2020-08-29
استمرت نشاطات برنامج «روائع» الذي أعلنت عنه وزارة التربية والتعليم عبر حساباتها على مواقع التواصل الاجتماعي رغم «أزمة كورونا»، فاتحة المجال أمام الطلبة أصحاب الموهبة والشغف في المجالات الفنية مثل المسرح، والموسيقى، والسينما إلى جانب الشعر، والفنون التراثية أو البصرية، للمشاركة بمنصة التسجيل بالبرنامج.
وشملت منصة التَّسجيل بالبرنامج المدارس الحكومية والخاصة في الدولة، مستقطبة أكثر من 3 آلاف طالب وطالبة انضموا إلى البرنامج، ليخوضوا تجارب أداء استمرت أسبوعين، أشرف عليها 35 من الخبراء العالميين في أنواع الفنون المختلفة، ليتم اختيار 402 طالب تأهلوا للمرحلة التالية التي تشمل التدريب على المهارات الفنيَّة المختلفة.
وأطلقت الوزارة أخيراً معسكر برنامج «روائع» ضمن منظومة الأنشطة الصيفية المهارية خلال الإجازة الصيفية هذا العام، بهدف اكتشاف مواهب الطلبة في مجالات الموسيقى، والرسم، والشعر، والفنون المختلفة.
وحظي البرنامج باهتمام كبير من قِبل طلبة المدرسة الإماراتية، باعتباره وسيلة تمكّنهم من تطوير مواهبهم والمُضي بها قدماً، وفقاً لأُطر ومعايير منهجية وضعتها الوزارة بالتعاون مع عدد من شركائها في تنفيذ البرنامج.
وإلى جانب تطوير مهارات الطلبة في المجالات الفنية، نجح هذا البرنامج في غرس التقاليد والموروث الثقافي والهوية الوطنية للدولة في أذهان الطلبة عبر تطوير أعمال فنية مستوحاة من بيئة المجتمع الإماراتي والتراث المحلي الأصيل.
ويواصل «روائع» تحقيق نجاحات لافتة في المجالات التي يستهدفها، وفق رؤية تربوية ملهمة عملت الوزارة على بلورتها بالتعاون مع شركائها في البرنامج، وهو ما كان له بالغ الأثر في تطوير مواهب الطلبة وتنميتها وتوجيهها بالطريقة المُثلى، والإسهام في إعادة إنتاج الموروث الثقافي بطرق مبتكرة.
وشملت منصة التَّسجيل بالبرنامج المدارس الحكومية والخاصة في الدولة، مستقطبة أكثر من 3 آلاف طالب وطالبة انضموا إلى البرنامج، ليخوضوا تجارب أداء استمرت أسبوعين، أشرف عليها 35 من الخبراء العالميين في أنواع الفنون المختلفة، ليتم اختيار 402 طالب تأهلوا للمرحلة التالية التي تشمل التدريب على المهارات الفنيَّة المختلفة.
وأطلقت الوزارة أخيراً معسكر برنامج «روائع» ضمن منظومة الأنشطة الصيفية المهارية خلال الإجازة الصيفية هذا العام، بهدف اكتشاف مواهب الطلبة في مجالات الموسيقى، والرسم، والشعر، والفنون المختلفة.
وحظي البرنامج باهتمام كبير من قِبل طلبة المدرسة الإماراتية، باعتباره وسيلة تمكّنهم من تطوير مواهبهم والمُضي بها قدماً، وفقاً لأُطر ومعايير منهجية وضعتها الوزارة بالتعاون مع عدد من شركائها في تنفيذ البرنامج.
وإلى جانب تطوير مهارات الطلبة في المجالات الفنية، نجح هذا البرنامج في غرس التقاليد والموروث الثقافي والهوية الوطنية للدولة في أذهان الطلبة عبر تطوير أعمال فنية مستوحاة من بيئة المجتمع الإماراتي والتراث المحلي الأصيل.
ويواصل «روائع» تحقيق نجاحات لافتة في المجالات التي يستهدفها، وفق رؤية تربوية ملهمة عملت الوزارة على بلورتها بالتعاون مع شركائها في البرنامج، وهو ما كان له بالغ الأثر في تطوير مواهب الطلبة وتنميتها وتوجيهها بالطريقة المُثلى، والإسهام في إعادة إنتاج الموروث الثقافي بطرق مبتكرة.