2021-12-14
سجلت نيابة الأسرة والأحداث في دبي 600 قضية بين مطلع عام 2021 ونهاية شهر نوفمبر الماضي، مقابل 567 في عام 2020، و626 في العام الذي سبقه
واطلع النائب العام لإمارة دبي المستشار عصام عيسى الحميدان، بحضور المحامي العام الأول رئيس نيابة الأسرة والأحداث المستشار محمد علي رستم بوعبدالله، على إحصائيات القضايا الأسرية التي تشير إلى وجود علاقة شبه طردية بين عدد القضايا الأسرية ونسبة مؤشر قضايا الصلح الأسري.
وسجل الصلح الأسري منذ بداية عام 2019 نسبة 40.2%، و33.5% في عام 2020، وبلغت النسبة حتى نهاية نوفمبر من العام الجاري 31%.
وتابع النائب العام لإمارة دبي سير العمل في نيابة الأسرة والأحداث والمبادرات المبتكرة والنوعية التي يتم تنفيذها في المجال القضائي والرامية إلى تحقيق الدقة والسرعة والنزاهة والحياد.
واستعرض المستشار بوعبدالله المبادرات التي تقوم بها نيابة الأسرة والأحداث في سبيل توعية الطلبة في مختلف المراحل الدراسية من الناحية القانونية والاجتماعية، حيث وصل عدد الطلبة الذين استفادوا من برنامج «نبراس» منذ انطلاقه عام 2010 إلى 10458، شاملاً 234 مدرسة.
وبلغت نسبة الرضا العام 93%، والنسبة ذاتها في قياس أثر البرنامج، أما بالنسبة لقياس أثر البرنامج على المشرفين من إدارات المدارس فقد بلغت 90%، ونسبة الرضا العام 94%، والتي استطلعت رأي 610 من المدرسين والإداريين.
وتناول اللقاء إحصائيات لأبرز مبادرات نيابة الأسرة والأحداث منها برنامج «استشارتي حياة لأسرتي» الذي انطلق في 2012، مستهدفاً أولياء أمور الطالبات والمعلمات، حيث بلغ عدد المستفيدين إلى الآن 1258.
وأشاد المستشار عصام عيسى الحميدان بالمبادرات التي أطلقتها نيابة الأسرة والأحداث والابتكارات المنفذة، مطالباً بالاستمرار في تقديم مثل هذه المبادرات النوعية لما فيه مصلحة المجتمع.
ووجّه الحميدان أعضاء نيابة الأسرة من وكيلات ووكلاء النيابة ورؤسائهم للتركيز على جانب الصلح ما بين الأطراف لأن حماية الأسرة هي من أولويات النيابة وجزء من دورها المجتمعي مع الحرص على إحقاق الحق والعدالة لجميع الأطراف.
واطلع النائب العام لإمارة دبي المستشار عصام عيسى الحميدان، بحضور المحامي العام الأول رئيس نيابة الأسرة والأحداث المستشار محمد علي رستم بوعبدالله، على إحصائيات القضايا الأسرية التي تشير إلى وجود علاقة شبه طردية بين عدد القضايا الأسرية ونسبة مؤشر قضايا الصلح الأسري.
وسجل الصلح الأسري منذ بداية عام 2019 نسبة 40.2%، و33.5% في عام 2020، وبلغت النسبة حتى نهاية نوفمبر من العام الجاري 31%.
وتابع النائب العام لإمارة دبي سير العمل في نيابة الأسرة والأحداث والمبادرات المبتكرة والنوعية التي يتم تنفيذها في المجال القضائي والرامية إلى تحقيق الدقة والسرعة والنزاهة والحياد.
واستعرض المستشار بوعبدالله المبادرات التي تقوم بها نيابة الأسرة والأحداث في سبيل توعية الطلبة في مختلف المراحل الدراسية من الناحية القانونية والاجتماعية، حيث وصل عدد الطلبة الذين استفادوا من برنامج «نبراس» منذ انطلاقه عام 2010 إلى 10458، شاملاً 234 مدرسة.
وبلغت نسبة الرضا العام 93%، والنسبة ذاتها في قياس أثر البرنامج، أما بالنسبة لقياس أثر البرنامج على المشرفين من إدارات المدارس فقد بلغت 90%، ونسبة الرضا العام 94%، والتي استطلعت رأي 610 من المدرسين والإداريين.
وتناول اللقاء إحصائيات لأبرز مبادرات نيابة الأسرة والأحداث منها برنامج «استشارتي حياة لأسرتي» الذي انطلق في 2012، مستهدفاً أولياء أمور الطالبات والمعلمات، حيث بلغ عدد المستفيدين إلى الآن 1258.
وأشاد المستشار عصام عيسى الحميدان بالمبادرات التي أطلقتها نيابة الأسرة والأحداث والابتكارات المنفذة، مطالباً بالاستمرار في تقديم مثل هذه المبادرات النوعية لما فيه مصلحة المجتمع.
ووجّه الحميدان أعضاء نيابة الأسرة من وكيلات ووكلاء النيابة ورؤسائهم للتركيز على جانب الصلح ما بين الأطراف لأن حماية الأسرة هي من أولويات النيابة وجزء من دورها المجتمعي مع الحرص على إحقاق الحق والعدالة لجميع الأطراف.