2021-06-02
أكد المركز الوطني للتأهيل أنه يعمل في الوقت الراهن بالتعاون مع وزارة التربية والتعليم على تنفيذ مبادرة الرسائل التوعوية الخاصة بالطلبة، فضلاً عن العمل على إنجاز دليل توعوي وتثقيفي خاص بالمعلمين، يساعدهم في التعامل مع أية حالات أو سلوكيات سلبية قد تظهر لدى طلبتهم.
وأوضح المركز في رد مكتوب على استفسارات «الرؤية»، حول توعية جيل طلبة المدارس والجامعات بمخاطر التدخين وتعاطي المؤثرات العقلية، أن هناك تعاوناً مع وزارة التربية والتعليم في إعداد وتنفيذ البرنامج الصيفي الافتراضي الخاص بطلبة الحلقة الثانية والثالثة من الذكور والإناث، حيث قدم المختصون في المركز 3 محاضرات توعوية حول أضرار التدخين وتعزيز السلوكيات الإيجابية.
وقال إن ما تعتمده دولة الإمارات العربية المتحدة من مناهج وأنظمة تعليمية ترقى إلى مستوى تزويد أجيال المستقبل بالعلم والمعرفة اللازمة، التي تمكنهم من أداء دورهم في دعم مسيرة التنمية الشاملة التي تتبناها القيادة الرشيدة.
وأضاف المركز أنه يعتمد برامج الوقاية المدرسية التي تستهدف الطلبة من الصف الخامس حتى الثاني عشر، مع دعم الكوادر التعليمية في المدارس، من خلال تدريبهم ليتمكنوا من إرشاد وتوجيه الطلبة إلى الطريق الصحيح وتجنب الوقوع في فخ الإدمان، بالإضافة إلى الكشف والتدخل المبكر للكشف عن حالات مشتبه بها أو مؤكدة.
وأشار إلى حرصه على العمل عن قرب مع المؤسسات التعليمية التنظيمية والمدارس والجامعات، لتنظيم وعقد فعاليات متنوعة لتعزيز التوعية والتوجيه النفسي، مشيراً إلى أنه ينظر إلى فئة الأطفال والشباب في عمر المراهقة باعتبارهما القوة الدافعة لمستقبل دولة الإمارات ومجتمعها، خاصة عند الحديث عن بدء التخطيط للخمسين عاماً المقبلة على مستوى الدولة.
ولفت إلى أن استراتيجية المركز تقوم على تفعيل أعلى مستويات الوقاية عبر برامج مصممة احترافياً ومسندة علمياً لاستدامة مخرجاتها، حيث يحرص على الوصول لفئتي الأطفال والمراهقين بمواقعهم في المدارس وأماكن الترفيه، والتواصل معهم بطرق مبتكرة تعزز السلوكيات الصحيحة لديهم.
كما نوه المركز باهتمامه بالطلبة المبتعثين للخارج، حيث شارك في الملتقى السنوي للطلبة المبتعثين الذي نظمته وزارة التربية والتعليم افتراضياً، حيث شارك مختصو المركز بورشة توعوية حول مواجهة تحديات الدراسة في الخارج، ومقاومة مغريات تعاطي المؤثرات العقلية.
وأوضح المركز في رد مكتوب على استفسارات «الرؤية»، حول توعية جيل طلبة المدارس والجامعات بمخاطر التدخين وتعاطي المؤثرات العقلية، أن هناك تعاوناً مع وزارة التربية والتعليم في إعداد وتنفيذ البرنامج الصيفي الافتراضي الخاص بطلبة الحلقة الثانية والثالثة من الذكور والإناث، حيث قدم المختصون في المركز 3 محاضرات توعوية حول أضرار التدخين وتعزيز السلوكيات الإيجابية.
وقال إن ما تعتمده دولة الإمارات العربية المتحدة من مناهج وأنظمة تعليمية ترقى إلى مستوى تزويد أجيال المستقبل بالعلم والمعرفة اللازمة، التي تمكنهم من أداء دورهم في دعم مسيرة التنمية الشاملة التي تتبناها القيادة الرشيدة.
وأضاف المركز أنه يعتمد برامج الوقاية المدرسية التي تستهدف الطلبة من الصف الخامس حتى الثاني عشر، مع دعم الكوادر التعليمية في المدارس، من خلال تدريبهم ليتمكنوا من إرشاد وتوجيه الطلبة إلى الطريق الصحيح وتجنب الوقوع في فخ الإدمان، بالإضافة إلى الكشف والتدخل المبكر للكشف عن حالات مشتبه بها أو مؤكدة.
وأشار إلى حرصه على العمل عن قرب مع المؤسسات التعليمية التنظيمية والمدارس والجامعات، لتنظيم وعقد فعاليات متنوعة لتعزيز التوعية والتوجيه النفسي، مشيراً إلى أنه ينظر إلى فئة الأطفال والشباب في عمر المراهقة باعتبارهما القوة الدافعة لمستقبل دولة الإمارات ومجتمعها، خاصة عند الحديث عن بدء التخطيط للخمسين عاماً المقبلة على مستوى الدولة.
ولفت إلى أن استراتيجية المركز تقوم على تفعيل أعلى مستويات الوقاية عبر برامج مصممة احترافياً ومسندة علمياً لاستدامة مخرجاتها، حيث يحرص على الوصول لفئتي الأطفال والمراهقين بمواقعهم في المدارس وأماكن الترفيه، والتواصل معهم بطرق مبتكرة تعزز السلوكيات الصحيحة لديهم.
كما نوه المركز باهتمامه بالطلبة المبتعثين للخارج، حيث شارك في الملتقى السنوي للطلبة المبتعثين الذي نظمته وزارة التربية والتعليم افتراضياً، حيث شارك مختصو المركز بورشة توعوية حول مواجهة تحديات الدراسة في الخارج، ومقاومة مغريات تعاطي المؤثرات العقلية.