2020-05-31
أعلن مركز النقل المتكامل بإمارة أبوظبي، التابع لدائرة البلديات والنقل، عن الانتهاء من تفعيل خدمة الدفع الإلكتروني في جميع مركبات الأجرة العاملة بالإمارة، والبالغ عددها 6,180 مركبة، تابعة لــ 7 شركات مشغلة في هذا القطاع.
تأتي هذه الخطوة في إطار الجهود المتواصلة التي يبذلها المركز بالتعاون مع الشركاء الاستراتيجيين أصحاب العلاقة في القطاعين العام والخاص، للارتقاء بجودة الخدمات المقدمة لمستخدمي المركبات والحفاظ على صحة وسلامة أفراد المجتمع والحد من مخاطر انتقال العدوى في ظل الظروف الراهنة، حيث يمكن للمتعاملين دفع تعرفة المركبة من خلال تطبيق أجرة أبوظبي بعد الانتهاء من الرحلة مباشرة بطريقة سهلة وآمنة ومريحة بدلاً من الدفع نقداً.
ومن أجل تحقيق ذلك يحتاج المتعامل إلى تحميل تطبيق أجرة أبوظبي المتوافر على "أبل ستور" و"غوغل بلاي" بشكل مسبق وإنشاء حساب خاص به في التطبيق يتضمن بيانات البطاقة الائتمانية لتسهيل وتسريع عملية الدفع، كما يقوم المركز حالياً بدراسة توفير آليات دفع مستقبلية من خلال المحافظ الإلكترونية ومنصات الدفع المختلفة لمنح مستخدمي مركبات الأجرة خيارات دفع متنوعة.
وإضافة إلى مستخدمي مركبات الأجرة من سكان الإمارة، يستفيد من نظام الدفع الجديد الملايين من السائحين كل عام، حيث يتيح لهم دفع تعرفة مركبات الأجرة بكل سهولة ومن دون عناء حمل الأموال أو البحث عن أجهزة الصراف الآلي عندما لا تكون بحوزتهم مبالغ نقدية.
وعلى صعيد آخر، يدعم نظام الدفع الإلكتروني الجديد، عملية التحول الرقمي التي ينتهجها مركز النقل المتكامل لتحويل مختلف خدماته إلى خدمات رقمية بما يتماشى مع تطلعات وطموحات المتعاملين ويعزز رضاهم، فيما تواكب هذه الخطوة أيضاً خطة التحول الرقمي لإمارة أبوظبي الهادفة إلى تحويل مدينة أبوظبي إلى مدينة ذكية بمختلف قطاعاتها وخدماتها.
تجدر الإشارة إلى أن جميع وسائل النقل العام بما فيها مركبات الأجرة تخضع بشكل دوري ومستمر، قبل وأثناء وبعد الانتهاء من الخدمة، إلى عملية تعقيم متكاملة، وذلك ضمن مجموعة من التدابير والإجراءات الوقائية الاحترازية التي اتخذها مركز النقل المتكامل لحماية أفراد المجتمع.
وفي نفس الوقت، يُشرط على مركبات الأجرة نقل راكبين اثنين فقط في المقعد الخلفي للمركبة، وكان المركز قد وجه مؤخراً بتركيب فواصل عزل بلاستيكية شفافة بين السائق والركاب لضمان وقايتهم وحمايتهم، فيما تتوافر في العازل نافذة صغيرة يمكن فتحها وتمرير وسيلة الدفع عبرها بطريقة آمنة. ويلتزم السائقون بممارسات صحية ووقائية من خلال ارتداء الكمامات والقفازات بشكل مستمر حرصاً على تحقيق أعلى مستويات الصحة العامة في قطاع النقل.
تأتي هذه الخطوة في إطار الجهود المتواصلة التي يبذلها المركز بالتعاون مع الشركاء الاستراتيجيين أصحاب العلاقة في القطاعين العام والخاص، للارتقاء بجودة الخدمات المقدمة لمستخدمي المركبات والحفاظ على صحة وسلامة أفراد المجتمع والحد من مخاطر انتقال العدوى في ظل الظروف الراهنة، حيث يمكن للمتعاملين دفع تعرفة المركبة من خلال تطبيق أجرة أبوظبي بعد الانتهاء من الرحلة مباشرة بطريقة سهلة وآمنة ومريحة بدلاً من الدفع نقداً.
ومن أجل تحقيق ذلك يحتاج المتعامل إلى تحميل تطبيق أجرة أبوظبي المتوافر على "أبل ستور" و"غوغل بلاي" بشكل مسبق وإنشاء حساب خاص به في التطبيق يتضمن بيانات البطاقة الائتمانية لتسهيل وتسريع عملية الدفع، كما يقوم المركز حالياً بدراسة توفير آليات دفع مستقبلية من خلال المحافظ الإلكترونية ومنصات الدفع المختلفة لمنح مستخدمي مركبات الأجرة خيارات دفع متنوعة.
وإضافة إلى مستخدمي مركبات الأجرة من سكان الإمارة، يستفيد من نظام الدفع الجديد الملايين من السائحين كل عام، حيث يتيح لهم دفع تعرفة مركبات الأجرة بكل سهولة ومن دون عناء حمل الأموال أو البحث عن أجهزة الصراف الآلي عندما لا تكون بحوزتهم مبالغ نقدية.
وعلى صعيد آخر، يدعم نظام الدفع الإلكتروني الجديد، عملية التحول الرقمي التي ينتهجها مركز النقل المتكامل لتحويل مختلف خدماته إلى خدمات رقمية بما يتماشى مع تطلعات وطموحات المتعاملين ويعزز رضاهم، فيما تواكب هذه الخطوة أيضاً خطة التحول الرقمي لإمارة أبوظبي الهادفة إلى تحويل مدينة أبوظبي إلى مدينة ذكية بمختلف قطاعاتها وخدماتها.
تجدر الإشارة إلى أن جميع وسائل النقل العام بما فيها مركبات الأجرة تخضع بشكل دوري ومستمر، قبل وأثناء وبعد الانتهاء من الخدمة، إلى عملية تعقيم متكاملة، وذلك ضمن مجموعة من التدابير والإجراءات الوقائية الاحترازية التي اتخذها مركز النقل المتكامل لحماية أفراد المجتمع.
وفي نفس الوقت، يُشرط على مركبات الأجرة نقل راكبين اثنين فقط في المقعد الخلفي للمركبة، وكان المركز قد وجه مؤخراً بتركيب فواصل عزل بلاستيكية شفافة بين السائق والركاب لضمان وقايتهم وحمايتهم، فيما تتوافر في العازل نافذة صغيرة يمكن فتحها وتمرير وسيلة الدفع عبرها بطريقة آمنة. ويلتزم السائقون بممارسات صحية ووقائية من خلال ارتداء الكمامات والقفازات بشكل مستمر حرصاً على تحقيق أعلى مستويات الصحة العامة في قطاع النقل.