2022-01-13
ترأست وزارة الصحة ووقاية المجتمع في الإمارات أعمال المؤتمر الحادي عشر للرابطة العربية لأمراض الأنف والأذن والحنجرة والسمعيات واضطرابات التواصل، ومؤتمر الإمارات الثاني عشر للأنف والأذن والحنجرة والسمعيات واضطرابات البلع والتواصل.
وانطلق المؤتمران أمس (الثلاثاء) ويستمران إلى يوم غد، بمشاركة أكثر من 1500 شخص من اختصاصيي أمراض الأنف والأذن والحنجرة والحساسية وجراحة الرأس والعنق، واختصاصيي الأنف والأذن والحنجرة لدى الأطفال، واختصاصيي التنفس أثناء النوم وجراحة الوجه والأنف، واختصاصيي التواصل والبلع، ومتخصصين في البحوث والأطباء الشباب في مجال الأنف والأذن والحنجرة، وعدد من كبار المسؤولين وقادة القطاع الصحي في الإمارات ورؤساء الجمعيات الطبية الخليجية وخبراء من دول العالم.
ويهدف الحدث إلى توفير منصة لتبادل الخبرات بين الأطباء والجراحين، والاطلاع على أحدث ما توصل إليه الطب في مجال جراحة الأذن والأنف والحنجرة والسمعيات في العالم، ودعم الأبحاث من خلال تبادل المعرفة ومواكبة أحدث التقنيات.
وأكد الوكيل المساعد لقطاع الصحة العامة في الوزارة الدكتور حسين الرند أهمية الحدث الذي يعد الأكبر من نوعه في دول المنطقة، كونه يضم عدداً كبيراً من الأطباء المتخصصين، وستتم خلاله مناقشة مئات الأوراق والأبحاث العلمية، وعقد ورش عمل تدريبية حول جراحة الأذن الوسطى وزراعة القوقعة، موضحاً أنه وفر للمشاركين تعلم بعض البروتوكولات والتقنيات الطبية في مجال التشخيص، وعلاج المرضى لمواكبة آخر ما توصلت إليه الأبحاث والدراسات الطبية في هذا المجال.
وأضاف أن الوزارة حريصة على تدريب الأطباء الإماراتيين والعرب لكسب الخبرة، ورفع كفاءتهم العملية في جراحات الأذن والقوقعة، واستخدام المنظار الجراحي في إطار مواكبة التطور في جميع المجالات، وتقديم أفضل الخدمات الصحية بفضل الدعم والرعاية المستمرة من القيادة الحكيمة من خلال منظومة تشريعية صحية متطورة ومتكاملة، وبذل الجهود لتحقيق أعلى مستويات الرعاية الصحية.
ولفت الدكتور الرند إلى أن انعقاد المؤتمر وحجم المشاركة الواسعة، يأتي في إطار النجاحات التي حققتها دولة الإمارات في إدارة وحوكمة الجائحة، بالتزامن مع حصول أكثر من 92% من السكان على اللقاح، والذي يعكس الجهود الحثيثة التي بذلتها الدولة لاحتواء الجائحة بفضل الدعم والتوجيهات الحكومية.
من جانبهم، أثنى الأطباء المشاركون على التنظيم الرفيع للحدث وما تضمنه من محاضرات وورش العمل وعروض تقديمية، والتي قدمها عدد من الخبراء العالميين والإقليميين.. واطلعوا على الأجهزة المتطورة التي تضمنها المعرض المصاحب للمؤتمر والذي عرضت فيه الشركات المتخصصة في مجال السمعيات أبرز ما توصل إليه في هذا المجال من أدوات وتقنيات حديثة.
وانطلق المؤتمران أمس (الثلاثاء) ويستمران إلى يوم غد، بمشاركة أكثر من 1500 شخص من اختصاصيي أمراض الأنف والأذن والحنجرة والحساسية وجراحة الرأس والعنق، واختصاصيي الأنف والأذن والحنجرة لدى الأطفال، واختصاصيي التنفس أثناء النوم وجراحة الوجه والأنف، واختصاصيي التواصل والبلع، ومتخصصين في البحوث والأطباء الشباب في مجال الأنف والأذن والحنجرة، وعدد من كبار المسؤولين وقادة القطاع الصحي في الإمارات ورؤساء الجمعيات الطبية الخليجية وخبراء من دول العالم.
ويهدف الحدث إلى توفير منصة لتبادل الخبرات بين الأطباء والجراحين، والاطلاع على أحدث ما توصل إليه الطب في مجال جراحة الأذن والأنف والحنجرة والسمعيات في العالم، ودعم الأبحاث من خلال تبادل المعرفة ومواكبة أحدث التقنيات.
وأكد الوكيل المساعد لقطاع الصحة العامة في الوزارة الدكتور حسين الرند أهمية الحدث الذي يعد الأكبر من نوعه في دول المنطقة، كونه يضم عدداً كبيراً من الأطباء المتخصصين، وستتم خلاله مناقشة مئات الأوراق والأبحاث العلمية، وعقد ورش عمل تدريبية حول جراحة الأذن الوسطى وزراعة القوقعة، موضحاً أنه وفر للمشاركين تعلم بعض البروتوكولات والتقنيات الطبية في مجال التشخيص، وعلاج المرضى لمواكبة آخر ما توصلت إليه الأبحاث والدراسات الطبية في هذا المجال.
وأضاف أن الوزارة حريصة على تدريب الأطباء الإماراتيين والعرب لكسب الخبرة، ورفع كفاءتهم العملية في جراحات الأذن والقوقعة، واستخدام المنظار الجراحي في إطار مواكبة التطور في جميع المجالات، وتقديم أفضل الخدمات الصحية بفضل الدعم والرعاية المستمرة من القيادة الحكيمة من خلال منظومة تشريعية صحية متطورة ومتكاملة، وبذل الجهود لتحقيق أعلى مستويات الرعاية الصحية.
ولفت الدكتور الرند إلى أن انعقاد المؤتمر وحجم المشاركة الواسعة، يأتي في إطار النجاحات التي حققتها دولة الإمارات في إدارة وحوكمة الجائحة، بالتزامن مع حصول أكثر من 92% من السكان على اللقاح، والذي يعكس الجهود الحثيثة التي بذلتها الدولة لاحتواء الجائحة بفضل الدعم والتوجيهات الحكومية.
من جانبهم، أثنى الأطباء المشاركون على التنظيم الرفيع للحدث وما تضمنه من محاضرات وورش العمل وعروض تقديمية، والتي قدمها عدد من الخبراء العالميين والإقليميين.. واطلعوا على الأجهزة المتطورة التي تضمنها المعرض المصاحب للمؤتمر والذي عرضت فيه الشركات المتخصصة في مجال السمعيات أبرز ما توصل إليه في هذا المجال من أدوات وتقنيات حديثة.