سير العمل وانتظام الحضور الطلابي في الحصص التفاعلية، إلى جانب تطبيق لائحة السلوك على الطلبة غير المنضبطين.
وفيما يخص رؤساء وحدات الخدمات كلفتهم الوزارة بالتأكد من مباشرة جميع الهيئات التعليمية والإدارية والفنية لمهام عملهم يومياً، وإعداد قوائم يومية توضح مكان تدريب الموظف سواء داخل مقر العمل أو عن بعد، وكذلك تقارير توضح نسب حضورهم.
وشددت الوزارة على ضرورة تأكدهم من امتلاك جميع الطلبة للأجهزة اللوحية لتفعيل نظام التعليم عن بعد، إلى جانب التنسيق مع فريق الدعم الفني في حل المشكلات التقنية.
كما دعت إلى إعداد منهجية العمل خلال فترة تطبيق النظام الجديد، وإعداد جداول استرشادية، ضمن مهام الهيئات الإدارية خلال فترة تجهيز وتنفيذ نظام التعليم عن بعد، وفترة تدريب المعلمين وتقييم التجربة.
وكلفت الوزارة مديري النطاق والمديرين الأوائل بمتابعة أثر تدريب القيادات أثناء التعليم عن بعد والإشراف المباشر على عملية التعليم عن بعد مع الفرق المعاونة، إلى جانب تقديم الدعم اللازم للقيادات المدرسية للوصول إلى الجودة المطلوبة.
وكلفتهم أيضاً بتقييم أداء جميع القيادات المدرسية التابعين لها، وإعداد تقارير تفصيلية عن سير العمل بجميع مراحله داخل المدرسة الافتراضية ورفعها إلى مدير المجلس التعليمي.
وألزمت الوزارة إدارات المدارس بحضور الورش التدريبية المخصصة لهم والتأكد من حضور جميع أعضاء الهيئات التعليمية والفنية والإدارية والرفع لمدير النطاق.
كما ألزمتهم بمتابعة المعلمين أثناء التعليم عن بعد والتأكد من جودة المواقف التعليمية المقدمة في المدرسة الافتراضية، وكذلك العمل على استطلاع آراء المعلمين والطلبة وأولياء الأمور حول جودة التعليم عن بعد وإجراء الخطط التطويرية والتحسينية.
وأسندت الوزارة إليهم مهمة تقييم المعلمين والعمل على التطوير والتعزيز بناء على أدائهم الأكاديمي، إلى جانب إعداد تقارير مفصلة عن سير العمل في المدرسة الافتراضية ورفعها لمدير النطاق.
ودعت الوزارة رؤساء الشؤون الأكاديمية ونوابهم إلى ضرورة حضور الورش التدريبية المخصصة لهم والتأكد من تفعيل حسابات المعلمين سواء الأساسيون أو من خارج المُلّاك على منصات التعليم، إلى جانب إعداد جداول الساعات المخصصة لفترة التعليم عن بعد وفق المنهجية المعتمدة.
ودعتهم أيضاً إلى متابعة أثر تدريب المعلمين وجاهزيتهم للتعليم عن بعد، ومدى تفعيلهم للساعات المخصصة للحصص التفاعلية، إضافة إلى التأكد من التزامهم باللغة المهنية التي يجب استخدامها أثناء تطبيق الحصص التفاعلية، وكذلك العمل على تعزيز التواصل الأكاديمي بين المعلمين وإعداد خطة بديلة في حال غياب أي معلم لأي سبب أثناء بث الدروس.
وأسندت الوزارة لرؤساء وحدات شؤون الطلبة مهمة توعية الطلبة بمنهجية التعليم عن بعد ومتابعة انطباعاتهم حول ذلك النظام، إضافة إلى توعية أولياء الأمور بأدوارهم الأساسية أثناء التعليم عن بعد ومتابعة ملاحظاتهم.
كما أوكلت إليهم مهمة التأكد من استلام جميع الطلبة لجداول الساعات المعتمدة للتعليم عن بعد، وإلزامهم برفع تقرير لمدير المدرسة عن سير العمل وانتظام الحضور الطلابي في الحصص التفاعلية، إلى جانب تطبيق لائحة السلوك على الطلبة غير المنضبطين.
وفيما يخص رؤساء وحدات الخدمات كلفتهم الوزارة بالتأكد من مباشرة جميع الهيئات التعليمية والإدارية والفنية لمهام عملهم يومياً، وإعداد قوائم يومية توضح مكان تدريب الموظف سواء داخل مقر العمل أو عن بعد، وكذلك تقارير توضح نسب حضورهم.
وشددت الوزارة على ضرورة تأكدهم من امتلاك جميع الطلبة للأجهزة اللوحية لتفعيل نظام التعليم عن بعد، إلى جانب التنسيق مع فريق الدعم الفني في حل المشكلات التقنية.