2020-09-05
يطبّق برنامج «قمة»، الذي أطلقته وزارة التربية والتعليم، نظام تدريب للنهوض بمستوى طلبة المدرسة الإماراتية في مجال تقييم المهارات، مستهدفاً صقل مهارات الطلبة المعرفية والإدراكية والتقنية، وتشجيع التعلم الذاتي والمستقل.
ويقوم البرنامج على شراكة فاعلة بين إدارات وزارة التربية والتعليم المختلفة، التي تعمل معاً من أجل دعم مهارات الطلبة، من خلال توظيف الخبرات والقدرات البشرية كافة، باستخدام الأدوات والمصادر التعليمية المتوافرة.
ويهدف هذا البرنامج إلى تعزيز دور الطالب في تولي مسؤولية تعلمه الذاتي والمستقل، إضافة إلى ضمان العدالة وتكافؤ الفرص في تقديم الدعم الأكاديمي لجميع طلبة المدرسة الإماراتية، كما يسعى للوصول للاستدامة في عمليات التدريب وقياس أثرها مع ضمان الجودة.
ويرمي «قمة» إلى تعزيز مبدأ المسؤولية والمصلحة المشتركة، بغية دعم قطاعات وزارة التربية والتعليم في تحقيق مؤشرات الأجندة الوطنية، علاوة على تفعيل الدور الرائد لأولياء الأمور، بصفتهم شركاء فاعلين في تعلم أبنائهم ومساهمين حقيقيين في تحقيق مؤشرات الأجندة الوطنية.
وفقاً للبرنامج، يتمثل دور الطالب في تحمّل مسؤوليته من خلال الحرص على التعلم الذاتي والمستقل بإنجاز التدريبات المتوافرة كافة، وقياس أثر تلك التدريبات عن طريق بوابة التعلم الذكي في المقررات التعليمية، حسب المدى الزمني المقرر لكل منها، بينما يتضمن دور ولي الأمر دعم وتحفيز الأبناء على استمرارية أداء التدريبات الإلكترونية بنوعيها التدريب المفتوح وقياس الأثر على مدار الأسبوع، والمتابعة من خلال التطبيق الخاص بالتعلم الذكي على الهاتف.
أما عن مسؤولية المعلم، فتشمل دعم وتحفيز الطلبة على التدريب المفتوح طوال الأسبوع، وضمان أداء الطلبة لتدريبات قياس الأثر والاستفادة من التقارير الأسبوعية والشهرية الخاصة بالبرنامج في التخطيط لتطوير مهارات الطلبة تبعاً لذلك، في حين يضطلع مديرو المدارس بتقديم الدعم الكافي لجميع الأطراف المعنية بالعملية التعليمية، لضمان تحقيق أهداف البرنامج على مستوى نطاق المدرسة.
ويقوم البرنامج على شراكة فاعلة بين إدارات وزارة التربية والتعليم المختلفة، التي تعمل معاً من أجل دعم مهارات الطلبة، من خلال توظيف الخبرات والقدرات البشرية كافة، باستخدام الأدوات والمصادر التعليمية المتوافرة.
ويهدف هذا البرنامج إلى تعزيز دور الطالب في تولي مسؤولية تعلمه الذاتي والمستقل، إضافة إلى ضمان العدالة وتكافؤ الفرص في تقديم الدعم الأكاديمي لجميع طلبة المدرسة الإماراتية، كما يسعى للوصول للاستدامة في عمليات التدريب وقياس أثرها مع ضمان الجودة.
ويرمي «قمة» إلى تعزيز مبدأ المسؤولية والمصلحة المشتركة، بغية دعم قطاعات وزارة التربية والتعليم في تحقيق مؤشرات الأجندة الوطنية، علاوة على تفعيل الدور الرائد لأولياء الأمور، بصفتهم شركاء فاعلين في تعلم أبنائهم ومساهمين حقيقيين في تحقيق مؤشرات الأجندة الوطنية.
وفقاً للبرنامج، يتمثل دور الطالب في تحمّل مسؤوليته من خلال الحرص على التعلم الذاتي والمستقل بإنجاز التدريبات المتوافرة كافة، وقياس أثر تلك التدريبات عن طريق بوابة التعلم الذكي في المقررات التعليمية، حسب المدى الزمني المقرر لكل منها، بينما يتضمن دور ولي الأمر دعم وتحفيز الأبناء على استمرارية أداء التدريبات الإلكترونية بنوعيها التدريب المفتوح وقياس الأثر على مدار الأسبوع، والمتابعة من خلال التطبيق الخاص بالتعلم الذكي على الهاتف.
أما عن مسؤولية المعلم، فتشمل دعم وتحفيز الطلبة على التدريب المفتوح طوال الأسبوع، وضمان أداء الطلبة لتدريبات قياس الأثر والاستفادة من التقارير الأسبوعية والشهرية الخاصة بالبرنامج في التخطيط لتطوير مهارات الطلبة تبعاً لذلك، في حين يضطلع مديرو المدارس بتقديم الدعم الكافي لجميع الأطراف المعنية بالعملية التعليمية، لضمان تحقيق أهداف البرنامج على مستوى نطاق المدرسة.