2021-05-11
حددت مؤسسة الإمارات للتعليم المدرسي «تعليم»، 5 محاور رئيسة تتعلق بالطلبة والمعلمين لتقييم الحصص الدراسية، سواء من خلال التعليم الواقعي أو الافتراضي، يتم عبرها رصد جوانب القوة والتحسين وفقاً للزيارات الصفية من كافة الجهات (مدير المدرسة، مدير النطاق، مدير أول، نائب مدير أكاديمي، رئيس وحدة شؤون الأكاديمية، واختصاصي دعم).
وتضمنت المحاور الخمسة، وفقاً لاستمارات التقارير الصفية الخاصة بالمعلمين التي يتم تقييمهم من خلالها: محور الحضور والمشاركة، ومحور التخطيط والتطبيق، ومحور فرص التعلم، ومحور خدمات وأنشطة التعلم عن بعد، ومحور متابعة تعلم الطلبة وتقييمهم، لتندرج تحتها نحو 30 مؤشراً لتقييم الحصص الدراسية وفقاً للزيارات الصفية التي تقوم بها لرصد جوانب القوة.
وأكدت أنه من خلال المؤشرات يتم قياس مستوى أداء المعلمين والمتعلمين وفقاً للزيارات الصفية، لرصد البطاقة التعريفية للمعلم وتحديد استمارتين لتقييم هذه المؤشرات، ومن ثم تقديم تقرير وصفي للزيارة الصفية وتحديد التقييم العام، ثم نتيجة الزيارة الصفية ومستويات القياس، وتحديد نقاط القوة وما إذا كانت هناك نقاط تحتاج لتحسين سواء في أداء المعلم أو مهاراته أو في مستوى المتعلمين.
وأضافت أن بين هذه المؤشرات: مدى التزام المتعلمين في الوقت المحدد لبدء اليوم الدراسي والحصص، والسلوكيات اللائقة خلال المواقف التعليمية، والمشاركة بفاعلية في الحوار والنقاش والأنشطة المختلفة من قبل المتعلمين، والدافعية نحو التعلم، وامتلاك المعلم القدرة على توظيف التكنولوجيا الرقمية الموجودة على بوابة التعليم الذكي بكفاءة عالية بما يحقق نواتج التعليم، وتوظيف أساليب التعلم النشط لضمان تحقيق إشغال حقيقي للمتعلمين يوائم المنهاج التعليم لتلبية احتياجات المتعاملين بمن فيهم أصحاب الهمم.
كما تضمنت المؤشرات: توظيف أنشطة تعليمية تنسجم مع نتائج التعليم المراد تحقيقها لتعزيز مهارات التعلم لدى المتعلمين، وأن يدير المعلم الموقف التعليمي بفاعلية ويضبط المتعلمين لتحقيق نواتج التعلم، وتقديم المعلم الدعم الكامل للمتعلمين في التعامل مع التطبيقات الذكية أثناء المواقف التعليمية، ويحقق المعلم كفاءة عالية في إدارة الحصة الدراسية، ويضبط المتعلمين من حيث السلوكيات وابتكار الأساليب التحفيزية.
وأكدت على ضرورة أن يقدم المعلم أنشطة تعليم متنوعة على البوابة الذكية، وأن يحقق جميع المتعلمين «تقريباً» تقدماً ملحوظاً في تحقيق نواتج التعلم، وأن يضع المعلم إرشادات واضحة للنشاط التعليم، وأن تكون أنشطة التعلم مناسبة للمحتوى الأساسي للمادة الدراسية، وأن يستخدم المعلم استراتيجيات متنوعة داخل المواقف التعليمية، وأن يقدم للمتعلمين التغذية الراجعة التي تفيد في تقديم وتحسين أدائهم بالموقف التعليمي.
وتضمنت المحاور الخمسة، وفقاً لاستمارات التقارير الصفية الخاصة بالمعلمين التي يتم تقييمهم من خلالها: محور الحضور والمشاركة، ومحور التخطيط والتطبيق، ومحور فرص التعلم، ومحور خدمات وأنشطة التعلم عن بعد، ومحور متابعة تعلم الطلبة وتقييمهم، لتندرج تحتها نحو 30 مؤشراً لتقييم الحصص الدراسية وفقاً للزيارات الصفية التي تقوم بها لرصد جوانب القوة.
وأكدت أنه من خلال المؤشرات يتم قياس مستوى أداء المعلمين والمتعلمين وفقاً للزيارات الصفية، لرصد البطاقة التعريفية للمعلم وتحديد استمارتين لتقييم هذه المؤشرات، ومن ثم تقديم تقرير وصفي للزيارة الصفية وتحديد التقييم العام، ثم نتيجة الزيارة الصفية ومستويات القياس، وتحديد نقاط القوة وما إذا كانت هناك نقاط تحتاج لتحسين سواء في أداء المعلم أو مهاراته أو في مستوى المتعلمين.
وأضافت أن بين هذه المؤشرات: مدى التزام المتعلمين في الوقت المحدد لبدء اليوم الدراسي والحصص، والسلوكيات اللائقة خلال المواقف التعليمية، والمشاركة بفاعلية في الحوار والنقاش والأنشطة المختلفة من قبل المتعلمين، والدافعية نحو التعلم، وامتلاك المعلم القدرة على توظيف التكنولوجيا الرقمية الموجودة على بوابة التعليم الذكي بكفاءة عالية بما يحقق نواتج التعليم، وتوظيف أساليب التعلم النشط لضمان تحقيق إشغال حقيقي للمتعلمين يوائم المنهاج التعليم لتلبية احتياجات المتعاملين بمن فيهم أصحاب الهمم.
كما تضمنت المؤشرات: توظيف أنشطة تعليمية تنسجم مع نتائج التعليم المراد تحقيقها لتعزيز مهارات التعلم لدى المتعلمين، وأن يدير المعلم الموقف التعليمي بفاعلية ويضبط المتعلمين لتحقيق نواتج التعلم، وتقديم المعلم الدعم الكامل للمتعلمين في التعامل مع التطبيقات الذكية أثناء المواقف التعليمية، ويحقق المعلم كفاءة عالية في إدارة الحصة الدراسية، ويضبط المتعلمين من حيث السلوكيات وابتكار الأساليب التحفيزية.
وأكدت على ضرورة أن يقدم المعلم أنشطة تعليم متنوعة على البوابة الذكية، وأن يحقق جميع المتعلمين «تقريباً» تقدماً ملحوظاً في تحقيق نواتج التعلم، وأن يضع المعلم إرشادات واضحة للنشاط التعليم، وأن تكون أنشطة التعلم مناسبة للمحتوى الأساسي للمادة الدراسية، وأن يستخدم المعلم استراتيجيات متنوعة داخل المواقف التعليمية، وأن يقدم للمتعلمين التغذية الراجعة التي تفيد في تقديم وتحسين أدائهم بالموقف التعليمي.