2020-11-03
احتفلت جمعية الصحفيين الإماراتية اليوم «الثلاثاء» بيوم العلم، بحضور مدير مركز شرطة الرفاعة العميد أحمد ثاني بن غليطة المهيري، ونائبة رئيس مجلس إدارة الجمعية فضيلة المعيني، ومدير إدارة التراث العمراني ببلدية دبي المهندس أحمد محمود، ومدير حى الفهيدي ناصر جمعة سليمان، وعدد من الزميلات والزملاء أعضاء الجمعية، وموظفي الدوائر الحكومية في منطقة حي الفهيدي التاريخي بدبي.
وقال العميد أحمد ثاني بن غليطة، إن صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي «رعاه الله»، أطلق الاحتفال بيوم العلم في 3 نوفمبر من كل عام، وهذه المبادرة تهدف لترسيخ مجموعة من القيم، التي تتصدرها قيمة الوحدة الوطنية وتنظيم عمل جميع فئات المجتمع بمختلف أطيافه لأجل الدولة، إضافة إلى إعلاء قيمة الاتحاد على أساس أن علم الدولة الاتحادية هو الهوية الأساسية للدولة، فضلاً عن صهر المصالح الفردية في المصلحة العامة.
وأضاف: تعد دولة الإمارات أول دولة عربية تحتفل بالعلم في مناسبة وطنية، والهدف منها ربط أفراد المجتمع في نشاط مجتمعي مشترك يؤكد وحدة الجهود لخدمة الوطن ورفع رايته، ورفع الحس الوطني بين الإماراتيين والمقيمين على أرض دولة الإمارات العربية المتحدة، مما يؤكد ولاءهم وانتماءهم، وتعاضد شعب دولة الإمارات للتعبير عن دعمهم وتقديرهم لمسيرة التنمية الرائدة بقيادة رئيس الدولة الرشيدة والحكيمة صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان «حفظه الله»، وإخوانه حكام الإمارات حفظهم الله ورعاهم.
وأوضح بن غليطة، أنه منذ 12 نوفمبر 2012، يتم الاحتفال بيوم العلم مناسبة وطنية سنوية، يحتفل بها شعب الإمارات تزامناً بالاحتفال بتولي صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان، مقاليد الحكم في الثالث من نوفمبر، لتعكس مبادرة يوم العلم ثقافة احترام العلم وبيان قدسيته، رمزاً لسيادة الدولة ووحدتها واستخدامه رمزاً للوطن والانتماء له، وأن مؤسس الدولة المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان طيب الله ثراه، هو الذي غرس فينا روح الانتماء والولاء إلى الوطن وعلمنا أن رمزنا لا يعلو عليه شيء، ومن بعده تواصل قيادتنا الرشيدة هذا النهج.
وقالت فضيلة المعيني، إن علم دولة الإمارات العربية المتحدة هو رمز لسيادة الدولة وعزتها وكرامتها واستقلالها، ونحتفل كل عام بيوم العلم برفعه عالياً خفاقاً فوق جميع الجهات الحكومية والمؤسسات والهيئات والجهات العامة والخاصة والبيوت.
وأضافت أن علم الوطن يعبر عن وحدة تراب البلاد وسيادتها، ومن أجله سطر الآباء والأجداد والأبناء تاريخ دولتنا الحبيبة والتي غدت رايتها خفاقة يرفعها الأبناء تعبيرا عن الولاء والبذل والنبل والعطاء، وأن علم الإمارات هو أمانة يحفظها الإماراتيون بكل فئاتهم وأعمارهم سواء كانوا رجالاً أو سيدات، شباباً أو بنات، لأنه جزء من تاريخهم ومجدهم وهو مفخرة لهم ينبغي الالتفاف حوله، ليعطي المعنى الحقيقي له في رفع شأن دولتنا القوية بأبنائها وتراثها وأصالتها وموروثها، وتحافظ عليه جيلاً بعد جيل ليكون عنوان تقدمها، وتنسجم تحت رايتها شتى الأجناس بسماحة.
وتابعت: وتُعد الإمارات أحد أفضل نماذج الرقي الحضاري والإنساني في مجال احترام حقوق الإنسان وحرياته الأساسية، وفي القضاء والعدل والمساواة بين بني الإنسان المواطن والمقيم، على حد سواء، بغض النظر عن الدين والجنس واللغة، وفي مجالات التقدم الاقتصادي والاجتماعي، واستيعاب التطورات التكنولوجية الحديثة.
