2020-10-25
أكدت وزارة التربية والتعليم استمرار تعليق كل الأنشطة اللامنهجية والرحلات المدرسية، الافتراضية منها والواقعية، حتى إشعارٍ آخر، استناداً إلى «إطار تشغيل المنشآت التعليمية أثناء جائحة كوفيد-19»، والمتضمن البروتوكولات والاشتراطات والإجراءات الاحترازية التي يتوجب على المنشآت التعليمية الالتزام بها في ظل الأوضاع الصحية الراهنة.
وخاطبت الوزارة المدارس كافة في إمارات الدولة، باستمرار قرار وقف الأنشطة، على أن يستثنى من القرار الأنشطة اللامنهجية التي تنظمها الجهات الحكومية فقط، ومن بينها الإدارة العامة للدفاع المدني، وزارة الداخلية، دائرة البلدية، والتي تُنفّذ ضمن خطة المبادرات المجتمعية والتوعوية لهذا الجهات.
كما اشترط القرار عدم إخلال هذه الأنشطة بسير الخطط الدراسية، ومراعاة أن تتناسب مع الفئة العمرية للطلبة المشاركين، وإعلام أولياء الأمور مسبقاً بشأن خطة المدرسة للأنشطة اللامنهجية، والالتزام بتنفيذ الأنشطة المقررة عن بُعد بحيث تعقد إلكترونياً، دون أن تخللها أية تجمعات فعلية للطلبة مهما كان شكل هذه التجمعات وآلية تنفيذها.
وشددت الوزارة على عدم تداول أية مطبوعات ورقية والاكتفاء بالمنشورات والمطبوعات الإلكترونية فقط، مع مراعاة النظم والعادات والتقاليد.
وأكدت أن هذه الأنشطة لا تستلزم حصول المدرسة على موافقة الوزارة المسبقة على تنفيذها، حيث يُمكن لها التواصل والتنسيق المباشر مع الجهة المنفذة، طالما أن المدرسة ملتزمة بالضوابط والاشتراطات المذكورة أعلاه، والتي ستتحمل كامل المسؤولية أمام الوزارة في حال الإخلال بأيٍ منها.
وخاطبت الوزارة المدارس كافة في إمارات الدولة، باستمرار قرار وقف الأنشطة، على أن يستثنى من القرار الأنشطة اللامنهجية التي تنظمها الجهات الحكومية فقط، ومن بينها الإدارة العامة للدفاع المدني، وزارة الداخلية، دائرة البلدية، والتي تُنفّذ ضمن خطة المبادرات المجتمعية والتوعوية لهذا الجهات.
كما اشترط القرار عدم إخلال هذه الأنشطة بسير الخطط الدراسية، ومراعاة أن تتناسب مع الفئة العمرية للطلبة المشاركين، وإعلام أولياء الأمور مسبقاً بشأن خطة المدرسة للأنشطة اللامنهجية، والالتزام بتنفيذ الأنشطة المقررة عن بُعد بحيث تعقد إلكترونياً، دون أن تخللها أية تجمعات فعلية للطلبة مهما كان شكل هذه التجمعات وآلية تنفيذها.
وشددت الوزارة على عدم تداول أية مطبوعات ورقية والاكتفاء بالمنشورات والمطبوعات الإلكترونية فقط، مع مراعاة النظم والعادات والتقاليد.
وأكدت أن هذه الأنشطة لا تستلزم حصول المدرسة على موافقة الوزارة المسبقة على تنفيذها، حيث يُمكن لها التواصل والتنسيق المباشر مع الجهة المنفذة، طالما أن المدرسة ملتزمة بالضوابط والاشتراطات المذكورة أعلاه، والتي ستتحمل كامل المسؤولية أمام الوزارة في حال الإخلال بأيٍ منها.