2020-10-19
أطلقت كليات التقنية العليا، أول منصة تدريبية بتقنية الواقع الافتراضي، لتقدم من خلالها وحدات مساقية تعليمية وتدريبية تتعلق بالبيئة والصحة والسلامة المهنية.
وتعد هذه المنصة الأولى من نوعها على مستوى مؤسسات التعليم العالي بالدولة، وتستهدف توفير تجربة تدريبية وفق أحدث التقنيات المتقدمة لأعضاء الهيئة التدريسية والإدارية والطلبة.
وقال مدير مجمع كليات التقنية العليا، الدكتور عبداللطيف الشامسي: «نواجه اليوم تحديات مختلفة في ظل الثورة الصناعية الرابعة، ومن الضروري العمل على استثمار التقنيات الحديثة لتمكين الكوادر البشرية والمؤسسة ككل من التعامل الناجح مع تلك التحديات».
وذكر أن منصة التدريب بتقنية الواقع الافتراضي تمثل نموذجاً للمبادرات التعليمية والتدريبية التي تستهدف تعزيز بيئة الأمن والسلامة المهنية في الكليات، وتتميز بكونها الأولى من نوعها التي توفر تجربة تدريبية افتراضية تحاكي الواقع، لتمكن المتدرب من استيعاب المعلومات، وتطبيق المهارات بإتقان، إضافة إلى منح فرصة الاستفادة منها لمجتمع الكليات ككل، سواء بالتدريب داخل حرم الكليات أو عن بُعد.
ولفت إلى أن هذه المنصة ستعزز من جهود الكليات الاستراتيجية على مستوى إدارة المخاطر والأزمات، وتعزيز جاهزية العاملين في الكليات والطلبة للتعامل مع أي حالات أو حوادث طارئة.
من جانبه، أوضح نائب مدير المجمع للشؤون الإدارية المهندس عبدالله المهيري، أن الوحدة المساقية التعليمية التدريبية بتقنية الواقع الافتراضي تهدف إلى تطوير التجربة المعرفية والتطبيقية في مجال البيئة والصحة والسلامة للموظفين والطلبة، من خلال مجموعة من المحصلات التعليمية، تشمل إدارة الطوارئ وإدارة المخاطر وسوء الأحوال الجوية والاستدامة.
وتعد هذه المنصة الأولى من نوعها على مستوى مؤسسات التعليم العالي بالدولة، وتستهدف توفير تجربة تدريبية وفق أحدث التقنيات المتقدمة لأعضاء الهيئة التدريسية والإدارية والطلبة.
وقال مدير مجمع كليات التقنية العليا، الدكتور عبداللطيف الشامسي: «نواجه اليوم تحديات مختلفة في ظل الثورة الصناعية الرابعة، ومن الضروري العمل على استثمار التقنيات الحديثة لتمكين الكوادر البشرية والمؤسسة ككل من التعامل الناجح مع تلك التحديات».
وذكر أن منصة التدريب بتقنية الواقع الافتراضي تمثل نموذجاً للمبادرات التعليمية والتدريبية التي تستهدف تعزيز بيئة الأمن والسلامة المهنية في الكليات، وتتميز بكونها الأولى من نوعها التي توفر تجربة تدريبية افتراضية تحاكي الواقع، لتمكن المتدرب من استيعاب المعلومات، وتطبيق المهارات بإتقان، إضافة إلى منح فرصة الاستفادة منها لمجتمع الكليات ككل، سواء بالتدريب داخل حرم الكليات أو عن بُعد.
ولفت إلى أن هذه المنصة ستعزز من جهود الكليات الاستراتيجية على مستوى إدارة المخاطر والأزمات، وتعزيز جاهزية العاملين في الكليات والطلبة للتعامل مع أي حالات أو حوادث طارئة.
من جانبه، أوضح نائب مدير المجمع للشؤون الإدارية المهندس عبدالله المهيري، أن الوحدة المساقية التعليمية التدريبية بتقنية الواقع الافتراضي تهدف إلى تطوير التجربة المعرفية والتطبيقية في مجال البيئة والصحة والسلامة للموظفين والطلبة، من خلال مجموعة من المحصلات التعليمية، تشمل إدارة الطوارئ وإدارة المخاطر وسوء الأحوال الجوية والاستدامة.