2020-10-31
نال 4 طلاب في الصف الـ12 المركز الأول في مسابقة لريادة الأعمال وتطوير الأفكار الطلابية عن مشروعهم «شريحة لمخالفة المركبات» تعدّ بديلاً عن الرادارات.
وقال الطلاب بلال الجمال، وعلي الشامسي، وسلطان العامري، وعلي الخالدي، من مدرسة سما الأمريكية بالشارقة، إن مشروعهم يتمثل بجهاز وشريحة صغيرة تثبت في المركبات لرصد السرعات التي تسير عليها، فتقرؤها بوابات إلكترونية على الطرقات، ما يتيح مخالفة أصحاب السرعات الزائدة، والاستغناء عن الرادارات في الشوارع العامة.
وبيّنوا أن هذه الشريحة ستكون بمثابة رقيب على المركبات في ضبط السرعات والالتزام بها، حيث ترتبط البوابات إلكترونياً «الموضوعة في الشوارع العامة» بغرف العمليات في الأنظمة المرورية داخل الدولة، مشيرين إلى إمكانية استخدام بوابات سالك للعبور المروري في هذه المهمة.
وأفادوا بأن الكلفة المادية للشريحة أقل كثيراً من كلفة أجهزة الضبط المروري وتركيبها، مبينين أن مشروعهم يساهم في عملية الضبط المروري والالتزام بالسرعات المحددة على الطرقات، وبالتالي التقليل من الحوادث المرورية وما ينجم عنها من وفيات وحوادث بليغة.
بدورها، أشارت منسقة قسم العلوم الإنسانية في المدرسة ميس أحمد حجيره، إلى إعجاب وتقدير مختصين وأكاديميين في المشروع، مؤكدة حرص إدارة المدرسة على تنمية القدرات الإبداعية للطلاب وتوجيههم للطرق والاتجاهات السليمة في تنمية أفكارهم، لا سيما أن العديد منها قد تكون أفكاراً مفيدة وتجارية في المستقبل.
وقال الطلاب بلال الجمال، وعلي الشامسي، وسلطان العامري، وعلي الخالدي، من مدرسة سما الأمريكية بالشارقة، إن مشروعهم يتمثل بجهاز وشريحة صغيرة تثبت في المركبات لرصد السرعات التي تسير عليها، فتقرؤها بوابات إلكترونية على الطرقات، ما يتيح مخالفة أصحاب السرعات الزائدة، والاستغناء عن الرادارات في الشوارع العامة.
وبيّنوا أن هذه الشريحة ستكون بمثابة رقيب على المركبات في ضبط السرعات والالتزام بها، حيث ترتبط البوابات إلكترونياً «الموضوعة في الشوارع العامة» بغرف العمليات في الأنظمة المرورية داخل الدولة، مشيرين إلى إمكانية استخدام بوابات سالك للعبور المروري في هذه المهمة.
وأفادوا بأن الكلفة المادية للشريحة أقل كثيراً من كلفة أجهزة الضبط المروري وتركيبها، مبينين أن مشروعهم يساهم في عملية الضبط المروري والالتزام بالسرعات المحددة على الطرقات، وبالتالي التقليل من الحوادث المرورية وما ينجم عنها من وفيات وحوادث بليغة.
بدورها، أشارت منسقة قسم العلوم الإنسانية في المدرسة ميس أحمد حجيره، إلى إعجاب وتقدير مختصين وأكاديميين في المشروع، مؤكدة حرص إدارة المدرسة على تنمية القدرات الإبداعية للطلاب وتوجيههم للطرق والاتجاهات السليمة في تنمية أفكارهم، لا سيما أن العديد منها قد تكون أفكاراً مفيدة وتجارية في المستقبل.