2021-05-28
تنطلق، غداً السبت، فعاليات النسخة الثالثة من معرض التخصصات الأكاديمية الذي تنظمه مكتبات الشارقة العامة - التابعة لهيئة الشارقة للكتاب، وتستمر حتى 3 يونيو المقبل عبر منصة «زووم» على فترتين صباحية ومسائية، مستهدفة طلبة المرحلة الثانوية والراغبين في استكمال دراستهم الجامعية، إلى جانب الأفراد الراغبين بالدراسة في دولة الإمارات بهدف زيادة معرفتهم بالتخصصات الأكاديمية المتوفرة والمهارات والوظائف المرتبطة بها.
ويجمع المعرض مختلف التخصّصات الأكاديمية من خلال استضافة 13 جامعة وكلية ومعهداً بالدولة، للإجابة عن تساؤلات الطلبة حول مختلف التخصصات وطبيعة العمل بها مستقبلاً، ويتضمن المعرض 12 محاضرة وورشة تمكّن الطلاب من التغلب على التحديات التي قد تواجههم لتحديد تخصصهم الجامعي، وذلك من خلال التعاون مع أصحاب الاختصاص من أكاديميين واستشاريين.
ويشهد المعرض تقديم منح للطلبة الراغبين في استكمال دراستهم، كما يتيح فرصة التواصل مع طلاب جامعيين لمناقشة تجاربهم الشخصية في الجامعة، بما يساعدهم في اجتياز التحديات والعقبات الدراسية التي من المحتمل أن تواجههم مستقبلاً.
وأكدت مدير إدارة مكتبات الشارقة العامة إيمان بوشليبي، أن المعرض يجسد حرص مكتبات الشارقة على مساعدة الطلاب في التخطيط لمسار مهني ناجح، عبر اختيار التخصص المناسب من خلال تزويدهم بمختلف الخيارات التي توفرها الجامعات، بما يتوافق مع التطورات العلمية والتكنولوجية التي تشهدها البشرية، وبما يتناسب في الوقت ذاته مع احتياجات سوق العمل بهدف الاستفادة القصوى من إمكانات ومواهب وطاقات الأجيال الشابة.
ويجمع المعرض مختلف التخصّصات الأكاديمية من خلال استضافة 13 جامعة وكلية ومعهداً بالدولة، للإجابة عن تساؤلات الطلبة حول مختلف التخصصات وطبيعة العمل بها مستقبلاً، ويتضمن المعرض 12 محاضرة وورشة تمكّن الطلاب من التغلب على التحديات التي قد تواجههم لتحديد تخصصهم الجامعي، وذلك من خلال التعاون مع أصحاب الاختصاص من أكاديميين واستشاريين.
ويشهد المعرض تقديم منح للطلبة الراغبين في استكمال دراستهم، كما يتيح فرصة التواصل مع طلاب جامعيين لمناقشة تجاربهم الشخصية في الجامعة، بما يساعدهم في اجتياز التحديات والعقبات الدراسية التي من المحتمل أن تواجههم مستقبلاً.
وأكدت مدير إدارة مكتبات الشارقة العامة إيمان بوشليبي، أن المعرض يجسد حرص مكتبات الشارقة على مساعدة الطلاب في التخطيط لمسار مهني ناجح، عبر اختيار التخصص المناسب من خلال تزويدهم بمختلف الخيارات التي توفرها الجامعات، بما يتوافق مع التطورات العلمية والتكنولوجية التي تشهدها البشرية، وبما يتناسب في الوقت ذاته مع احتياجات سوق العمل بهدف الاستفادة القصوى من إمكانات ومواهب وطاقات الأجيال الشابة.