2021-07-11
أقرت هيئة الصحة بدبي 8 معايير لعيادات الحمى لكوفيد-19، وهي عيادات مخصصة لتقييم وعلاج المرضى المشتبه في إصابتهم بفيروس كوفيد-19، وتهدف لفصل المرضى عن مناطق أخرى من المستشفيات ومراكز الرعاية الصحية، ما يقلل من احتمال انتشار الفيروس.
وتشمل المعايير إجراءات التسجيل والترخيص، متطلبات المنشأة الصحية، متطلبات مهنيي الرعاية الصحية، اختيار وتقييم مرضى عيادة الحمى، إجراءات مكافحة العدوى، الإبلاغ من خلال منصة حصانة، نقل المريض ومتابعته، إدارة النفايات والتخلص منها.
وتلتزم عيادات الحمى لكوفيد-19، بالإجراءات الاحترازية وتشمل التطعيم والاختبار المنتظم للموظفين، استخدام معدات الحماية، توظيف غرف الضغط السلبي حيثما أمكن، استخدام مرشحات HEPA، غسل اليدين قبل وبعد كل اتصال بالمريض، التنظيف المنتظم للخدمات باستخدام المطهر، التباعد الاجتماعي بين كل اثنين لمسافة مترين في مناطق الانتظار، واعتماد نظام الحجز لتجنب انتظار المرضى لفترات طويلة، واستخدام أنظمة الدفع بدون تلامس، وإبقاء عيادات الحمى بعيدة عن العيادات المتبقية لمنع انتشار العدوى وضمان تدفق المريض داخل وخارج العيادة.
وأوضحت الهيئة في المعايير التي أقرتها مؤخراً، أن عيادات الحمى داخل المجتمع جزء مهم من الإجراءات الوقائية للصحة العامة للحد من انتشار كوفيد-19، وتعد عيادات الحمى مفيدة بشكل خاص لتغطية المناطق ذات الكثافة السكانية العالية أو المناطق التي يكون فيها الوصول إلى خدمات الرعاية الصحية محدود.
وبينت أن عيادات الحمى تلعب دوراً مهماً في تخفيف العبء على المستشفيات والموارد داخل النظام الصحي الأوسع من خلال توفير الفرز السريع وتقييم المرضى الذين يعانون من الأعراض والسماح لأقسام الطوارئ بالمستشفى بمواصلة التركيز على الخدمات السريرية الأخرى للمرضى الذين يحتاجون إلى رعاية طارئة.
وأضافت الهيئة: استجابة لوباء كوفيد-19، اختارت العديد من البلدان تقديم عيادات الحمى في مجموعة متنوعة من النماذج، وعلى سبيل المثال: المراكز والمنافذ والوحدات المتنقلة، أو من خلال الاستشارات عن بعد، كنقطة اتصال أولى، ويُطلب من عيادات الحمى عادةً اعتماد نهج مرن لضمان رؤية عدد كاف من المرضى ضمن إطار زمني محدد وموارد محدودة.
ويقود خدمات عيادات الحمى الطبيب مدعومة من قبل الممرضات والموظفين المساعدين والمتطوعين لإجراء تقييم المريض وفحص درجة الحرارة وعلاج الأعراض البسيطة وعند الضرورة الاختبار والإحالة إلى منشأة عزل أو مستشفى.
ولفتت «صحة دبي» إلى أن خدمات عيادة الحمى، يجب أن تمتثل لترخيص هيئة الصحة بدبي والإجراءات الإدارية المتاحة، ويجب أن تطور المنشآت الصحية إجراءات التشغيل القياسية وأهمها: سياسة تحديد هوية المريض، معايير قبول المريض، تقييم المريض وقبوله، تثقيف المريض والموافقة المستنيرة، سياسة السجل الصحي للمريض، إجراءات إدخال بيانات نظام حصانة، إجراءات جمع عينات كوفيد-19 ونتائجها، سياسة الإبلاغ عن النتائج، إجراءات مكافحة العدوى وإجراءات إدارة المخلفات الخطرة، سياسة الإبلاغ عن الحوادث، سياسة خصوصية المريض، سياسة إدارة معدات الحماية الشخصية، خطة الجودة وسلامة المريض، إدارة الدواء، خطة عمل الطوارئ، خروج المريض ونقله.
وأكدت الهيئة على وجوب تقديم خدمات عيادة الحمى للمرضى وفقاً لتعريف الحالة في الإرشادات الوطنية لإدارة وعلاج كوفيد-19 وفحص المرضى الذين تظهر عليهم أعراض: حمى أو قشعريرة، سعال، ألم عضلي أو آلام في العضلات، إعياء، ضيق في التنفس، ألم صدر، التهاب الحلق، سيلان الأنف أو احتقانها، الإسهال والغثيان، صداع الرأس، الالتهاب الرئوي ومتلازمة الضائقة التنفسية الحادة، فقدان حاسة الشم أو التذوق، الفشل الكلوي والتهاب التامور والتخثر المنتشر داخل الأوعية الدموية.
