2021-06-23
أعلنت هيئة الصحة بدبي عن تعاونها مع شركة «أنبي» المتخصصة في الذكاء الاصطناعي والتكنولوجيا الطبية، بهدف دمج وتقديم حلول مبتكرة متقدمة في مجال الرعاية الصحية الوقائية الذكية، تماشياً مع التوجه الاستراتيجي للهيئة في مجال الابتكار وتطوير المشاريع الطبية.
ويتمثل هذا التعاون في الاستفادة من البيانات الصحية والحلول التي طورتها «أنبي»، حيث يمكن للأطباء والمؤسسات الطبية التابعة للهيئة علاج المرضى بكفاءة أكبر من خلال تقديم تشخيصات عالية الجودة والفاعلية لمرضاهم.
وفي هذا الإطار، طورت شركة «أنبي» أول حل شامل من نوعه لمراقبة الرعاية الصحية الوقائية يشمل تصميم جهاز طبي غير جراحي حاصل على براءة اختراع وتم التحقق من صحته سريرياً، يقيس 6 عناصر حيوية، تتضمن تخطيط القلب وضغط الدم ومعدل ضربات القلب ودرجة الحرارة وتشبع الأوكسجين في الدم ومعدل التنفس في أقل من دقيقتين دون الحاجة إلى أي مساعدة طبية.
وقالت المديرة التنفيذية للرعاية الصحية الأولية في «صحة دبي» الدكتورة منال تريم إن هيئة الصحة بدبي ركزت بشكل كبير في السنوات القليلة الماضية على تطبيق تقنيات الرعاية الصحية في جميع قطاعاتها، بهدف تحسين الكفاءات عبر الخدمات الصحية ودعم الأطباء والفنيين، والأهم من ذلك زيادة تحسين الرعاية التي تركز على المريض.
وأضافت «تساهم تقنيات المراقبة عن بعد في تمكين المرضى من الوصول إلى أدوات المراقبة التي يمكن أن تساعدهم في تتبع صحتهم ما يؤدي إلى تحقيق رعاية منزلية أفضل للمرضى ومضاعفات أقل وبالتالي زيارات طارئة أقل.. علاوة على ذلك تساعد أجهزة التتبع هذه في تنبيه المرضى في حالة الطوارئ التي تتطلب تدخلاً طبياً فورياً من حيث الطاقم الطبي.. كما تزود هذه التقنية المرضى ببيانات طبية منتظمة وهم في المنزل والتي يمكن أخذها في الاعتبار وقت التشخيص لذلك فهو مكسب لكل من الأطباء والمرضى».
من جانبه، قال رئيس مجلس إدارة شركه «أنبي» عبدالصمد طالب «شرعنا في جعل الرعاية الصحية الوقائية القائمة على الذكاء الاصطناعي في متناول الجميع بسهولة ومن خلال التعاون مع مركز دبي للابتكار الصحي التابع لهيئة الصحة بدبي حيث أدت جهودنا المشتركة إلى إطلاق أول جهاز صحي مدعوم بالذكاء الاصطناعي».
وأكدت مديرة مركز الابتكار الصحي في هيئة الصحة بدبي مي الدوسري أن الابتكار يعد أمراً حيوياً لنمو وتطوير الصناعة والاقتصاد في مجال الرعاية الصحية عالمياً، لافتة إلى الدور الهام للهيئة في تسهيل بيئة تنظيمية وبحثية لضمان سلامة مرضاها بما يتماشى مع الأطر التشريعية المحلية من خلال توفير منصة للحلول المبتكرة.
ويتمثل هذا التعاون في الاستفادة من البيانات الصحية والحلول التي طورتها «أنبي»، حيث يمكن للأطباء والمؤسسات الطبية التابعة للهيئة علاج المرضى بكفاءة أكبر من خلال تقديم تشخيصات عالية الجودة والفاعلية لمرضاهم.
وفي هذا الإطار، طورت شركة «أنبي» أول حل شامل من نوعه لمراقبة الرعاية الصحية الوقائية يشمل تصميم جهاز طبي غير جراحي حاصل على براءة اختراع وتم التحقق من صحته سريرياً، يقيس 6 عناصر حيوية، تتضمن تخطيط القلب وضغط الدم ومعدل ضربات القلب ودرجة الحرارة وتشبع الأوكسجين في الدم ومعدل التنفس في أقل من دقيقتين دون الحاجة إلى أي مساعدة طبية.
وقالت المديرة التنفيذية للرعاية الصحية الأولية في «صحة دبي» الدكتورة منال تريم إن هيئة الصحة بدبي ركزت بشكل كبير في السنوات القليلة الماضية على تطبيق تقنيات الرعاية الصحية في جميع قطاعاتها، بهدف تحسين الكفاءات عبر الخدمات الصحية ودعم الأطباء والفنيين، والأهم من ذلك زيادة تحسين الرعاية التي تركز على المريض.
وأضافت «تساهم تقنيات المراقبة عن بعد في تمكين المرضى من الوصول إلى أدوات المراقبة التي يمكن أن تساعدهم في تتبع صحتهم ما يؤدي إلى تحقيق رعاية منزلية أفضل للمرضى ومضاعفات أقل وبالتالي زيارات طارئة أقل.. علاوة على ذلك تساعد أجهزة التتبع هذه في تنبيه المرضى في حالة الطوارئ التي تتطلب تدخلاً طبياً فورياً من حيث الطاقم الطبي.. كما تزود هذه التقنية المرضى ببيانات طبية منتظمة وهم في المنزل والتي يمكن أخذها في الاعتبار وقت التشخيص لذلك فهو مكسب لكل من الأطباء والمرضى».
من جانبه، قال رئيس مجلس إدارة شركه «أنبي» عبدالصمد طالب «شرعنا في جعل الرعاية الصحية الوقائية القائمة على الذكاء الاصطناعي في متناول الجميع بسهولة ومن خلال التعاون مع مركز دبي للابتكار الصحي التابع لهيئة الصحة بدبي حيث أدت جهودنا المشتركة إلى إطلاق أول جهاز صحي مدعوم بالذكاء الاصطناعي».
وأكدت مديرة مركز الابتكار الصحي في هيئة الصحة بدبي مي الدوسري أن الابتكار يعد أمراً حيوياً لنمو وتطوير الصناعة والاقتصاد في مجال الرعاية الصحية عالمياً، لافتة إلى الدور الهام للهيئة في تسهيل بيئة تنظيمية وبحثية لضمان سلامة مرضاها بما يتماشى مع الأطر التشريعية المحلية من خلال توفير منصة للحلول المبتكرة.