2020-09-27
أعلنت دائرة تنمية المجتمع في أبوظبي، عن إطلاق استبيان دراسة «الوصول الشامل في أوقات الجائحة»، والذي يهدف إلى جمع الآراء حول الاستجابات المحلية لتفشي وباء «كوفيد-19»، وتأثيره على حياة الأشخاص من أصحاب الهمم وكبار السن.
وتستهدف هذه الدراسة ممثلي الحكومات المحلية، وأصحاب الهمم، وممثلي المجتمع المدني، وممثلي منظمات أصحاب الهمم، وغيرهم من أصحاب المصلحة، وتطرّقت هذه الدراسة إلى مجموعة من المحاور وهي: عدم التمييز، وإمكانية الوصول، والمشاركة، والبرامج والسياسات الشاملة، وبناء القدرات، والبيانات من أجل التنمية، والثقة بالمؤسسات.
وبهذا الصدد، أكدت المديرة التنفيذية لقطاع التنمية المجتمعية في دائرة تنمية المجتمع الدكتورة بشرى الملا: «تتمثل أهمية إطلاق استبيان الوصول الشامل في أوقات الجائحة، للتعرف على تأثير أزمة «كوفيد-19» على حياة أصحاب الهمم وأسرهم وكبار السنّ، وجاهزية ومرونة الإجراءات والتدابير والبرامج والسياسات لتلبية احتياجاتهم في أوقات الأزمات، بهدف الوصول إلى منظومة حماية اجتماعية دامجة وشاملة في إمارة أبوظبي، بما ينسجم مع رؤية استراتيجية أبوظبي لأصحاب الهمم الهادفة إلى خلق مجتمع دامج وممكّن لأصحاب الهمم».
وتابعت الملا: «انطلاقاً من دور دائرة تنمية المجتمع كمنظم للقطاع الاجتماعي في أبوظبي، نحرص على إعداد السياسات الاجتماعية بناءً على البيانات والأدلة، وحسب أفضل الممارسات العالمية، مع الأخذ بعين الاعتبار الإطار والثقافة المحلية للإمارة، ولذا أطلقنا هذا الاستبيان بالتعاون مع «وورلد إينبلد»، للوصول إلى بيانات دقيقة وشاملة حول أصحاب الهمم وكبار السن في أوقات الجائحة، تفيد عملية إعداد سياسة دامجة لأصحاب الهمم وكبار السن في أوقات الأزمات».
وأضافت: «مع التغيرات العالمية والجائحة، طرأت تحديات جديدة تجعلنا نفكر في أنماط حياتنا، وسبل تحفيز الابتكار، من أجل تجاوز تبعات الأزمة ولضمان أمن وازدهار المجتمع، والمساهمة في تحسين المعايير المعيشية، ورفع جودة الحياة. من هنا أهمية ابتكار الآليات المثلى لتفعيل منظومة الوصول الشامل لجميع فئات المجتمع، بما في ذلك أصحاب الهمم وكبار السن».
وتؤكد دائرة تنمية المجتمع، سرية جميع المعلومات التي يتم تقديمها من قبل المشاركين في هذا الاستبيان، حيث ستستخدم الردود بشكل كلّي وإجمالي دون ذكر أسماء ولأغراض البحث فقط، مشددة على أهمية المشاركة بما يساعد الدائرة والجهات والهيئات الحكومية الأخرى على اتخاذ التدابير والإجراءات اللازمة، لتعزيز سلامة ورفاهية أفراد المجتمع خلال هذا الوقت.
وتستهدف هذه الدراسة ممثلي الحكومات المحلية، وأصحاب الهمم، وممثلي المجتمع المدني، وممثلي منظمات أصحاب الهمم، وغيرهم من أصحاب المصلحة، وتطرّقت هذه الدراسة إلى مجموعة من المحاور وهي: عدم التمييز، وإمكانية الوصول، والمشاركة، والبرامج والسياسات الشاملة، وبناء القدرات، والبيانات من أجل التنمية، والثقة بالمؤسسات.
وبهذا الصدد، أكدت المديرة التنفيذية لقطاع التنمية المجتمعية في دائرة تنمية المجتمع الدكتورة بشرى الملا: «تتمثل أهمية إطلاق استبيان الوصول الشامل في أوقات الجائحة، للتعرف على تأثير أزمة «كوفيد-19» على حياة أصحاب الهمم وأسرهم وكبار السنّ، وجاهزية ومرونة الإجراءات والتدابير والبرامج والسياسات لتلبية احتياجاتهم في أوقات الأزمات، بهدف الوصول إلى منظومة حماية اجتماعية دامجة وشاملة في إمارة أبوظبي، بما ينسجم مع رؤية استراتيجية أبوظبي لأصحاب الهمم الهادفة إلى خلق مجتمع دامج وممكّن لأصحاب الهمم».
وتابعت الملا: «انطلاقاً من دور دائرة تنمية المجتمع كمنظم للقطاع الاجتماعي في أبوظبي، نحرص على إعداد السياسات الاجتماعية بناءً على البيانات والأدلة، وحسب أفضل الممارسات العالمية، مع الأخذ بعين الاعتبار الإطار والثقافة المحلية للإمارة، ولذا أطلقنا هذا الاستبيان بالتعاون مع «وورلد إينبلد»، للوصول إلى بيانات دقيقة وشاملة حول أصحاب الهمم وكبار السن في أوقات الجائحة، تفيد عملية إعداد سياسة دامجة لأصحاب الهمم وكبار السن في أوقات الأزمات».
وأضافت: «مع التغيرات العالمية والجائحة، طرأت تحديات جديدة تجعلنا نفكر في أنماط حياتنا، وسبل تحفيز الابتكار، من أجل تجاوز تبعات الأزمة ولضمان أمن وازدهار المجتمع، والمساهمة في تحسين المعايير المعيشية، ورفع جودة الحياة. من هنا أهمية ابتكار الآليات المثلى لتفعيل منظومة الوصول الشامل لجميع فئات المجتمع، بما في ذلك أصحاب الهمم وكبار السن».
وتؤكد دائرة تنمية المجتمع، سرية جميع المعلومات التي يتم تقديمها من قبل المشاركين في هذا الاستبيان، حيث ستستخدم الردود بشكل كلّي وإجمالي دون ذكر أسماء ولأغراض البحث فقط، مشددة على أهمية المشاركة بما يساعد الدائرة والجهات والهيئات الحكومية الأخرى على اتخاذ التدابير والإجراءات اللازمة، لتعزيز سلامة ورفاهية أفراد المجتمع خلال هذا الوقت.