2020-11-24
استعرض المتحدث الرسمي باسم الإحاطة الإعلامية لحكومة الإمارات الدكتور عمر عبدالرحمن الحمادي، بعض الإحصائيات والأرقام لمستجدات الوضع الصحي خلال 7 أيام بداية من 18 إلى 24 نوفمبر الجاري، حيث تم إجراء 791,519 فحص فيروس كورونا على مستوى الإمارات، كشفت ارتفاع 2% في الحالات مؤكدة الإصابة والبالغ عددها 8,556 حالة، وبمعدل 1% من إجمالي الفحوصات.
وأشار إلى ارتفاع حالات الشفاء من «كوفيد-19» بنسبة 14% بإجمالي 5,614 حالة، فيما بلغ مجموع حالات الوفيات 21 حالة، بمعدل منخفض وصل إلى 0.3% لأول مرة منذ بداية رصد حالات وفاة بسبب «كوفيد-19» في الدولة، وهو من أقل النسب عالمياً.
ونوه الحمادي بأن الإمارات اتبعت استراتيجيات وسياسات، وقادت مبادرات محورية تمس حياة وصحة الإنسان، فمن التوسع في إجراء الفحوصات التي وصلت لنحو 16 مليون فحص، إلى تخصيص عدد من المراكز الطبية، والمستشفيات الميدانية، وعدد كبير من مراكز الفحص من المركبات، ودعم المخزون الاستراتيجي للدواء.
وأضاف: تبنى قطاعنا الصحي تقنيات حديثة للكشف والتقصي والعلاج، منها: اعتماد تقنية استخدام أشعة الليزر، وتأسيس أكبر مختبر في العالم خارج الصين، والعلاج الداعم عن طريق الخلايا الجذعية، وصولاً للمشاركة في التجارب السريرية للقاح واعد وصل لمراحله الأخيرة وأثبت فاعليته.
وأوضح أن دولة الإمارات في ظل الجائحة وتحت ظل قيادتها، سطرت خلال الأشهر الماضية قصصاً من النجاحات والإنجازات، كان محور اهتمامها وقمة أولوياتها صحة الإنسان، ورفعت شعار "لا تشلون هم"، و"الجميع مسؤول عن الجميع"، مضيفاً: «شارك هذا الاهتمام حرص والتزام مجتمع مسؤول، أظهر بكل أطيافه من مواطنين ومقيمين مدى قوة تلاحمنا وتوحد جهودنا والتزامنا، وهو أهم وأعظم إنجاز تحقق في منظومة التعامل مع الجائحة».
وأشار إلى ارتفاع حالات الشفاء من «كوفيد-19» بنسبة 14% بإجمالي 5,614 حالة، فيما بلغ مجموع حالات الوفيات 21 حالة، بمعدل منخفض وصل إلى 0.3% لأول مرة منذ بداية رصد حالات وفاة بسبب «كوفيد-19» في الدولة، وهو من أقل النسب عالمياً.
ونوه الحمادي بأن الإمارات اتبعت استراتيجيات وسياسات، وقادت مبادرات محورية تمس حياة وصحة الإنسان، فمن التوسع في إجراء الفحوصات التي وصلت لنحو 16 مليون فحص، إلى تخصيص عدد من المراكز الطبية، والمستشفيات الميدانية، وعدد كبير من مراكز الفحص من المركبات، ودعم المخزون الاستراتيجي للدواء.
وأضاف: تبنى قطاعنا الصحي تقنيات حديثة للكشف والتقصي والعلاج، منها: اعتماد تقنية استخدام أشعة الليزر، وتأسيس أكبر مختبر في العالم خارج الصين، والعلاج الداعم عن طريق الخلايا الجذعية، وصولاً للمشاركة في التجارب السريرية للقاح واعد وصل لمراحله الأخيرة وأثبت فاعليته.
وأوضح أن دولة الإمارات في ظل الجائحة وتحت ظل قيادتها، سطرت خلال الأشهر الماضية قصصاً من النجاحات والإنجازات، كان محور اهتمامها وقمة أولوياتها صحة الإنسان، ورفعت شعار "لا تشلون هم"، و"الجميع مسؤول عن الجميع"، مضيفاً: «شارك هذا الاهتمام حرص والتزام مجتمع مسؤول، أظهر بكل أطيافه من مواطنين ومقيمين مدى قوة تلاحمنا وتوحد جهودنا والتزامنا، وهو أهم وأعظم إنجاز تحقق في منظومة التعامل مع الجائحة».