2021-04-16
تمكنت شرطة دبي، عبر تطبيق علم «مقارنة آثار الآلات على العظام والغضاريف» من إثبات استخدام أدوات حادة في ارتكاب جريمة قتل، على الرغم من العثور على هذه الأدوات في منطقة بعيدة عن مسرح الجريمة ودون أثر للبصمات عليها، ما ساهم في تقديم دليل علمي ومادي إلى النيابة العامة والجهات القضائية المُختصة لتحقيق العدالة في القضية.
ويستخدم خبراء الإدارة العامة للأدلة الجنائية وعلم الجريمة علم «مقارنة آثار الآلات على العظام والغضاريف» في عملهم التخصصي، من خلال رفع الآثار التي تسببها الأدوات الحادة والأسلحة البيضاء على مناطق العظام والغضاريف، ومقارنتها مع نوع السلاح المُستخدم في ارتكاب الجريمة، للحصول على تطابق يؤكد استخدام الأدوات في ارتكاب الجريمة أو عدم استخدامها، ما يدعم جهود التحقيقات في القضية وتقديم الأدلة العلمية إلى الجهات القضائية.
وأكد مدير الإدارة العامة للأدلة الجنائية وعلم الجريمة اللواء الدكتور أحمد عيد المنصوري، أن النجاح في تطبيق علم «مقارنة آثار الآلات على العظام والغضاريف» في العلوم الجنائية يأتي في إطار حرص القيادة العامة لشرطة دبي، وبتوجيهات مباشرة من القائد العام لشرطة دبي الفريق عبدالله خليفة المري، والمتابعة المستمرة من مساعد القائد العام لشؤون البحث الجنائي اللواء خبير خليل إبراهيم المنصوري، بالعمل على مواكبة كافة التطورات العلمية بمختلف المجالات واستخدامها في كافة العلوم الشرطية، من خلال الكوادر المواطنة المؤهلة والمدربة وفق أعلى المستويات، وذلك تحقيقاً لتطلعات شرطة دبي وخطتها في أن تكون سباقة ومُستشرفة للمستقبل في مختلف التخصصات العلمية الجنائية وخاصة الحديثة منها.
وأوضح أن الإدارة العامة للأدلة الجنائية وعلم الجريمة تعتبر مؤسسة علمية متكاملة بما تضمه من تخصصات علمية في مختلف المجالات، وتحرص دائماً على رفد كافة التخصصات بمختلف الكوادر المؤهلة لا سيما في العلوم الحديثة والنادرة منها، وذلك في إطار دورها المهم في المساهمة في الكشف عن الجرائم، وتقديم الأدلة المادية العلمية إلى الجهات القضائية لتحقيق العدالة.
ويستخدم خبراء الإدارة العامة للأدلة الجنائية وعلم الجريمة علم «مقارنة آثار الآلات على العظام والغضاريف» في عملهم التخصصي، من خلال رفع الآثار التي تسببها الأدوات الحادة والأسلحة البيضاء على مناطق العظام والغضاريف، ومقارنتها مع نوع السلاح المُستخدم في ارتكاب الجريمة، للحصول على تطابق يؤكد استخدام الأدوات في ارتكاب الجريمة أو عدم استخدامها، ما يدعم جهود التحقيقات في القضية وتقديم الأدلة العلمية إلى الجهات القضائية.
وأكد مدير الإدارة العامة للأدلة الجنائية وعلم الجريمة اللواء الدكتور أحمد عيد المنصوري، أن النجاح في تطبيق علم «مقارنة آثار الآلات على العظام والغضاريف» في العلوم الجنائية يأتي في إطار حرص القيادة العامة لشرطة دبي، وبتوجيهات مباشرة من القائد العام لشرطة دبي الفريق عبدالله خليفة المري، والمتابعة المستمرة من مساعد القائد العام لشؤون البحث الجنائي اللواء خبير خليل إبراهيم المنصوري، بالعمل على مواكبة كافة التطورات العلمية بمختلف المجالات واستخدامها في كافة العلوم الشرطية، من خلال الكوادر المواطنة المؤهلة والمدربة وفق أعلى المستويات، وذلك تحقيقاً لتطلعات شرطة دبي وخطتها في أن تكون سباقة ومُستشرفة للمستقبل في مختلف التخصصات العلمية الجنائية وخاصة الحديثة منها.
وأوضح أن الإدارة العامة للأدلة الجنائية وعلم الجريمة تعتبر مؤسسة علمية متكاملة بما تضمه من تخصصات علمية في مختلف المجالات، وتحرص دائماً على رفد كافة التخصصات بمختلف الكوادر المؤهلة لا سيما في العلوم الحديثة والنادرة منها، وذلك في إطار دورها المهم في المساهمة في الكشف عن الجرائم، وتقديم الأدلة المادية العلمية إلى الجهات القضائية لتحقيق العدالة.