قدم الإماراتي حمدان أحمد المنهالي مقترحاً للجهات الحكومية بإنشاء وسيلة مواصلات بحرية تربط بين إمارات الدولة تكون بمثابة وسيلة تنقل وترفيه في آن واحد.وبيّن أنها ستكون عبارة عن قوارب نقل بحرية مجهزة لاستخدام الأفراد، أي تحتوي على مقاعد بعدد محدد وفقاً لسعتها، موضحاً أنه يمكن تنظيم مواعيد رحلات تلك القوارب عبر تطبيق ذكي مخصص لها على الهواتف، ويمكن للأفراد الاطلاع على مواعيد الرحلات المتاحة بشكل عام، ومن ثم الاطلاع على الشواغر في كل رحلة، وبعدها حجز موعد قبل الذهاب لضمان وجود مقعد ولعدم التسبب في الازدحام.وأشار إلى أن آلية الدفع يجب أن تكون إلكترونية عبر البطاقات البنكية للمستخدمين لمنع تواجد الحجوزات الوهمية أو الزائدة عن الحاجة، كما يمكن توفير أكشاك صغيرة تبيع بطاقات مخصصة لتلك القوارب يمكن للمستخدم شحنها بالنقود.وقال المنهالي: كما يمكن تحديث التطبيق ليشمل تقديم التظلمات والشكاوى، وإعادة شحن البطاقات المخصصة للقوارب، وخدمة الحجز الصوتية لتسهيل الحجز على كبار المواطنين وأصحاب الهمم.

«طرق دبي» تنال جائزة أفضل مبادرة توطين في دول مجلس التعاون 2020
حصلت هيئة الطرق والمواصلات بدبي على جائزة «الموارد البشرية الحكومية لدول مجلس التعاون الخليجي 2020»، عن فئة «أفضل مبادرة توطين في دول مجلس التعاون الخليجي»، من فعالية قمة الموارد البشرية الحكومية بدورتها الثامنة التي انعقدت مؤخراً، وسط حضور ومشاركة من هيئات ومؤسسات حكومية بارزة وشركات من القطاع الخاص من دول مجلس التعاون الخليجي، بالإضافة إلى ممثلي ومندوبي عدد من وسائل الإعلام الرائدة في الدولة والمنطقة.
وتسلّم المدير العام ورئيس مجلس المديرين في الهيئة مطر محمد الطاير، الجائزة بحضور المدير التنفيذي لقطاع خدمات الدعم الإداري المؤسسي في الهيئة يوسف الرضا، ومدير إدارة الموارد البشرية والتطوير سلطان الأكرف.
وقال سلطان الأكرف: «لقد شاركت هيئة الطرق والمواصلات في هذه الجائزة عن فئة أفضل مبادرة توطين في دول مجلس التعاون الخليجي، حيث تم إلقاء الضوء على الممكنات التي توفرها الهيئة لدعم رؤية الإمارة في تمكين المواهب الإماراتية، وذلك من خلال سياسات وإطار عمل وخطة استراتيجية واضحة، بالإضافة إلى استعراض النتائج التي حققتها الهيئة خلال السنوات الخمس الماضية في هذا الإطار، كما استعرض ملف الجائزة آليات المراجعة والتحسين المطلوبة لتحقيق النتائج في مجال التوطين».
وأكّد الأكرف أن عملية التوطين في الهيئة تنسجم وتوجهات الدولة الرامية إلى تعزيز بيئة الأعمال، عبر تشجيع الابتكار والبحث والتطوير والعمل بروح الإبداع والمسؤولية والطموح، ومواصلة الجهود للانتقال إلى الاقتصاد المعرفي، لكونه من ركائز الأجندة الوطنية لرؤية الإمارات 2021، كما تواصل الهيئة دورها في إطلاق إمكانات المواطنين ليقودوا عجلة التطوير في تنفيذ مختلف المشاريع والمبادرات الاستراتيجية، التي تصب في توسيع وتعزيز الخدمات والحلول التي تقدمها الهيئة للجمهور من مختلف شرائح المجتمع، وتوفير الحياة الكريمة للناس وإسعادهم والارتقاء بمستوى رضاهم.
