2021-09-27
استقبل الشيخ نهيان بن مبارك آل نهيان وزير التسامح والتعايش، في مقر الوزارة بأبوظبي السكرتير الشخصي السابق للبابا فرنسيس عضو لجنة الأخوة الإنسانية المونسينيور دكتور يوأنس لحظي جيد.
وفي بداية اللقاء رحب بالسكرتير الشخصي السابق للبابا فرنسيس، مشيداً بدوره في الإعداد لوثيقة الأخوة الإنسانية التاريخية التي وقعها بابا الكنيسة الكاثوليكية البابا فرنسيس، وشيخ الأزهر الشريف الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب، في أبوظبي، والتي تهدف إلى تعزيز العلاقات الإنسانية وبناء جسور التواصل والتآلف بين الشعوب، إضافة إلى دوره المهم خلال هذه المرحلة كحلقة وصل بين الفاتيكان والعالم العربي.
وأكد أن وثيقة الأخوة الإنسانية تشكل أحد أهم المخرجات التاريخية للحوار والتعاون المشترك لنشر قيم ومبادئ السلام والتسامح والتعايش على مستوى العالم، والتي تجسد مبادئ الإمارات الراسخة التي انطلقت منها في علاقاتها مع دول العالم أجمع.
من جانبه، عبر المونسينيور دكتور يوأنس لحظي عن امتنانه لدولة لقيادة دولة الإمارات الرشيدة، التي أرست قيم الحوار والتسامح والتآخي وقدمت نموذجاً فريداً في التعايش بين الثقافات.
وأضاف أن المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان «طيب الله ثراه»، زرع في الإمارات وشعبها الأصيل بذور التآخي والتسامح التي نجني الآن ثمارها عندما نرى الإمارات تقود المنطقة نحو السلام والحوار.
وفي بداية اللقاء رحب بالسكرتير الشخصي السابق للبابا فرنسيس، مشيداً بدوره في الإعداد لوثيقة الأخوة الإنسانية التاريخية التي وقعها بابا الكنيسة الكاثوليكية البابا فرنسيس، وشيخ الأزهر الشريف الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب، في أبوظبي، والتي تهدف إلى تعزيز العلاقات الإنسانية وبناء جسور التواصل والتآلف بين الشعوب، إضافة إلى دوره المهم خلال هذه المرحلة كحلقة وصل بين الفاتيكان والعالم العربي.
وأكد أن وثيقة الأخوة الإنسانية تشكل أحد أهم المخرجات التاريخية للحوار والتعاون المشترك لنشر قيم ومبادئ السلام والتسامح والتعايش على مستوى العالم، والتي تجسد مبادئ الإمارات الراسخة التي انطلقت منها في علاقاتها مع دول العالم أجمع.
من جانبه، عبر المونسينيور دكتور يوأنس لحظي عن امتنانه لدولة لقيادة دولة الإمارات الرشيدة، التي أرست قيم الحوار والتسامح والتآخي وقدمت نموذجاً فريداً في التعايش بين الثقافات.
وأضاف أن المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان «طيب الله ثراه»، زرع في الإمارات وشعبها الأصيل بذور التآخي والتسامح التي نجني الآن ثمارها عندما نرى الإمارات تقود المنطقة نحو السلام والحوار.