2021-06-30
كشفت شرطة دبي أن عدد المتقدمين من أفراد الجمهور المسجل في منصة الابتكار الخارجية لحل التحديات الأربعة التي طرحتها، بلغ 178 متقدماً، ساهم كل منهم في تقديم حل ابتكاري للتحديات المعلنة بالمنصة منذ إطلاقها، معلنة انتهاء المرحلة الأولى لتلقي المشاركات في منصة الابتكار الخارجية لشرطة دبي.
وبلغ عدد المتقدمين في تحدي خفض الحوادث المرورية الناجمة عن الدراجات النارية «توصيل الطلبات» 71 متقدماً، و34 متقدماً بتحدي «الحد من الحوادث المرورية لوسائل نقل العمال»، و44 متقدماً في تحدي «ابتكار أدوات وأساليب توعوية بمخاطر تعاطي المخدرات»، أما تحدي «ابتكار أدوات وأساليب توعية بمخاطر الابتزاز الإلكتروني» فبلغ 29 متقدماً.
وأكد مساعد القائد العام لشرطة دبي لشؤون الإدارة بالوكالة العميد أحمد رفيع، في مؤتمر صحفي اليوم الأربعاء، أن إطلاق شرطة دبي منصة ابتكار للجمهور الخارجي، يأتي استكمالاً لخط السير والنهج التي تتبناه في دعم الابتكار والأفكار والمعرفة، وفق منظومة ابتكار متكاملة تخدم العمل الشرطي، وتحول التحديات إلى فرص وحلول إبداعية، تسهم في تقديم خدمات أمنية تسعد المجتمع وتلبي متطلباته، وتدعم جهود الدولة في مجال الابتكار والإبداع.
وقال إن الابتكار في شرطة دبي نهج أساسي لدفع مستويات الأداء والمحافظة على المستوى والمكانة التي حققتها شرطة دبي، والسعي للتميز بشكل مستمر عبر تحويل التحديات إلى فرص، من خلال الأفكار المبتكرة التي يقدمها الموظفون والجمهور الخارجي، مؤكداً أنه سيتم التعاون مع الفائزين واستثمار قدراتهم، ومشاركتهم تنفيذ الحل الابتكاري المقدم بشكل يعطي قيمة أكبر للابتكار يتجاوز قيمة الجائزة.
من جهته، قال مدير مركز المعرفة والابتكار بشرطة دبي المقدم الدكتور إبراهيم أحمد سباع المري، إن المنصة تُمكن الجمهور والمجتمع الخارجي سواء داخل الدولة أو خارجها، من التواصل مع مختبر الابتكار بشرطة دبي لتقديم الابتكارات، والمشاركة في صنع الحلول ودعم الأفكار الإبداعية.
وأضاف: «بعد تدشين المنصة الخارجية للابتكار الخاصة لشرطة دبي وصلنا إلى انتهاء المرحلة الأولى من تلقي الاقتراحات الخاصة بالتحديات المعروضة في المنصة، وقد وردت العديد من الحلول للتحديات، وبالقريب العاجل ستدرس تلك الحلول وسيتم تحليلها بالاعتماد على الذكاء الاصطناعي ودون تدخل بشري، وسيعلن عن الحلول الفائزة والتواصل مع ملاكها لتنفيذها سواء عن طريق القيادة أو الجهة التي قدمت الحل، ونتطلع مستقبلاً إلى توافر تفاعل أكبر مع التحديات الجديدة التي سيتم إطلاقها في المنصة قريباً».
وأكد أن الخدمات الأمنية وغيرها من الخدمات التي تقدمها شرطة دبي مبنية على أساس الابتكار، وأن توظيف الابتكار في العمل الأمني أسهم في تقدم مستوى شرطة دبي بكثير من المجالات، لتصبح سباقة في تميزها وريادتها، منوهاً بأن شرطة دبي وفرت كافة السبل والبيئة المحفزة للابتكار، وأهمها مختبر الابتكار الذي يحوي المختبرات والقاعات المتنوعة التي تدعم عمل القيادة، مثل: قاعات البحث والتصميم ثلاثي الأبعاد، والأماكن المخصصة لذلك بطريقة إبداعية وبيئة محفزة على الإبداع، ووجود فريق عمل خاص مدرب ومؤهل لإدارة هذا المختبر، ووجود هيكلية واضحة للمختبر.
وأوضحت مديرة منصة الابتكار الخارجية بشرطة دبي الملازم أول فاطمة الصبيحات، أن المنصة تحفز المبتكرين على المشاركة وكمرحلة أولى قدمنا 4 تحديات، ولكن المنصة مستمرة في طرح تحديات أخرى تواجهها شرطة دبي، وفيما يخص المقترحات الواردة سيتم تفنيدها، ومن ثم سيتم رصد الطلب عبر الذكاء الاصطناعي وتحليله.
وقالت إن للمنصة خطة واضحة ليس فقط في طرح التحديات، بل التخطيط للمستقبل واستشراف عمليات الشرطة وتسهيل التواصل مع الجمهور داخل وخارج الدولة.
