2020-08-26
بدأت جمعية الشارقة الخيرية بحضور الشيخ صقر بن محمد بن خالد القاسمي رئيس مجلس إدارة الجمعية، توزيع 4000 حقيبة مدرسية على مستحقيها، وذلك ضمن مشروع «العودة للمدارس»، متضمنةً كافة الأدوات المدرسية على الطلاب المنتسبين إلى المراحل الدراسية حتى الصفوف الـ12، إلى جانب 2000 جهاز حاسب آلي لدعم مبادرة التعلم عن بُعد.
وشمل التوزيع كافة مقار الإدارات الفرعية في المنطقة الوسطى بالذيد والمدام والبطائح، إلى جانب المنطقة الشرقية في كلباء وخورفكان ودبا الحصن.
وقال الشيخ صقر بن محمد القاسمي، إن «كافة الطموحات والآمال تُبنى على التعليم ونحن في جمعية الشارقة أطلقنا حملة «العودة للمدارس» وهي حملة موسمية نوفِّر من خلالها الحقيبة المدرسية مع كامل محتوياتها للطلبة أبناء الأُسر المستحقة».
وأضاف أن حملة العودة للمدارس جزء من المساعدات التعليمية التي تُقدِّمها الجمعية في مسيرة طلبة العلم أبناء الأُسر المتعفِّفة، وفي ظل الظروف الراهنة لن تقتصر الحملة هذا العام على توزيع الحقائب فقط، بل يتم كذلك توزيع 2000 حاسب آلي ليستفيد منها الطلاب، وهي استكمال لمبادرة التعليم عن بُعد التي تم إطلاقها مسبقاً، حيث وزعت حينها الجمعية 3500 جهاز لوحي على الدارسين، بالتنسيق التام مع الجهات المختصة في هيئة الشارقة للتعليم الخاص ومجلس الشارقة للتعليم.
ونوَّه الشيخ صقر القاسمي بأن الجمعية تمكَّنت خلال السنوات الـ5 الماضية من توفير 37 ألف حقيبة مدرسية، بواقع 6000 حقيبة خلال العام الدراسي 2015، لترتفع إلى 7000 حقيبة خلال العام الدراسي 2016، بينما تم رفع الأعداد إلى 10 الآف حقيبة خلال العام الدراسي 2017، وخلال 2018 تمكَّنت الجمعية من توزيع 7000 حقيبة، إلى جانب 7000 حقيبة مماثلة خلال العام المنقضي، فيما بلغت المساعدات النقدية للمتعثِّرين عن سداد الرسوم الدراسية خلال العام الماضي فقط 18 مليون درهم، مشيراً إلى أن جميع هذه المساعدات لها دورها في تمكين الطلبة من مواصلة دراستهم مثلهم مثل غيرهم من أقرانهم.
وشمل التوزيع كافة مقار الإدارات الفرعية في المنطقة الوسطى بالذيد والمدام والبطائح، إلى جانب المنطقة الشرقية في كلباء وخورفكان ودبا الحصن.
وقال الشيخ صقر بن محمد القاسمي، إن «كافة الطموحات والآمال تُبنى على التعليم ونحن في جمعية الشارقة أطلقنا حملة «العودة للمدارس» وهي حملة موسمية نوفِّر من خلالها الحقيبة المدرسية مع كامل محتوياتها للطلبة أبناء الأُسر المستحقة».
وأضاف أن حملة العودة للمدارس جزء من المساعدات التعليمية التي تُقدِّمها الجمعية في مسيرة طلبة العلم أبناء الأُسر المتعفِّفة، وفي ظل الظروف الراهنة لن تقتصر الحملة هذا العام على توزيع الحقائب فقط، بل يتم كذلك توزيع 2000 حاسب آلي ليستفيد منها الطلاب، وهي استكمال لمبادرة التعليم عن بُعد التي تم إطلاقها مسبقاً، حيث وزعت حينها الجمعية 3500 جهاز لوحي على الدارسين، بالتنسيق التام مع الجهات المختصة في هيئة الشارقة للتعليم الخاص ومجلس الشارقة للتعليم.
ونوَّه الشيخ صقر القاسمي بأن الجمعية تمكَّنت خلال السنوات الـ5 الماضية من توفير 37 ألف حقيبة مدرسية، بواقع 6000 حقيبة خلال العام الدراسي 2015، لترتفع إلى 7000 حقيبة خلال العام الدراسي 2016، بينما تم رفع الأعداد إلى 10 الآف حقيبة خلال العام الدراسي 2017، وخلال 2018 تمكَّنت الجمعية من توزيع 7000 حقيبة، إلى جانب 7000 حقيبة مماثلة خلال العام المنقضي، فيما بلغت المساعدات النقدية للمتعثِّرين عن سداد الرسوم الدراسية خلال العام الماضي فقط 18 مليون درهم، مشيراً إلى أن جميع هذه المساعدات لها دورها في تمكين الطلبة من مواصلة دراستهم مثلهم مثل غيرهم من أقرانهم.