2020-11-01
علق أمين عام جائزة حمدان بن راشد آل مكتوم للأداء التعليمي المتميز الدكتور جمال المهيري، على اعتماد ميزانية الاتحاد لعام 2021، بأن دولة الإمارات ومن خلال توجهات قيادتها الرشيدة، تولي قطاع التعليم اهتماماً كبيراً، من حيث تطوير المنظومة والحرص على تقديم نموذج تعليمي يكون رقم «1» عالمياً.
من جانبه، قال عضو المجلس التنفيذي لإمارة الشارقة رئيس مجلس الشارقة للتعليم الدكتور سعيد مصبح الكعبي، إن التعليم النوعي أصبح مطلباً وطنياً، وهو ركيزة لمواصلة خطى النهضة والتنمية والريادة وبناء الإنسان، وبعد مرور نحو 4 سنوات على تشييد قواعد المنظومة التعليمية المتمثلة في «المدرسة الإماراتية» بدأ ظهور التحسن في مستوى الطلبة، من خلال التغذية الراجعة.
وأضح أن القيادة الرشيدة للبلاد تضع التعليم في مقدمة الأولويات فيما يتعلق بالموازنة السنوية، والتي أعلن عنها صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي «رعاه الله»، مبيناً أن لمنظومة تطوير التعليم نصيباً كبيراً فيها.
من جانبه، قال عضو المجلس التنفيذي لإمارة الشارقة رئيس مجلس الشارقة للتعليم الدكتور سعيد مصبح الكعبي، إن التعليم النوعي أصبح مطلباً وطنياً، وهو ركيزة لمواصلة خطى النهضة والتنمية والريادة وبناء الإنسان، وبعد مرور نحو 4 سنوات على تشييد قواعد المنظومة التعليمية المتمثلة في «المدرسة الإماراتية» بدأ ظهور التحسن في مستوى الطلبة، من خلال التغذية الراجعة.
وأضاف: «إننا في القرن الـ21، ودولة الإمارات وفقاً لرؤية قيادتها الرشيدة، وضعت أجندة ومؤشرات وخططاً استراتيجية ورؤية مستقبلية علينا مواكبتها، ونحن أمام مفترق طرق، نكون أو لا نكون، وفي قاموس الإمارات لا مكان للمستحيل أو التباطؤ في العمل في عصر العولمة والتقنية والثورة الصناعية المتطورة، وما للتعليم ومخرجاته من أهمية في قيادة هذه الثورات وإيجاد مكان فيها بين الدول المتقدمة».