2021-03-03
قالت المتحدثة الرسمية باسم القطاع الصحي في الدولة الدكتورة فريدة الحوسني، إنه لا توجد أدوية أو أطعمة معينة تقلل فاعلية لقاح فيروس كورونا، مطالبة الذين يتناولون أدوية معينة باستشارة الطبيب رغم عدم وجود تعارض مباشر بين الأدوية واللقاحات، ناصحة بتناول الأغذية الصحية التي تعزز المناعة ومضادات الأكسدة.
وأضافت في تصريحات إعلامية: «لا ننصح متلقي اللقاحات بالخلط بين جرعات اللقاح، فإذا بدأ الشخص بتلقي الجرعة الأولى من لقاح معين.. يجب أن يكمل الجرعة الثانية من نفس اللقاح».
وأشارت الحوسني إلى أنه تم اعتماد لقاح سينوفارم للأعمار 16 عاماً فما فوق بناء على النتائج الأخيرة لفاعلية اللقاح عند الأطفال، متوقعة توسيع نطاقات الشرائح العمرية لأخذ اللقاح بناء على نتائج الدراسات والفحوصات في الفترة المقبلة.
وأوضحت أن سرعة الحصول على اللقاح أياً كان نوعه من الأنواع المتوافرة في الدولة أمر مهم، مناشدة الجمهور بأخذ اللقاح للوقاية من الوفيات والوقاية من المضاعفات وكذلك الوقاية من الإصابة.
ولفتت إلى أن التطعيمات الموجودة أثبتت فاعليتها 100% للوقاية من الوفيات والمضاعفات، وبنسبة كبيرة جداً للوقاية من الإصابة، مشيرة إلى أن احتمالية الإصابة بالمرض بعد أخذ اللقاح تكون ضعيفة لكنها موجودة، ما يجدر معه توصية متلقي اللقاح أيضاً باتخاذ كافة الإجراءات الوقائية المطلوبة.
وبيّنت الحوسني أن هناك فئات مستثناة من أخذ اللقاح في الوقت الحالي، منها: السيدات الحوامل، والمقبلات على الحمل خلال الثلاثة أشهر المقبلة، والأشخاص الذين لديهم حساسية من لقاح سابق وليس كافة أنواع الحساسية، مضيفة: يعد تلقي الأشخاص من كبار السن وأصحاب الأمراض المزمنة ضرورة، لأنهم أكثر الفئات عرضة للمضاعفات، ما يوفر لهم الوقاية والحماية من مضاعفات كوفيد-19.
ونوهت بأن الإصابة بأعراض بسيطة مثل الحرارة أو الزكام أو السعال، وخصوصاً لدى كبار السن وأصحاب الأمراض المزمنة، تعد من المؤشرات الواضحة التي تستدعي مراجعة الطبيب المختص، وعدم الاكتفاء بالرعاية الصحية الذاتية.
وأضافت في تصريحات إعلامية: «لا ننصح متلقي اللقاحات بالخلط بين جرعات اللقاح، فإذا بدأ الشخص بتلقي الجرعة الأولى من لقاح معين.. يجب أن يكمل الجرعة الثانية من نفس اللقاح».
وأشارت الحوسني إلى أنه تم اعتماد لقاح سينوفارم للأعمار 16 عاماً فما فوق بناء على النتائج الأخيرة لفاعلية اللقاح عند الأطفال، متوقعة توسيع نطاقات الشرائح العمرية لأخذ اللقاح بناء على نتائج الدراسات والفحوصات في الفترة المقبلة.
وأوضحت أن سرعة الحصول على اللقاح أياً كان نوعه من الأنواع المتوافرة في الدولة أمر مهم، مناشدة الجمهور بأخذ اللقاح للوقاية من الوفيات والوقاية من المضاعفات وكذلك الوقاية من الإصابة.
ولفتت إلى أن التطعيمات الموجودة أثبتت فاعليتها 100% للوقاية من الوفيات والمضاعفات، وبنسبة كبيرة جداً للوقاية من الإصابة، مشيرة إلى أن احتمالية الإصابة بالمرض بعد أخذ اللقاح تكون ضعيفة لكنها موجودة، ما يجدر معه توصية متلقي اللقاح أيضاً باتخاذ كافة الإجراءات الوقائية المطلوبة.
وبيّنت الحوسني أن هناك فئات مستثناة من أخذ اللقاح في الوقت الحالي، منها: السيدات الحوامل، والمقبلات على الحمل خلال الثلاثة أشهر المقبلة، والأشخاص الذين لديهم حساسية من لقاح سابق وليس كافة أنواع الحساسية، مضيفة: يعد تلقي الأشخاص من كبار السن وأصحاب الأمراض المزمنة ضرورة، لأنهم أكثر الفئات عرضة للمضاعفات، ما يوفر لهم الوقاية والحماية من مضاعفات كوفيد-19.
ونوهت بأن الإصابة بأعراض بسيطة مثل الحرارة أو الزكام أو السعال، وخصوصاً لدى كبار السن وأصحاب الأمراض المزمنة، تعد من المؤشرات الواضحة التي تستدعي مراجعة الطبيب المختص، وعدم الاكتفاء بالرعاية الصحية الذاتية.