2021-07-07
بحثت اللجنة العليا للأخوة الإنسانية مع سفير جمهورية ألمانيا الاتحادية لدى الإمارات إرنست بيتر فيشر، وأمين عام المجلس الأعلى للمسلمين في ألمانيا عبدالصمد اليزيدي، التعاون في تطبيق مبادئ وثيقة الأخوة الإنسانية.
وقال الأمين العام للجنة المستشار محمد عبدالسلام، إن اللجنة تمد جسور التعاون مع مختلف الدول والمؤسسات في مبادرات ومشاريع استراتيجية بهدف نشر مبادئ وثيقة الأخوة الإنسانية، وتعزيز قيم التعايش والتسامح والمواطنة بين الشعوب والثقافات.
وأكد أن دولة الإمارات تمثل نموذجاً متميزاً في تطبيق ودعم قيم الأخوة الإنسانية على كل المستويات التعليمية والثقافية والصحية، وتبنيها مبادرة بيت العائلة الإبراهيمية على أرض أبوظبي يمثل رسالة أمل لكل محبي السلام، مشيداً بدور ألمانيا في تعزيز السلام العالمي والتعايش، وخدمة القضايا الإنسانية، ومشيراً إلى أن موقف ألمانيا في مكافحة التطرف والإسلاموفوبيا واستقبالها أعداداً كبيرة من اللاجئين خير شاهد على جهودها الإنسانية.
من جانبه، قال السفير الألماني إن بلاده تدعم مبادئ وثيقة الأخوة الإنسانية وتشاركها، كونها تعزز قيم المساواة والعدالة وتدعو للتعايش وتقبل الآخر، معرباً عن تقديره لمبادرات اللجنة العليا للأخوة الإنسانية وتحركاتها للتعاون والشراكة مع المؤسسات الدولية والإقليمية، وتقديره لاحتضان أبوظبي لهذه المبادرة المهمة، مؤكداً حرص بلاده على أن تكون جزءاً من هذا المشروع الإنساني الكبير.
وقال الأمين العام للجنة المستشار محمد عبدالسلام، إن اللجنة تمد جسور التعاون مع مختلف الدول والمؤسسات في مبادرات ومشاريع استراتيجية بهدف نشر مبادئ وثيقة الأخوة الإنسانية، وتعزيز قيم التعايش والتسامح والمواطنة بين الشعوب والثقافات.
وأكد أن دولة الإمارات تمثل نموذجاً متميزاً في تطبيق ودعم قيم الأخوة الإنسانية على كل المستويات التعليمية والثقافية والصحية، وتبنيها مبادرة بيت العائلة الإبراهيمية على أرض أبوظبي يمثل رسالة أمل لكل محبي السلام، مشيداً بدور ألمانيا في تعزيز السلام العالمي والتعايش، وخدمة القضايا الإنسانية، ومشيراً إلى أن موقف ألمانيا في مكافحة التطرف والإسلاموفوبيا واستقبالها أعداداً كبيرة من اللاجئين خير شاهد على جهودها الإنسانية.
من جانبه، قال السفير الألماني إن بلاده تدعم مبادئ وثيقة الأخوة الإنسانية وتشاركها، كونها تعزز قيم المساواة والعدالة وتدعو للتعايش وتقبل الآخر، معرباً عن تقديره لمبادرات اللجنة العليا للأخوة الإنسانية وتحركاتها للتعاون والشراكة مع المؤسسات الدولية والإقليمية، وتقديره لاحتضان أبوظبي لهذه المبادرة المهمة، مؤكداً حرص بلاده على أن تكون جزءاً من هذا المشروع الإنساني الكبير.