2020-01-18
يحمل "مسبار الأمل" الذي ينطلق في منتصف العام الجاري إلى المريخ الهوية الإعلامية المرئية للإمارات وشعارها "الإمارات.. لا شيء مستحيل"، في تجسيد فعلي ووطني لما تمثله الهوية الجديدة المصممة على هيئة خريطة الإمارات من خلال 7 خطوط تحمل ألوان علم الإمارات، تشكل 7 منارات و7 مؤسسين و7 دعامات راسخة تعكس تطلعات قيادات الإمارات وشعبها إلى المستقبل، حيث لا سقف للأحلام، وحيث "المستحيل" كلمة لا مكان لها في قاموس الإمارات.
وسيتم تثبيت تصميم الهوية الإعلامية للإمارات والشعار الخاص بها على غلاف الصاروخ الذي سيحمل مسبار الأمل، فضلاً عن تثبيتها على لوحة معدنية داخل المسبار نفسه.
وقال وزير دولة لشؤون التعليم العالي والمهارات المتقدمة رئيس مجلس إدارة وكالة الإمارات للفضاء الدكتور أحمد بن عبد الله حميد بالهول الفلاسي: "يأتي تثبيت الهوية الإعلامية المرئية للإمارات على مسبار الأمل احتفاء بالإنجاز العلمي لأبناء وبنات الإمارات من مهندسين وعلماء وتقنيين وكفاءات مبدعة وللتعبير عن فخرنا بهذا المشروع الوطني الذي يشكل أكبر إضافة علمية على الصعيد العربي للمنجز العالمي في قطاع علوم الفضاء".
وأضاف "هويتنا الإعلامية المرئية والوطنية تلخص كل المقومات التي قامت عليها الإمارات، كدولة عصرية، طموحة، ذات رؤية استشرافية وتطلعات مستقبلية، تعيش حراكا تنمويا متواصلا، لا يعرف التراجع أو التباطؤ، مبرهنة يوما بعد آخر بأن السر ليس في وفرة الموارد وإنما القدرة على إدارة هذه الموارد وتوجيهها بما يخدم أحلام شعبنا، كل هذا بفضل قيادة حكيمة استطاعت أن تصنع من الآن المستقبل الذي تريد للأجيال القادمة".
وتابع: "إن الهوية الإعلامية للإمارات بما تمثله من معان ودلالات تروي فصول التجربة الإماراتية عبر محطات مختلفة من تاريخ الدولة، ومسبار الأمل في هذا السياق فصل من قصة الإمارات عنوانه (لا سقف للطموح)".
وسيتم تثبيت تصميم الهوية الإعلامية للإمارات والشعار الخاص بها على غلاف الصاروخ الذي سيحمل مسبار الأمل، فضلاً عن تثبيتها على لوحة معدنية داخل المسبار نفسه.
وقال وزير دولة لشؤون التعليم العالي والمهارات المتقدمة رئيس مجلس إدارة وكالة الإمارات للفضاء الدكتور أحمد بن عبد الله حميد بالهول الفلاسي: "يأتي تثبيت الهوية الإعلامية المرئية للإمارات على مسبار الأمل احتفاء بالإنجاز العلمي لأبناء وبنات الإمارات من مهندسين وعلماء وتقنيين وكفاءات مبدعة وللتعبير عن فخرنا بهذا المشروع الوطني الذي يشكل أكبر إضافة علمية على الصعيد العربي للمنجز العالمي في قطاع علوم الفضاء".
وأضاف "هويتنا الإعلامية المرئية والوطنية تلخص كل المقومات التي قامت عليها الإمارات، كدولة عصرية، طموحة، ذات رؤية استشرافية وتطلعات مستقبلية، تعيش حراكا تنمويا متواصلا، لا يعرف التراجع أو التباطؤ، مبرهنة يوما بعد آخر بأن السر ليس في وفرة الموارد وإنما القدرة على إدارة هذه الموارد وتوجيهها بما يخدم أحلام شعبنا، كل هذا بفضل قيادة حكيمة استطاعت أن تصنع من الآن المستقبل الذي تريد للأجيال القادمة".
وتابع: "إن الهوية الإعلامية للإمارات بما تمثله من معان ودلالات تروي فصول التجربة الإماراتية عبر محطات مختلفة من تاريخ الدولة، ومسبار الأمل في هذا السياق فصل من قصة الإمارات عنوانه (لا سقف للطموح)".