2020-10-11
بدأت المدارس الحكومية والخاصة في تسجيل طلبة 3 صفوف دراسية هي الصف الأول (بنين وبنات) والصف الثامن (بنات فقط) والصف الحادي عشر (بنين وبنات) لتحديد موعد التطعيمات وفق برنامج التطعيم الوطني.
ومن المقرر إعطاء طلبة الصف الأول الابتدائي تطعيمات لأمراض الحصبة والحصبة الألمانية والنكاف والدفتريا والتيتانوس والسعال الديكي وشلل الأطفال ومرض الجدري المائي.
أما بالنسبة لتطعيمات الصف الثامن (إناث) فمن المقرر أن تطعيمهن للوقاية من سرطان عنق الرحم من خلال جرعتين للإناث أصغر من سن 15 عاماً، و3 جرعات للإناث في عمر 15 عاماً فما فوق.
وسيحصل طلبة الصف الحادي عشر (ذكور) على تطعيمات ضد التيتانوس والدفتيريا والسعال الديكي وتطعيم المكورات السحائية، في حين تحصل الطالبات على تطعيم الوقاية من سرطان عنق الرحم بثلاث جرعات.
وحسب نموذج الموافقة على التطعيمات، فإن هناك حالتين فقط لعدم أخذ التطعيمات وهي إما حصول الطالب أو الطالبة على التطعيم في وقت سابق مع إرفاق ما يثبت ذلك، أو وجود موانع طبية للتطعيم مع إرفاق إقرارات طبية بذلك من ولي الأمر أو الطبيب المعالج.
وقالت المدارس في رسائل موجهة لأولياء الأمور، سواء للطلبة الذين يتلقون التعليم المباشر في المدارس أو الذين يتلقون التعليم عن بعد، إنه سيتم إشعارهم بموعد التطعيمات بعد اكتمال مرحلة التسجيل وحصر الأعداد.
وطالبت المدارس من أولياء الأمور إرسال صور من التقارير الطبية للطالب التي تتعارض مع التطعيمات - إن وجدت - وإبلاغ مسؤولي التمريض في المدارس بأي تغييرات قد تطرأ بعد أخذ التطعيمات.
وحسب دائرة الصحة أبوظبي، تعتبر التطعيمات الأداة الأكثر فاعلية للسيطرة أو القضاء على العديد من الأمراض المعدية، فمن دون التطعيمات سيكون من الصعب الحد من انتشار الأمراض الخطيرة حول العالم، مثل شلل الأطفال والحصبة.
وشهدت دولة الإمارات العربية المتحدة انخفاضاً واضحاً في حالات الأمراض المعدية التي يمكن الوقاية منها بالتطعيمات منذ انطلاق البرنامج الوطني للتحصين (لتحصين الأطفال دون سن الثانية) في عام 1980، وقد تم اعتماد الإمارات كدولة خالية من مرض شلل الأطفال في عام 2004، إضافة لذلك انخفضت حالات الإصابة بالعديد من الأمراض مثل الحصبة، والنكاف، والحصبة الألمانية، والسعال الديكي.
وأطلقت دائرة الصحة - أبوظبي حملة التوعية بأهمية برامج التطعيم تحت شعار «التطعيم ضرورة»، بغية التأكيد على أهمية التطعيمات لحماية المجتمع من الأمراض التي يمكن الوقاية منها بالتطعيمات، وتشجيع استخدام التطعيمات لحماية الأفراد من مختلف الفئات العمرية.
كما تهدف الحملة إلى رفع مستوى وعي الجمهور بآخر التحديثات في برامج التطعيم، وكذلك التشديد على دور المهنيين الصحيين في تثقيف العامة عن التطعيمات وأهميتها.
ومن المقرر إعطاء طلبة الصف الأول الابتدائي تطعيمات لأمراض الحصبة والحصبة الألمانية والنكاف والدفتريا والتيتانوس والسعال الديكي وشلل الأطفال ومرض الجدري المائي.
أما بالنسبة لتطعيمات الصف الثامن (إناث) فمن المقرر أن تطعيمهن للوقاية من سرطان عنق الرحم من خلال جرعتين للإناث أصغر من سن 15 عاماً، و3 جرعات للإناث في عمر 15 عاماً فما فوق.
وسيحصل طلبة الصف الحادي عشر (ذكور) على تطعيمات ضد التيتانوس والدفتيريا والسعال الديكي وتطعيم المكورات السحائية، في حين تحصل الطالبات على تطعيم الوقاية من سرطان عنق الرحم بثلاث جرعات.
وحسب نموذج الموافقة على التطعيمات، فإن هناك حالتين فقط لعدم أخذ التطعيمات وهي إما حصول الطالب أو الطالبة على التطعيم في وقت سابق مع إرفاق ما يثبت ذلك، أو وجود موانع طبية للتطعيم مع إرفاق إقرارات طبية بذلك من ولي الأمر أو الطبيب المعالج.
وقالت المدارس في رسائل موجهة لأولياء الأمور، سواء للطلبة الذين يتلقون التعليم المباشر في المدارس أو الذين يتلقون التعليم عن بعد، إنه سيتم إشعارهم بموعد التطعيمات بعد اكتمال مرحلة التسجيل وحصر الأعداد.
وطالبت المدارس من أولياء الأمور إرسال صور من التقارير الطبية للطالب التي تتعارض مع التطعيمات - إن وجدت - وإبلاغ مسؤولي التمريض في المدارس بأي تغييرات قد تطرأ بعد أخذ التطعيمات.
وحسب دائرة الصحة أبوظبي، تعتبر التطعيمات الأداة الأكثر فاعلية للسيطرة أو القضاء على العديد من الأمراض المعدية، فمن دون التطعيمات سيكون من الصعب الحد من انتشار الأمراض الخطيرة حول العالم، مثل شلل الأطفال والحصبة.
وشهدت دولة الإمارات العربية المتحدة انخفاضاً واضحاً في حالات الأمراض المعدية التي يمكن الوقاية منها بالتطعيمات منذ انطلاق البرنامج الوطني للتحصين (لتحصين الأطفال دون سن الثانية) في عام 1980، وقد تم اعتماد الإمارات كدولة خالية من مرض شلل الأطفال في عام 2004، إضافة لذلك انخفضت حالات الإصابة بالعديد من الأمراض مثل الحصبة، والنكاف، والحصبة الألمانية، والسعال الديكي.
وأطلقت دائرة الصحة - أبوظبي حملة التوعية بأهمية برامج التطعيم تحت شعار «التطعيم ضرورة»، بغية التأكيد على أهمية التطعيمات لحماية المجتمع من الأمراض التي يمكن الوقاية منها بالتطعيمات، وتشجيع استخدام التطعيمات لحماية الأفراد من مختلف الفئات العمرية.
كما تهدف الحملة إلى رفع مستوى وعي الجمهور بآخر التحديثات في برامج التطعيم، وكذلك التشديد على دور المهنيين الصحيين في تثقيف العامة عن التطعيمات وأهميتها.