2020-09-06
اعتمدت جامعات في الدولة أساليب عدة للتعامل مع الحالات المشتبه بإصابتهم بعدوى «كوفيد-19» من المقيمين في السكن الجامعي المخصص للطلبة الدوليين الذين ليس لديهم مكان آخر للإقامة داخل الدولة، مثل تخصيص غرف عزل خاصة للحالات المشتبه بإصابتها بالعدوى أو إلزام الطلبة بعزل أنفسهم ضمن غرفهم الجامعية.
وفضلت جامعات أخرى عدم استقبال الطلبة المقيمين في السكن الجامعي في حال سفرهم خارج الدولة أثناء العطلة، إلا بعد قضاء فترة عزل لمدة 14 يوماً في سكن خاص خارج الجامعة وتوفير فحص طبي يؤكد خلوهم من كورونا ليتم السماح لهم بالعودة والإقامة في السكن.
غرف عزل خاصة
وخصصت جامعة أبوظبي غرفاً خاصة لعزل الطلبة المقيمين في السكن الطلابي والمشتبه بإصابتهم بكورونا، موضحين أن هذه الغرف مجهزة بكل ما يحتاجه الطالب في فترة العزل كما يتم توفير الوجبات الغذائية له وكافة متطلباته والاستجابة له على مدار الساعة.
وأكدت أن نسبة إشغال السكن الجامعي تصل إلى 50% كحد أقصى، موضحين أنه تم نقل الطلبة في السكن المشترك ليصبح طالب واحد في كل غرفة، مع توفير كافة الخدمات لهم، والالتزام بالتنظيف والتعقيم المستمر لكافة الممرات والمرافق، إلى جانب إيقاف عمل كافة البرادات وأجهزة البيع ضمن السكن الجامعي مع توفير وجبات خفيفة مغلفة يتم توزيعها على الطلبة.
حجر في الغرف
ووفرت جامعة خليفة رقماً هاتفياً خاصاً للمقيمين داخل السكن الطلابي الملحق بالجامعة، بحيث يمكنهم التواصل مباشرة مع العيادات في الحرم الجامعي وموظفي طوارئ الجامعة المتوفرين على مدار الساعة طوال أيام الأسبوع في حال الشعور بأي أعراض أو اشتباه بإصابتهم بفيروس كورونا المستجد مؤكدين أنهم متواجدون لأي حادث أو طارئ محتمل.
وعن الإجراءات الوقائية حين عودة الطالب المسافر من الخارج، ذكرت على موقعها الإلكتروني أنه يطبق عليه بحسب إرشادات الجامعة، حجر صحي ليكون معزولاً تماماً في غرفته الخاصة كافة الأوقات لمدة 14 يوماً، ويمكن طلب الطعام من خلال المتاجر عبر الإنترنت والتخلص من أكياس القمامة ووضعها خارج الغرفة بشكل محكم الإغلاق يومياً واستخدام الأكياس المزدوجة عند التخلص من المهملات.
وأكدت أن كل غرفة مخصصة لطالب واحد فقط، ولا يسمح بالتفاعل الاجتماعي بين الطلبة داخل السكن الجامعي وبين الشقق موضحين أنه يفضل التواصل فيما بينهم عبر برامج التواصل الاجتماعي الافتراضية كما لا يسمح باستقبال الزوار نهائياً، كما يطلب من المقيمين إحضار ملاءات الأسرة والأغطية إضافة إلى العناصر الشخصية الأخرى مثل المناشف وغيرها، كما تتوفر غرف غسيل مخصصة في السكن لتنظيف أغطية السرير.
فحوص دورية
وتعتمد جامعة زايد إجراء فحوص دورية للطلبة داخل السكن الجامعي بهدف الكشف المبكر عن فيروس كورونا المستجد (كوفيد-19)، كما يمنع استقبال الزوار في كافة الأوقات وإغلاق كافة المرافق المشتركة بما فيها المطاعم الداخلية، مع تنفيذ عمليات تعقيم دورية داخل الغرف وخارجها وتوزيع حقائب طبية خاصة تحتوي على كمامات، قفازات، وأدوات تعقيم وحماية شخصية.
وخصصت الجامعة غرفاً منفصلة لعزل الطلبة الدوليين المشتبه بإصابتهم بكوفيد ١٩ مجهزة بالمتطلبات اللازمة خلال فترة العزل.
سكن خارجي
وأوضحت الجامعة الأمريكية في دبي على موقعها الإلكتروني أن على الطلبة المقيمين داخل السكن الجامعي والذين سافروا خلال العطلة وعادوا إلى الدولة، تنفيذ فترة الحجز الصحي المعتمدة والتي تمتد لـ14 يوماً في سكن بديل خارج السكن الطلابي، ومع نهاية الفترة يتوجب على الطالب تقديم تقرير طبي رسمي بحالته الصحية إلى المركز الصحي في الجامعة مرفق بتاريخ الوصول المبين على جواز سفر الطالب حتى يتمكن من العودة للإقامة داخل السكن.