يذكر أنه وللعام الثامن على التوالي تحتفي قمة الموارد البشرية في دول مجلس التعاون الخليجي، بأهم الإنجازات في مجال الموارد البشرية، حيث تقدم منصة عريضة من الجوائز تتنافس عليها العديد من الجهات المشاركة من القطاعين الخاص والعام.
وتحرص الجهة المنظمة للجائزة على إقامة مؤتمر سنوي بحضور اللاعبين الأساسيين من الجهات الحكومية وشبه الحكومية والقطاع الخاص، وهذا ما يفسح المجال أمام بناء شبكة علاقات واسعة على مستوى الإمارات ومنطقة دول مجلس التعاون الخليجي، بالإضافة إلى التعرف على أفضل الممارسات العالمية في هذا المجال، ويبلغ عدد فئات الجائزة 20 فئة، منها على سبيل المثال التميز في إدارة المواهب، أفضل مؤسسة في مجال تمكين المرأة والابتكار في الموارد البشرية، وأفضل برنامج تطوير قيادي، واستراتيجية التعلّم والتطوير الأكثر تميزاً.
وتسلّم المدير العام ورئيس مجلس المديرين في الهيئة مطر محمد الطاير، الجائزة بحضور المدير التنفيذي لقطاع خدمات الدعم الإداري المؤسسي في الهيئة يوسف الرضا، ومدير إدارة الموارد البشرية والتطوير سلطان الأكرف.
وقال سلطان الأكرف: «لقد شاركت هيئة الطرق والمواصلات في هذه الجائزة عن فئة أفضل مبادرة توطين في دول مجلس التعاون الخليجي، حيث تم إلقاء الضوء على الممكنات التي توفرها الهيئة لدعم رؤية الإمارة في تمكين المواهب الإماراتية، وذلك من خلال سياسات وإطار عمل وخطة استراتيجية واضحة، بالإضافة إلى استعراض النتائج التي حققتها الهيئة خلال السنوات الخمس الماضية في هذا الإطار، كما استعرض ملف الجائزة آليات المراجعة والتحسين المطلوبة لتحقيق النتائج في مجال التوطين».
وأكّد الأكرف أن عملية التوطين في الهيئة تنسجم وتوجهات الدولة الرامية إلى تعزيز بيئة الأعمال، عبر تشجيع الابتكار والبحث والتطوير والعمل بروح الإبداع والمسؤولية والطموح، ومواصلة الجهود للانتقال إلى الاقتصاد المعرفي، لكونه من ركائز الأجندة الوطنية لرؤية الإمارات 2021، كما تواصل الهيئة دورها في إطلاق إمكانات المواطنين ليقودوا عجلة التطوير في تنفيذ مختلف المشاريع والمبادرات الاستراتيجية، التي تصب في توسيع وتعزيز الخدمات والحلول التي تقدمها الهيئة للجمهور من مختلف شرائح المجتمع، وتوفير الحياة الكريمة للناس وإسعادهم والارتقاء بمستوى رضاهم.
يذكر أنه وللعام الثامن على التوالي تحتفي قمة الموارد البشرية في دول مجلس التعاون الخليجي، بأهم الإنجازات في مجال الموارد البشرية، حيث تقدم منصة عريضة من الجوائز تتنافس عليها العديد من الجهات المشاركة من القطاعين الخاص والعام.
وتحرص الجهة المنظمة للجائزة على إقامة مؤتمر سنوي بحضور اللاعبين الأساسيين من الجهات الحكومية وشبه الحكومية والقطاع الخاص، وهذا ما يفسح المجال أمام بناء شبكة علاقات واسعة على مستوى الإمارات ومنطقة دول مجلس التعاون الخليجي، بالإضافة إلى التعرف على أفضل الممارسات العالمية في هذا المجال، ويبلغ عدد فئات الجائزة 20 فئة، منها على سبيل المثال التميز في إدارة المواهب، أفضل مؤسسة في مجال تمكين المرأة والابتكار في الموارد البشرية، وأفضل برنامج تطوير قيادي، واستراتيجية التعلّم والتطوير الأكثر تميزاً.
الأخبار ذات الصلة
منذ 3 ساعات
منذ 4 ساعات
منذ 4 ساعات
الرؤية ـ أبوظبي
منذ 8 ساعات