استقبل سمو الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان وزير الخارجية والتعاون الدولي الدكتور أحمد عوض بن مبارك وزير الخارجية وشؤون المغتربين اليمني.جرى خلال اللقاء بحث العلاقات التاريخية بين البلدين الشقيقين، إضافة إلى تطورات الأوضاع على الساحة اليمنية.وأكد سمو الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان أن دولة الإمارات حريصة على أمن واستقرار اليمن وتدعم تطلعات الشعب اليمني الشقيق في التنمية والازدهار وترسيخ دعائم السلام والاستقرار في بلاده.وعبّر سموه عن تمنياته لحكومة الكفاءات اليمنية بالتوفيق والسداد في ظل المسؤوليات الكبيرة الملقاة على عاتقها نحو توحيد الجهود الوطنية من أجل بلوغ الحل السياسي في اليمن وإنهاء الأزمة اليمنية.وأكد سموه أن دولة الإمارات تقدّر عالياً الدور المحوري والمهم للمملكة العربية السعودية الشقيقة في تنفيذ اتفاق الرياض ومساندتها الدائمة للشعب اليمني الشقيق.وجدد سمو الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان تأكيده أن دولة الإمارات تتطلع إلى يمن آمن مستقر ومزدهر ينعم شعبه بالاستقرار والحياة الكريمة.حضرت اللقاء وزيرة الدولة لشؤون التعاون الدولي ريم بنت إبراهيم الهاشمي.

أمانة تنفيذي أم القيوين تطلق مبادرة «توازن»
أطلقت الأمانة العامة للمجلس التنفيذي بأم القيوين تزامناً مع اليوم الوطني للبيئة، الذي يصادف الرابع من فبراير من كل عام، وبالتعاون مع مختلف الجهات المحلية والاتحادية في الإمارة، مبادرة «توازن» يداً بيد سعياً لتحقيق الاستدامة والكفاءة القصوى في استخدام الموارد، ولتحقيق أهداف الحكومة الرشيدة للـ50 عاماً القادمة.
وتركز المبادرة بشكل أساسي على زيادة ثقافة الأفراد في فهم أهمية الحفاظ على البيئة لتحقيق الاستدامة وجودة الحياة، وضرورة النظر إلى الموارد البيئية كإرث وطني، لكل شخص مسؤوليته في المحافظة عليها واستدامتها من أجل جيل الحاضر وأجيال المستقبل.
وأكدت الأمانة العامة إيمان دولة الإمارات بأن العمل البيئي هو مسؤولية مشتركة بين الجهات الحكومية والمجتمع، ودور المؤسسات الحكومية هو العمل بجهد بكل الوسائل والسبل، لتعزيز وتكريس سلوكيات الإنتاج والاستهلاك المستدامين، ونشر الوعي المجتمعي بهما، وما يمثلانه من دعم لمستهدفات رؤية الإمارات 2021، لتحقيق الاستدامة على مستوى القطاعات كافة.
وتركز المبادرة بشكل أساسي على زيادة ثقافة الأفراد في فهم أهمية الحفاظ على البيئة لتحقيق الاستدامة وجودة الحياة، وضرورة النظر إلى الموارد البيئية كإرث وطني، لكل شخص مسؤوليته في المحافظة عليها واستدامتها من أجل جيل الحاضر وأجيال المستقبل.
وأكدت الأمانة العامة إيمان دولة الإمارات بأن العمل البيئي هو مسؤولية مشتركة بين الجهات الحكومية والمجتمع، ودور المؤسسات الحكومية هو العمل بجهد بكل الوسائل والسبل، لتعزيز وتكريس سلوكيات الإنتاج والاستهلاك المستدامين، ونشر الوعي المجتمعي بهما، وما يمثلانه من دعم لمستهدفات رؤية الإمارات 2021، لتحقيق الاستدامة على مستوى القطاعات كافة.
الأخبار ذات الصلة
منذ 6 ساعات
منذ 8 ساعات
منذ 8 ساعات
منذ 8 ساعات