وتشمل المعايير إجراءات التسجيل والترخيص، متطلبات المنشأة الصحية، متطلبات مهنيي الرعاية الصحية، اختيار وتقييم مرضى عيادة الحمى، إجراءات مكافحة العدوى، الإبلاغ من خلال منصة حصانة، نقل المريض ومتابعته، إدارة النفايات والتخلص منها.
وتلتزم عيادات الحمى لكوفيد-19، بالإجراءات الاحترازية وتشمل التطعيم والاختبار المنتظم للموظفين، استخدام معدات الحماية، توظيف غرف الضغط السلبي حيثما أمكن، استخدام مرشحات HEPA، غسل اليدين قبل وبعد كل اتصال بالمريض، التنظيف المنتظم للخدمات باستخدام المطهر، التباعد الاجتماعي بين كل اثنين لمسافة مترين في مناطق الانتظار، واعتماد نظام الحجز لتجنب انتظار المرضى لفترات طويلة، واستخدام أنظمة الدفع بدون تلامس، وإبقاء عيادات الحمى بعيدة عن العيادات المتبقية لمنع انتشار العدوى وضمان تدفق المريض داخل وخارج العيادة.
وأوضحت الهيئة في المعايير التي أقرتها مؤخراً، أن عيادات الحمى داخل المجتمع جزء مهم من الإجراءات الوقائية للصحة العامة للحد من انتشار كوفيد-19، وتعد عيادات الحمى مفيدة بشكل خاص لتغطية المناطق ذات الكثافة السكانية العالية أو المناطق التي يكون فيها الوصول إلى خدمات الرعاية الصحية محدود.
وبينت أن عيادات الحمى تلعب دوراً مهماً في تخفيف العبء على المستشفيات والموارد داخل النظام الصحي الأوسع من خلال توفير الفرز السريع وتقييم المرضى الذين يعانون من الأعراض والسماح لأقسام الطوارئ بالمستشفى بمواصلة التركيز على الخدمات السريرية الأخرى للمرضى الذين يحتاجون إلى رعاية طارئة.
وأضافت الهيئة: استجابة لوباء كوفيد-19، اختارت العديد من البلدان تقديم عيادات الحمى في مجموعة متنوعة من النماذج، وعلى سبيل المثال: المراكز والمنافذ والوحدات المتنقلة، أو من خلال الاستشارات عن بعد، كنقطة اتصال أولى، ويُطلب من عيادات الحمى عادةً اعتماد نهج مرن لضمان رؤية عدد كاف من المرضى ضمن إطار زمني محدد وموارد محدودة.
ويقود خدمات عيادات الحمى الطبيب مدعومة من قبل الممرضات والموظفين المساعدين والمتطوعين لإجراء تقييم المريض وفحص درجة الحرارة وعلاج الأعراض البسيطة وعند الضرورة الاختبار والإحالة إلى منشأة عزل أو مستشفى.
ولفتت «صحة دبي» إلى أن خدمات عيادة الحمى، يجب أن تمتثل لترخيص هيئة الصحة بدبي والإجراءات الإدارية المتاحة، ويجب أن تطور المنشآت الصحية إجراءات التشغيل القياسية وأهمها: سياسة تحديد هوية المريض، معايير قبول المريض، تقييم المريض وقبوله، تثقيف المريض والموافقة المستنيرة، سياسة السجل الصحي للمريض، إجراءات إدخال بيانات نظام حصانة، إجراءات جمع عينات كوفيد-19 ونتائجها، سياسة الإبلاغ عن النتائج، إجراءات مكافحة العدوى وإجراءات إدارة المخلفات الخطرة، سياسة الإبلاغ عن الحوادث، سياسة خصوصية المريض، سياسة إدارة معدات الحماية الشخصية، خطة الجودة وسلامة المريض، إدارة الدواء، خطة عمل الطوارئ، خروج المريض ونقله.
وأكدت الهيئة على وجوب تقديم خدمات عيادة الحمى للمرضى وفقاً لتعريف الحالة في الإرشادات الوطنية لإدارة وعلاج كوفيد-19 وفحص المرضى الذين تظهر عليهم أعراض: حمى أو قشعريرة، سعال، ألم عضلي أو آلام في العضلات، إعياء، ضيق في التنفس، ألم صدر، التهاب الحلق، سيلان الأنف أو احتقانها، الإسهال والغثيان، صداع الرأس، الالتهاب الرئوي ومتلازمة الضائقة التنفسية الحادة، فقدان حاسة الشم أو التذوق، الفشل الكلوي والتهاب التامور والتخثر المنتشر داخل الأوعية الدموية.