وأشارت المعيني، إلى أن العلم يحمل صفات الوحدة والعزة فهو أمانة غالية ترتبط بها كل الإمارات، ويعبر عن ذلك قول زايد طيب الله ثراه «إنه أمانة غالية في أعناقنا فهو يحمل خصوصية الإماراتيين وهو الدرع المزروع في القلوب والمشاعر».
وقال العميد أحمد ثاني بن غليطة، إن صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي «رعاه الله»، أطلق الاحتفال بيوم العلم في 3 نوفمبر من كل عام، وهذه المبادرة تهدف لترسيخ مجموعة من القيم، التي تتصدرها قيمة الوحدة الوطنية وتنظيم عمل جميع فئات المجتمع بمختلف أطيافه لأجل الدولة، إضافة إلى إعلاء قيمة الاتحاد على أساس أن علم الدولة الاتحادية هو الهوية الأساسية للدولة، فضلاً عن صهر المصالح الفردية في المصلحة العامة.
وأضاف: تعد دولة الإمارات أول دولة عربية تحتفل بالعلم في مناسبة وطنية، والهدف منها ربط أفراد المجتمع في نشاط مجتمعي مشترك يؤكد وحدة الجهود لخدمة الوطن ورفع رايته، ورفع الحس الوطني بين الإماراتيين والمقيمين على أرض دولة الإمارات العربية المتحدة، مما يؤكد ولاءهم وانتماءهم، وتعاضد شعب دولة الإمارات للتعبير عن دعمهم وتقديرهم لمسيرة التنمية الرائدة بقيادة رئيس الدولة الرشيدة والحكيمة صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان «حفظه الله»، وإخوانه حكام الإمارات حفظهم الله ورعاهم.
وأوضح بن غليطة، أنه منذ 12 نوفمبر 2012، يتم الاحتفال بيوم العلم مناسبة وطنية سنوية، يحتفل بها شعب الإمارات تزامناً بالاحتفال بتولي صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان، مقاليد الحكم في الثالث من نوفمبر، لتعكس مبادرة يوم العلم ثقافة احترام العلم وبيان قدسيته، رمزاً لسيادة الدولة ووحدتها واستخدامه رمزاً للوطن والانتماء له، وأن مؤسس الدولة المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان طيب الله ثراه، هو الذي غرس فينا روح الانتماء والولاء إلى الوطن وعلمنا أن رمزنا لا يعلو عليه شيء، ومن بعده تواصل قيادتنا الرشيدة هذا النهج.
وقالت فضيلة المعيني، إن علم دولة الإمارات العربية المتحدة هو رمز لسيادة الدولة وعزتها وكرامتها واستقلالها، ونحتفل كل عام بيوم العلم برفعه عالياً خفاقاً فوق جميع الجهات الحكومية والمؤسسات والهيئات والجهات العامة والخاصة والبيوت.
وأضافت أن علم الوطن يعبر عن وحدة تراب البلاد وسيادتها، ومن أجله سطر الآباء والأجداد والأبناء تاريخ دولتنا الحبيبة والتي غدت رايتها خفاقة يرفعها الأبناء تعبيرا عن الولاء والبذل والنبل والعطاء، وأن علم الإمارات هو أمانة يحفظها الإماراتيون بكل فئاتهم وأعمارهم سواء كانوا رجالاً أو سيدات، شباباً أو بنات، لأنه جزء من تاريخهم ومجدهم وهو مفخرة لهم ينبغي الالتفاف حوله، ليعطي المعنى الحقيقي له في رفع شأن دولتنا القوية بأبنائها وتراثها وأصالتها وموروثها، وتحافظ عليه جيلاً بعد جيل ليكون عنوان تقدمها، وتنسجم تحت رايتها شتى الأجناس بسماحة.
وتابعت: وتُعد الإمارات أحد أفضل نماذج الرقي الحضاري والإنساني في مجال احترام حقوق الإنسان وحرياته الأساسية، وفي القضاء والعدل والمساواة بين بني الإنسان المواطن والمقيم، على حد سواء، بغض النظر عن الدين والجنس واللغة، وفي مجالات التقدم الاقتصادي والاجتماعي، واستيعاب التطورات التكنولوجية الحديثة.
وأشارت المعيني، إلى أن العلم يحمل صفات الوحدة والعزة فهو أمانة غالية ترتبط بها كل الإمارات، ويعبر عن ذلك قول زايد طيب الله ثراه «إنه أمانة غالية في أعناقنا فهو يحمل خصوصية الإماراتيين وهو الدرع المزروع في القلوب والمشاعر».