وكشفت أنه تم تلقي العديد من الطلبات لتمديد المشاركة لمدة أسبوعين ويتم دراسة هذه المطالبات، وأفادت بأن عدد القائمين على دراسة التحديات 7 أشخاص من مركز الابتكار، بالمشاركة مع جهات الاختصاص والجهة المعنية بالتحدي المطروح.
وبلغ عدد المتقدمين في تحدي خفض الحوادث المرورية الناجمة عن الدراجات النارية «توصيل الطلبات» 71 متقدماً، و34 متقدماً بتحدي «الحد من الحوادث المرورية لوسائل نقل العمال»، و44 متقدماً في تحدي «ابتكار أدوات وأساليب توعوية بمخاطر تعاطي المخدرات»، أما تحدي «ابتكار أدوات وأساليب توعية بمخاطر الابتزاز الإلكتروني» فبلغ 29 متقدماً.
وأكد مساعد القائد العام لشرطة دبي لشؤون الإدارة بالوكالة العميد أحمد رفيع، في مؤتمر صحفي اليوم الأربعاء، أن إطلاق شرطة دبي منصة ابتكار للجمهور الخارجي، يأتي استكمالاً لخط السير والنهج التي تتبناه في دعم الابتكار والأفكار والمعرفة، وفق منظومة ابتكار متكاملة تخدم العمل الشرطي، وتحول التحديات إلى فرص وحلول إبداعية، تسهم في تقديم خدمات أمنية تسعد المجتمع وتلبي متطلباته، وتدعم جهود الدولة في مجال الابتكار والإبداع.
وقال إن الابتكار في شرطة دبي نهج أساسي لدفع مستويات الأداء والمحافظة على المستوى والمكانة التي حققتها شرطة دبي، والسعي للتميز بشكل مستمر عبر تحويل التحديات إلى فرص، من خلال الأفكار المبتكرة التي يقدمها الموظفون والجمهور الخارجي، مؤكداً أنه سيتم التعاون مع الفائزين واستثمار قدراتهم، ومشاركتهم تنفيذ الحل الابتكاري المقدم بشكل يعطي قيمة أكبر للابتكار يتجاوز قيمة الجائزة.
من جهته، قال مدير مركز المعرفة والابتكار بشرطة دبي المقدم الدكتور إبراهيم أحمد سباع المري، إن المنصة تُمكن الجمهور والمجتمع الخارجي سواء داخل الدولة أو خارجها، من التواصل مع مختبر الابتكار بشرطة دبي لتقديم الابتكارات، والمشاركة في صنع الحلول ودعم الأفكار الإبداعية.
وأضاف: «بعد تدشين المنصة الخارجية للابتكار الخاصة لشرطة دبي وصلنا إلى انتهاء المرحلة الأولى من تلقي الاقتراحات الخاصة بالتحديات المعروضة في المنصة، وقد وردت العديد من الحلول للتحديات، وبالقريب العاجل ستدرس تلك الحلول وسيتم تحليلها بالاعتماد على الذكاء الاصطناعي ودون تدخل بشري، وسيعلن عن الحلول الفائزة والتواصل مع ملاكها لتنفيذها سواء عن طريق القيادة أو الجهة التي قدمت الحل، ونتطلع مستقبلاً إلى توافر تفاعل أكبر مع التحديات الجديدة التي سيتم إطلاقها في المنصة قريباً».
وأكد أن الخدمات الأمنية وغيرها من الخدمات التي تقدمها شرطة دبي مبنية على أساس الابتكار، وأن توظيف الابتكار في العمل الأمني أسهم في تقدم مستوى شرطة دبي بكثير من المجالات، لتصبح سباقة في تميزها وريادتها، منوهاً بأن شرطة دبي وفرت كافة السبل والبيئة المحفزة للابتكار، وأهمها مختبر الابتكار الذي يحوي المختبرات والقاعات المتنوعة التي تدعم عمل القيادة، مثل: قاعات البحث والتصميم ثلاثي الأبعاد، والأماكن المخصصة لذلك بطريقة إبداعية وبيئة محفزة على الإبداع، ووجود فريق عمل خاص مدرب ومؤهل لإدارة هذا المختبر، ووجود هيكلية واضحة للمختبر.
وأوضحت مديرة منصة الابتكار الخارجية بشرطة دبي الملازم أول فاطمة الصبيحات، أن المنصة تحفز المبتكرين على المشاركة وكمرحلة أولى قدمنا 4 تحديات، ولكن المنصة مستمرة في طرح تحديات أخرى تواجهها شرطة دبي، وفيما يخص المقترحات الواردة سيتم تفنيدها، ومن ثم سيتم رصد الطلب عبر الذكاء الاصطناعي وتحليله.
وقالت إن للمنصة خطة واضحة ليس فقط في طرح التحديات، بل التخطيط للمستقبل واستشراف عمليات الشرطة وتسهيل التواصل مع الجمهور داخل وخارج الدولة.
وكشفت أنه تم تلقي العديد من الطلبات لتمديد المشاركة لمدة أسبوعين ويتم دراسة هذه المطالبات، وأفادت بأن عدد القائمين على دراسة التحديات 7 أشخاص من مركز الابتكار، بالمشاركة مع جهات الاختصاص والجهة المعنية بالتحدي المطروح.