2021-06-02
اقترح الإماراتي عبدالهادي مبارك الأحبابي، أن يتم مستقبلاً استبدال فرق الاستقبال في المستشفيات بروبوتات للتعامل مع المرضى ومتابعة حجز المواعيد، وكذلك إفادة المرضى وأسرهم بأقسام وطوابق المستشفى في حال عدم وضوحها من خلال اللافتات المعلقة.
وأوضح أن استبدال فرق الاستقبال في المستشفيات بروبوتات سيساهم في رفع نسبة الدقة في حجز المواعيد، حيث إن الآلة المبرمجة «الروبوت» لا يمكن أن تنسى تسجيل معاملة مثل العقل البشري، لأنها لا تفكر في مشاكل وضغوط الحياة، كما أنها يمكن أن تبرمج على إرسال رسائل تذكير للمرضى بموعد زيارتهم للمستشفى.
وأشار الأحبابي إلى أنه يمكن استخدام الروبوتات في إفادة المرضى وأسرهم بأقسام وطوابق المستشفى، عبر توجيه السؤال للروبوت عن القسم المراد زيارته، ثم الحصول على الرد مع توفير إمكانية الإجابة بأكثر من لغة، حيث إن هناك فئات من مرتادي المستشفيات لا يمكنها قراءة اللافتات المعلقة على الحائط مثل كبار السن والأميين.
وعن سرعة تعامل الروبوتات بدلاً من فرق الاستقبال مع الحالات الطارئة، قال إنه يمكن أن يخصص موظف واحد أو اثنين على الأكثر في كل فترة عمل لمتابعة الحالات الطارئة ورصد الخلل في الروبوت إن وجد، وسرعة إبلاغ الإدارة لإجراءات الصيانة.
وبيّن الأحبابي أن هذه الآلية ستوفر الكثير من الوقت والجهد على العقل البشري، كما ستوفر الكثير من الأموال التي تصرف كرواتب شهرية للموظفين الذين يمكن الاستفادة من طاقاتهم وتوظيفها في أشياء أكثر فائدة.
وأوضح أن استبدال فرق الاستقبال في المستشفيات بروبوتات سيساهم في رفع نسبة الدقة في حجز المواعيد، حيث إن الآلة المبرمجة «الروبوت» لا يمكن أن تنسى تسجيل معاملة مثل العقل البشري، لأنها لا تفكر في مشاكل وضغوط الحياة، كما أنها يمكن أن تبرمج على إرسال رسائل تذكير للمرضى بموعد زيارتهم للمستشفى.
وأشار الأحبابي إلى أنه يمكن استخدام الروبوتات في إفادة المرضى وأسرهم بأقسام وطوابق المستشفى، عبر توجيه السؤال للروبوت عن القسم المراد زيارته، ثم الحصول على الرد مع توفير إمكانية الإجابة بأكثر من لغة، حيث إن هناك فئات من مرتادي المستشفيات لا يمكنها قراءة اللافتات المعلقة على الحائط مثل كبار السن والأميين.
وعن سرعة تعامل الروبوتات بدلاً من فرق الاستقبال مع الحالات الطارئة، قال إنه يمكن أن يخصص موظف واحد أو اثنين على الأكثر في كل فترة عمل لمتابعة الحالات الطارئة ورصد الخلل في الروبوت إن وجد، وسرعة إبلاغ الإدارة لإجراءات الصيانة.
وبيّن الأحبابي أن هذه الآلية ستوفر الكثير من الوقت والجهد على العقل البشري، كما ستوفر الكثير من الأموال التي تصرف كرواتب شهرية للموظفين الذين يمكن الاستفادة من طاقاتهم وتوظيفها في أشياء أكثر فائدة.