تُشرك شرطة دبي طلبتها المُبتعثين في مختلف أنحاء العالم في نشر المعرفة والتسويق لمشروع «تقرير التنافسية الشرطية العالمي» ومنصته الإلكترونية، الهادفة إلى جمع كل المؤشرات والإحصاءات من مختلف الجهات الشرطية على مستوى العالم، ثم العمل على تحليلها وإصدار تقرير التنافسية، بالتعاون مع مركز دبي للإحصاء، حيث سيساهم التقرير في ترتيب أفضل الممارسات الشرطية، ليكون مرجعاً عالمياً يختص بالمؤشرات الشرطية العالمية، ونافذة مهمة للتغلب على أبرز التحديات الأمنية. وترأس العميد الشيخ محمد عبدالله المعلا، مدير الإدارة العامة للتميز والريادة في شرطة دبي، اجتماع الإدارة مع الطلبة المبتعثين لشرطة دبي عن بعد، حيث قدم شرحاً للطلبة المبتعثين حول مشروع تقرير التنافسية الشرطية العالمي والذي تم إطلاقه خلال فعاليات ملتقى أفضل التطبيقات الشرطية الـ12 الذي عُقد في دبي عام 2019 بحضور نخبة من قادة الشرطة على مستوى العالم. وبيّن العميد المعلا أن المشروع يجمع المؤشرات والإحصاءات عبر منصة «المؤشرات الشرطية العالمية» www.PoliceIndicators.Org، مؤكداً أن المشروع يُعد الأول من نوعه الخاص بجمع مؤشرات التنافسية العالمية في العمل الشرطي على مستوى مختلف البلدان، موجهاً الطلبة بالعمل من خلال التواجد في البلدان التي يدرسون فيها، على نشر المعرفة بالموقع والمشروع الشرطي الواعد في مجال التعرف إلى أفضل الممارسات الشرطية.

تكريم خريجي الدفعة الأولى من برنامج عجمان X الأكاديمي
كرّم المدير العام لدائرة البلدية والتخطيط بعجمان عبدالرحمن محمد النعيمي، خريجي الدفعة الأولى من برنامج عجمان X الأكاديمي، الذي عمل على جمع موظفي الدوائر الحكومية في منبر واحد لصقل مهاراتهم المعرفية، وتوسيع آفاقهم الفكرية في مجال الابتكار، وتطوير مهارات موظفي الدوائر الحكومية وإمدادهم بالتقنيات والذكاء الاصطناعي والمنهجيات الابتكارية للإبداع في شتى مجالات العمل.
وأكد عبدالرحمن النعيمي، أن الابتكار هو عنوان المرحلة والإبداع، ومطلب أساسي لتحقيق التغيير المنشود «الذي نتطلع إليه سوياً، لذلك حرصنا في برنامج عجمان X أكاديمي على فتح آفاق الإبداع، ومنح موظفي الدوائر الحكومية فرصة التأهيل والاحتراف في مجال عملهم، والانطلاق الإيجابي من خلال وضع منظومة متكاملة للابتكار تحفّزهم وتعمل على إثراء ثقافة الابتكار في القطاع الحكومي».
وأوضح أن المتغيرات لا تتوقف، وسوق العمل يتطلب من الجميع مواكبة التحديات وإيجاد فرص التطوير والتغيير الدائم.
من جهتها، أشارت مديرة مركز عجمان X الشيخة نورة حميد النعيمي، إلى أن البرنامج حظي بدعم كبير من رئيس دائرة البلدية والتخطيط الشيخ راشد بن حميد النعيمي، ومتابعة حثيثة من المدير العام للدائرة، حيث حرصا ومنذ البداية على تبني فكرة البرنامج وتقديم كل سبل الدعم، مبينة أن البرنامج شهد إقبالاً كبيراً ولافتاً من موظفي الحكومة، بما يعكس الرغبة الكبيرة في التغيير الإيجابي والانطلاق نحو عالم الابتكار.
وأوضحت أن البرنامج في دورته الأولى استمر لمدة 10 أسابيع، حيث جمع المنتسبين والمشاركين بنخبة من الخبراء والاستشاريين المحليين والدوليين المختصين بمجالات الابتكار وتقنيات المستقبل والذكاء الاصطناعي، إضافة إلى زيارات عملية ميدانية لشركات قدمت النماذج الحية لابتكارات استثنائية كعملاقي التكنولوجيا إنتل وهواوي، إضافة إلى التعاون مع جامعات أكاديمية بالدولة.
من جانبهم، ثمّن المشاركون في البرنامج التدريبي هذه الخطوة الإيجابية التي ارتقت بأدائهم وطوّرت أساليبهم وأثّرت أفكارهم العلمية والعملية، موصين بضرورة استمرار هذا البرنامج الذي ساعد على البحث عن التحديات، وإيجاد الحلول الملائمة التي ترتقي بكل جوانب الحياة.
وأكد عبدالرحمن النعيمي، أن الابتكار هو عنوان المرحلة والإبداع، ومطلب أساسي لتحقيق التغيير المنشود «الذي نتطلع إليه سوياً، لذلك حرصنا في برنامج عجمان X أكاديمي على فتح آفاق الإبداع، ومنح موظفي الدوائر الحكومية فرصة التأهيل والاحتراف في مجال عملهم، والانطلاق الإيجابي من خلال وضع منظومة متكاملة للابتكار تحفّزهم وتعمل على إثراء ثقافة الابتكار في القطاع الحكومي».
وأوضح أن المتغيرات لا تتوقف، وسوق العمل يتطلب من الجميع مواكبة التحديات وإيجاد فرص التطوير والتغيير الدائم.
من جهتها، أشارت مديرة مركز عجمان X الشيخة نورة حميد النعيمي، إلى أن البرنامج حظي بدعم كبير من رئيس دائرة البلدية والتخطيط الشيخ راشد بن حميد النعيمي، ومتابعة حثيثة من المدير العام للدائرة، حيث حرصا ومنذ البداية على تبني فكرة البرنامج وتقديم كل سبل الدعم، مبينة أن البرنامج شهد إقبالاً كبيراً ولافتاً من موظفي الحكومة، بما يعكس الرغبة الكبيرة في التغيير الإيجابي والانطلاق نحو عالم الابتكار.
وأوضحت أن البرنامج في دورته الأولى استمر لمدة 10 أسابيع، حيث جمع المنتسبين والمشاركين بنخبة من الخبراء والاستشاريين المحليين والدوليين المختصين بمجالات الابتكار وتقنيات المستقبل والذكاء الاصطناعي، إضافة إلى زيارات عملية ميدانية لشركات قدمت النماذج الحية لابتكارات استثنائية كعملاقي التكنولوجيا إنتل وهواوي، إضافة إلى التعاون مع جامعات أكاديمية بالدولة.
من جانبهم، ثمّن المشاركون في البرنامج التدريبي هذه الخطوة الإيجابية التي ارتقت بأدائهم وطوّرت أساليبهم وأثّرت أفكارهم العلمية والعملية، موصين بضرورة استمرار هذا البرنامج الذي ساعد على البحث عن التحديات، وإيجاد الحلول الملائمة التي ترتقي بكل جوانب الحياة.
الأخبار ذات الصلة
منذ ساعتين
منذ ساعتين
منذ 3 ساعات