وخصصت خطاً ساخناً لحالات الطوارئ بحيث يمكن للمقيمين في السكن الجامعي من خلاله الحصول على استشارة طبية أو التواصل مع الممرض المناوب في حالات الطوارئ على مدار الساعة.
وفضلت جامعات أخرى عدم استقبال الطلبة المقيمين في السكن الجامعي في حال سفرهم خارج الدولة أثناء العطلة، إلا بعد قضاء فترة عزل لمدة 14 يوماً في سكن خاص خارج الجامعة وتوفير فحص طبي يؤكد خلوهم من كورونا ليتم السماح لهم بالعودة والإقامة في السكن.
غرف عزل خاصة
وخصصت جامعة أبوظبي غرفاً خاصة لعزل الطلبة المقيمين في السكن الطلابي والمشتبه بإصابتهم بكورونا، موضحين أن هذه الغرف مجهزة بكل ما يحتاجه الطالب في فترة العزل كما يتم توفير الوجبات الغذائية له وكافة متطلباته والاستجابة له على مدار الساعة.
وأكدت أن نسبة إشغال السكن الجامعي تصل إلى 50% كحد أقصى، موضحين أنه تم نقل الطلبة في السكن المشترك ليصبح طالب واحد في كل غرفة، مع توفير كافة الخدمات لهم، والالتزام بالتنظيف والتعقيم المستمر لكافة الممرات والمرافق، إلى جانب إيقاف عمل كافة البرادات وأجهزة البيع ضمن السكن الجامعي مع توفير وجبات خفيفة مغلفة يتم توزيعها على الطلبة.
حجر في الغرف
ووفرت جامعة خليفة رقماً هاتفياً خاصاً للمقيمين داخل السكن الطلابي الملحق بالجامعة، بحيث يمكنهم التواصل مباشرة مع العيادات في الحرم الجامعي وموظفي طوارئ الجامعة المتوفرين على مدار الساعة طوال أيام الأسبوع في حال الشعور بأي أعراض أو اشتباه بإصابتهم بفيروس كورونا المستجد مؤكدين أنهم متواجدون لأي حادث أو طارئ محتمل.
وعن الإجراءات الوقائية حين عودة الطالب المسافر من الخارج، ذكرت على موقعها الإلكتروني أنه يطبق عليه بحسب إرشادات الجامعة، حجر صحي ليكون معزولاً تماماً في غرفته الخاصة كافة الأوقات لمدة 14 يوماً، ويمكن طلب الطعام من خلال المتاجر عبر الإنترنت والتخلص من أكياس القمامة ووضعها خارج الغرفة بشكل محكم الإغلاق يومياً واستخدام الأكياس المزدوجة عند التخلص من المهملات.
وأكدت أن كل غرفة مخصصة لطالب واحد فقط، ولا يسمح بالتفاعل الاجتماعي بين الطلبة داخل السكن الجامعي وبين الشقق موضحين أنه يفضل التواصل فيما بينهم عبر برامج التواصل الاجتماعي الافتراضية كما لا يسمح باستقبال الزوار نهائياً، كما يطلب من المقيمين إحضار ملاءات الأسرة والأغطية إضافة إلى العناصر الشخصية الأخرى مثل المناشف وغيرها، كما تتوفر غرف غسيل مخصصة في السكن لتنظيف أغطية السرير.
فحوص دورية
وتعتمد جامعة زايد إجراء فحوص دورية للطلبة داخل السكن الجامعي بهدف الكشف المبكر عن فيروس كورونا المستجد (كوفيد-19)، كما يمنع استقبال الزوار في كافة الأوقات وإغلاق كافة المرافق المشتركة بما فيها المطاعم الداخلية، مع تنفيذ عمليات تعقيم دورية داخل الغرف وخارجها وتوزيع حقائب طبية خاصة تحتوي على كمامات، قفازات، وأدوات تعقيم وحماية شخصية.
وخصصت الجامعة غرفاً منفصلة لعزل الطلبة الدوليين المشتبه بإصابتهم بكوفيد ١٩ مجهزة بالمتطلبات اللازمة خلال فترة العزل.
سكن خارجي
وأوضحت الجامعة الأمريكية في دبي على موقعها الإلكتروني أن على الطلبة المقيمين داخل السكن الجامعي والذين سافروا خلال العطلة وعادوا إلى الدولة، تنفيذ فترة الحجز الصحي المعتمدة والتي تمتد لـ14 يوماً في سكن بديل خارج السكن الطلابي، ومع نهاية الفترة يتوجب على الطالب تقديم تقرير طبي رسمي بحالته الصحية إلى المركز الصحي في الجامعة مرفق بتاريخ الوصول المبين على جواز سفر الطالب حتى يتمكن من العودة للإقامة داخل السكن.
وخصصت خطاً ساخناً لحالات الطوارئ بحيث يمكن للمقيمين في السكن الجامعي من خلاله الحصول على استشارة طبية أو التواصل مع الممرض المناوب في حالات الطوارئ على مدار الساعة.