2021-04-15
وزعت شرطة الشارقة ممثلة بإدارة المؤسسة العقابية والإصلاحية، المير الرمضاني على (394) من أسر نزلاء المؤسسة، وذلك بالتعاون مع هيئة الهلال الأحمر بالشارقة وجمعية الشارقة الخيرية وجمعية الشارقة التعاونية ومركز ميغامول وصندوق الفرج وجمعية الإمارات للرعاية اللاحقة بدبي والمجلس الأعلى للأسرة.
يأتي ذلك في إطار سعيها الدؤوب لخدمة أفراد المجتمع وأداء دورها المجتمعي المنوط بها على الوجه الأكمل، وزرع السعادة في نفوس النزلاء وأسرهم، انسجاماً مع الهدف الاستراتيجي لوزارة الداخلية الرامي إلى تعزيز رضا المتعاملين بالخدمات المقدمة.
وأكد مدير إدارة المؤسسة العقابية والإصلاحية العميد أحمد عبدالعزيز شهيل، وجود العديد من البرامج والمبادرات التي تنفذها المؤسسة بالتعاون مع الشركاء الإستراتيجيين، تهدف إلى الاهتمام بالنزلاء ورعاية أسرهم وأبنائهم بتقديم العديد من المساعدات الرامية إلى إسعاد الأسر المتعففة، بتوفير الاحتياجات الأساسية وتلبية متطلبات الحياة اليومية، لما في ذلك من أثر إيجابي كبير لزرع الطمأنينة والراحة في نفوسهم، سعياً إلى أن يعيش النزيل حالة من الاستقرار النفسي خلال قضاء فترة محكوميته داخل المؤسسة.
وأشاد شهيل بالشراكات القائمة بين المؤسسة وكافة الدوائر والمؤسسات الحكومية والخاصة بالشارقة لإسهامهم البارز ودورهم الريادي في إنجاح عمل المؤسسة، ما جعلها ضمن أفضل المؤسسات العقابية التي تعنى بالنزيل وأسرته على مستوى العالم، مثمناً جهود كافة الجهات الخيرية والتطوعية والشركاء الاستراتيجيين لمساهمتهم في العديد من الأعمال الخيرية لنزلاء المؤسسة وذويهم، تحقيقاً للمعنى السامي للتكافل الاجتماعي.
يأتي ذلك في إطار سعيها الدؤوب لخدمة أفراد المجتمع وأداء دورها المجتمعي المنوط بها على الوجه الأكمل، وزرع السعادة في نفوس النزلاء وأسرهم، انسجاماً مع الهدف الاستراتيجي لوزارة الداخلية الرامي إلى تعزيز رضا المتعاملين بالخدمات المقدمة.
وأكد مدير إدارة المؤسسة العقابية والإصلاحية العميد أحمد عبدالعزيز شهيل، وجود العديد من البرامج والمبادرات التي تنفذها المؤسسة بالتعاون مع الشركاء الإستراتيجيين، تهدف إلى الاهتمام بالنزلاء ورعاية أسرهم وأبنائهم بتقديم العديد من المساعدات الرامية إلى إسعاد الأسر المتعففة، بتوفير الاحتياجات الأساسية وتلبية متطلبات الحياة اليومية، لما في ذلك من أثر إيجابي كبير لزرع الطمأنينة والراحة في نفوسهم، سعياً إلى أن يعيش النزيل حالة من الاستقرار النفسي خلال قضاء فترة محكوميته داخل المؤسسة.
وأشاد شهيل بالشراكات القائمة بين المؤسسة وكافة الدوائر والمؤسسات الحكومية والخاصة بالشارقة لإسهامهم البارز ودورهم الريادي في إنجاح عمل المؤسسة، ما جعلها ضمن أفضل المؤسسات العقابية التي تعنى بالنزيل وأسرته على مستوى العالم، مثمناً جهود كافة الجهات الخيرية والتطوعية والشركاء الاستراتيجيين لمساهمتهم في العديد من الأعمال الخيرية لنزلاء المؤسسة وذويهم، تحقيقاً للمعنى السامي للتكافل الاجتماعي.