2020-11-26
توقع الطالب في الصف السابع بمدرسة النور في الشارقة، عبدالله عامر حميد الدليمي، أن التقنيات الحديثة التي ستصدر مستقبلاً ستركز على تقديم الخدمة دون أي ضرر صحي على البشر، إذ إن معظم هذه التقنيات بشكلها الحالي لها آثار سلبية على صحة الإنسان.
وأوضح: أحب مجال الكمبيوتر والتقنيات وأتابعها بصورة يومية، ولكن دائماً ما أتلقى من أسرتي أو المدرسة نصائح بعدم استخدام تلك التقنيات بشكل كبير لما لها من مشاكل على المستوى الصحي، ومثال على ذلك شاشات الحواسيب لكون النظر إليها فترة طويلة يتسبب بأمراض العيون، وكذلك مضار التواجد كثيراً بقرب الموبايل أو الميكرويف، وفقاً للدراسات الصحية في هذا المجال.
وأضاف الدليمي: «أتمنى أن أرى في المستقبل تقنيات تراعي الجانب الصحي بأقل الأضرار لضمان سرعة إنجاز الأعمال مع الحفاظ على حياة الإنسان، معرباً عن أمله في دراسة الهندسة ليكون متخصصاً في هذا المجال لخدمة المجتمع».
وأشار إلى أنه يهوى من الرياضات كرة القدم، لذلك يتمنى أن يربط هذه الرياضة بالتقنيات الذكية الحديثة باستحداث برامج تفيد اللعبة وتزيد من متعتها لمحبيها، وبالتالي يحقق هوايته وحبه للكمبيوتر في نفس الوقت.
وأوضح: أحب مجال الكمبيوتر والتقنيات وأتابعها بصورة يومية، ولكن دائماً ما أتلقى من أسرتي أو المدرسة نصائح بعدم استخدام تلك التقنيات بشكل كبير لما لها من مشاكل على المستوى الصحي، ومثال على ذلك شاشات الحواسيب لكون النظر إليها فترة طويلة يتسبب بأمراض العيون، وكذلك مضار التواجد كثيراً بقرب الموبايل أو الميكرويف، وفقاً للدراسات الصحية في هذا المجال.
وأضاف الدليمي: «أتمنى أن أرى في المستقبل تقنيات تراعي الجانب الصحي بأقل الأضرار لضمان سرعة إنجاز الأعمال مع الحفاظ على حياة الإنسان، معرباً عن أمله في دراسة الهندسة ليكون متخصصاً في هذا المجال لخدمة المجتمع».
وأشار إلى أنه يهوى من الرياضات كرة القدم، لذلك يتمنى أن يربط هذه الرياضة بالتقنيات الذكية الحديثة باستحداث برامج تفيد اللعبة وتزيد من متعتها لمحبيها، وبالتالي يحقق هوايته وحبه للكمبيوتر في نفس الوقت.