2020-09-16
انخفض عدد مخالفات الانشغال عن الطريق أثناء القيادة باستعمال الهاتف التي سجلتها شرطة دبي في النصف الأول العام الجاري عن نفس الفترة من 2019 بنسبة 38%، وفق إحصاءات مرور دبي.
وأظهرت الإحصاءات الخاصة بالانشغال عن الطريق بالهاتف أثناء القيادة في النصف الأول من العام الجاري تسجيل 12 ألفاً و754 مخالفة بواقع 3145 مخالفة في يناير، و2778 خلال فبراير، أما مارس فـ3379، وأبريل 293، وفي مايو 954، ويونيو 2205.
فيما سجلت الإحصاءات في النصف الأول من العام الماضي 20 ألفاً و623 مخالفة انشغال عن الطريق باستخدام الهاتف، ففي يناير 3347 مخالفة، و3293 في فبراير، أما مارس 4232، وفي أبريل 4321، ومايو 2902، و2528 في يونيو.
وأرجعت شرطة دبي هذا الانخفاض إلى مجموعة من الأسباب، أبرزها زيادة وعي الجمهور جراء الحملات التوعوية المكثفة التي تطلقها شرطة دبي عبر منصاتها المختلفة، وأيضاً الإجراءات الاحترازية المتخذة لمواجهة كورونا، فضلاً عن التزام أفراد الجمهور بالبقاء في منازلهم والابتعاد عن الخروج.
وحددت شرطة دبي 5 مخاطر قد يتعرض لها السائقون عند الانشغال عن الطريق باستعمال الهاتف، أهمها: التأخر عن اتخاذ رد الفعل المناسب في الحوادث المفاجئة وغير المتوقعة على الطرقات، ثانياً: الانحراف المفاجئ بين مسارب الطريق دون انتباه للمركبات القادمة من الخلف أو التي تقوم بالتجاوز، ثالثاً: احتمال تجاوز الإشارة الحمراء والذي ينتج عنه حوادث مؤلمة، رابعاً: تباطؤ السرعة الناتجة عن عدم التركيز والتسبب في عرقلة السير، أما خامساً وأخيراً فعدم الانتباه لمستخدمي الطريق بالمناطق المخصصة لعبور المشاة.
وأكد مدير الإدارة العامة للمرور بالوكالة في شرطة دبي العقيد جمعة بن سويدان، أن الانشغال عن الطريق بسبب استخدام الهاتف سواء عبر التكلم أو متابعة مواقع التواصل الاجتماعي أو التقاط الصور أثناء القيادة، يعد من المخالفات المرورية الخطرة، لما يسببه من حوادث مؤلمة توقع مرتكبها تحت طائلة المسؤولية القانونية والمخالفة، بسبب الخطر الذي يتسبب به لنفسه ولمستخدمي الطريق.
وأظهرت الإحصاءات الخاصة بالانشغال عن الطريق بالهاتف أثناء القيادة في النصف الأول من العام الجاري تسجيل 12 ألفاً و754 مخالفة بواقع 3145 مخالفة في يناير، و2778 خلال فبراير، أما مارس فـ3379، وأبريل 293، وفي مايو 954، ويونيو 2205.
فيما سجلت الإحصاءات في النصف الأول من العام الماضي 20 ألفاً و623 مخالفة انشغال عن الطريق باستخدام الهاتف، ففي يناير 3347 مخالفة، و3293 في فبراير، أما مارس 4232، وفي أبريل 4321، ومايو 2902، و2528 في يونيو.
وأرجعت شرطة دبي هذا الانخفاض إلى مجموعة من الأسباب، أبرزها زيادة وعي الجمهور جراء الحملات التوعوية المكثفة التي تطلقها شرطة دبي عبر منصاتها المختلفة، وأيضاً الإجراءات الاحترازية المتخذة لمواجهة كورونا، فضلاً عن التزام أفراد الجمهور بالبقاء في منازلهم والابتعاد عن الخروج.
وحددت شرطة دبي 5 مخاطر قد يتعرض لها السائقون عند الانشغال عن الطريق باستعمال الهاتف، أهمها: التأخر عن اتخاذ رد الفعل المناسب في الحوادث المفاجئة وغير المتوقعة على الطرقات، ثانياً: الانحراف المفاجئ بين مسارب الطريق دون انتباه للمركبات القادمة من الخلف أو التي تقوم بالتجاوز، ثالثاً: احتمال تجاوز الإشارة الحمراء والذي ينتج عنه حوادث مؤلمة، رابعاً: تباطؤ السرعة الناتجة عن عدم التركيز والتسبب في عرقلة السير، أما خامساً وأخيراً فعدم الانتباه لمستخدمي الطريق بالمناطق المخصصة لعبور المشاة.
وأكد مدير الإدارة العامة للمرور بالوكالة في شرطة دبي العقيد جمعة بن سويدان، أن الانشغال عن الطريق بسبب استخدام الهاتف سواء عبر التكلم أو متابعة مواقع التواصل الاجتماعي أو التقاط الصور أثناء القيادة، يعد من المخالفات المرورية الخطرة، لما يسببه من حوادث مؤلمة توقع مرتكبها تحت طائلة المسؤولية القانونية والمخالفة، بسبب الخطر الذي يتسبب به لنفسه ولمستخدمي الطريق.
وشدد بن سويدان على ضرورة التقيد بالسرعات المقررة وعدم الانشغال عن الطريق أثناء قيادة المركبة، وترك مسافة أمان كافية بين المركبات، وعدم تغيير المسار إلا بعد التأكد من خلو الطريق.
يذكر أن مخالفة الانشغال عن الطريق بسبب استخدام الهاتف ووفقاً لقانون السير والمركبات المعدل في 2017 ترتب على مرتكبها غرامة بقيمة 800 درهم، إضافة إلى 4 نقاط مرورية سوداء.