2020-10-03
تمكن 45 طالباً وطالبة من اجتياز «المبرمج المواطن- صيف 2020» بنجاح وهو برنامج استخدم من خلاله الطلبة تقنية «بلوك تشين»، انسجاماً مع الرؤية الاستشرافية للقيادة الرشيدة في إعداد جيل مؤهل لتسخير وتطويع التكنولوجيا المتقدمة في خدمة الوطن والإنسانية.
وترعى «جمعية الإمارات لرعاية الموهوبين» بالتعاون «جامعة حمدان بن محمد الذكية» هذا البرنامج منذ دورته الأولى التي انطلقت منذ 4 أعوام، بينما تفرد في دورته الحالية بإطلاق برنامجين جديدين لبناء القدرات الواعدة في مجالات «الحوسبة السحابية وإنترنت الأشياء» و«الطباعة ثلاثية الأبعاد»، في إطار التعاون المثمر مع اثنين من عمالقة التكنولوجيا في العالم.
ونجح «المبرمج المواطن» على مدى 4 أعوام في تخريج وتأهيل 400 طالب وطالبة للانخراط بقوة ضمن مجالات البرمجة والذكاء الاصطناعي والأمن الإلكتروني، في حين تميزت برامج الدورة الحالية بتبنّي منهجية فريدة قائمة على توفير التعليم والتدريب عبر الوسائط الذكية بالكامل، إذ حظي المشاركون بفرصة التعلم عن بعد وعبر شبكة الإنترنت بالسرعة والوقت والمكان المناسب لهم، إلى جانب المشاركة في سلسلة من الصفوف الدراسية الافتراضية بإشراف نخبة من الخبراء والمدربين، علاوة على أن البرنامج اشتمل على عروض تدريبية رقمية ودورات دراسية تفاعلية ومقاطع فيديو وأوراق عمل، مع الوصول المباشر إلى أفضل الموارد العلمية والمعرفية، وتوّج الجدول التدريبي بمشاريع التخرج النهائية التي جرى تقييمها من قبل لجنة تحكيم رفيعة المستوى.
فيما أثبت المشاركون قدرتهم على استخدام تقنيات إنترنت الأشياء للخروج بأفكار رائعة ومستوحاة من المجتمع وتعود عليه بالنفع والفائدة، مثل الحلول لمساعدة أصحاب الهمم، والاستجابة لحالات الطوارئ، بالإضافة إلى مشاريع يمكن توظيفها في حياتنا اليومية العادية.
وترعى «جمعية الإمارات لرعاية الموهوبين» بالتعاون «جامعة حمدان بن محمد الذكية» هذا البرنامج منذ دورته الأولى التي انطلقت منذ 4 أعوام، بينما تفرد في دورته الحالية بإطلاق برنامجين جديدين لبناء القدرات الواعدة في مجالات «الحوسبة السحابية وإنترنت الأشياء» و«الطباعة ثلاثية الأبعاد»، في إطار التعاون المثمر مع اثنين من عمالقة التكنولوجيا في العالم.
ونجح «المبرمج المواطن» على مدى 4 أعوام في تخريج وتأهيل 400 طالب وطالبة للانخراط بقوة ضمن مجالات البرمجة والذكاء الاصطناعي والأمن الإلكتروني، في حين تميزت برامج الدورة الحالية بتبنّي منهجية فريدة قائمة على توفير التعليم والتدريب عبر الوسائط الذكية بالكامل، إذ حظي المشاركون بفرصة التعلم عن بعد وعبر شبكة الإنترنت بالسرعة والوقت والمكان المناسب لهم، إلى جانب المشاركة في سلسلة من الصفوف الدراسية الافتراضية بإشراف نخبة من الخبراء والمدربين، علاوة على أن البرنامج اشتمل على عروض تدريبية رقمية ودورات دراسية تفاعلية ومقاطع فيديو وأوراق عمل، مع الوصول المباشر إلى أفضل الموارد العلمية والمعرفية، وتوّج الجدول التدريبي بمشاريع التخرج النهائية التي جرى تقييمها من قبل لجنة تحكيم رفيعة المستوى.
فيما أثبت المشاركون قدرتهم على استخدام تقنيات إنترنت الأشياء للخروج بأفكار رائعة ومستوحاة من المجتمع وتعود عليه بالنفع والفائدة، مثل الحلول لمساعدة أصحاب الهمم، والاستجابة لحالات الطوارئ، بالإضافة إلى مشاريع يمكن توظيفها في حياتنا اليومية العادية.